نبض الشارع
سجل و تمتع بخدمات موقعنا
ملاحضة
عملية التسجيل سهلة جدا فقط اسمك و ايميلك و رقم سري

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

نبض الشارع
سجل و تمتع بخدمات موقعنا
ملاحضة
عملية التسجيل سهلة جدا فقط اسمك و ايميلك و رقم سري
نبض الشارع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
nermeen
nermeen
35
35
انثى عدد المساهمات : 18007
ذهب : 36295
تقييم المشاركات : 265
تاريخ التسجيل : 10/09/2011

من هو همام البلوي  , ويكيبيديا  همام البلوي  , السيرة الذاتية  همام البلوي  , صور  همام البلوي Empty من هو همام البلوي , ويكيبيديا همام البلوي , السيرة الذاتية همام البلوي , صور همام البلوي

الإثنين سبتمبر 24, 2012 7:15 am
من هو همام البلوي , ويكيبيديا همام البلوي , السيرة الذاتية همام البلوي , صور همام البلوي
من هو همام البلوي , ويكيبيديا همام البلوي , السيرة الذاتية همام البلوي , صور همام البلوي
همام خليل محمد أبو ملال البلوي (25 ديسمبر 1977 - 30 ديسمبر 2009) طبيب أردني من مواليد الكويت، وأحد أعضاء طالبان باكستان وعميل مزدوج للسي آي إيه والاستخبارات الأردنية اعتقل عام 2008 من قبل جهاز المخابرات الأردنية في الأردن لنشاطه في الترويج للمنتديات الجهادية والإسلامية وقد وافق الجهاز الاستخباراتي الأردني على الإفراج عنه مقابل تجنيده وتوجهه إلى وزيرستان (باكستان) للعمل مع طالبان باكستان والالتقاء مع نائب زعيم تنظيم القاعدة الدكتور أيمن الظواهري، وهو ما وافق عليه همام، عمل مع وكالة المخابرات المركزية الأمريكية كعميل لهم في صفوف القاعدة قبل أن يتحول لعميل مزودوج، نفذ عملية انتحارية في مقر وكالة الاستخبارات الأمريكية في خوست نجم عن التفجير مقل مجموعة من عملاء وكالة المخابرات المركزية الأمريكية في ولاية خوست في أفغانستان، حيث قتل 7 من أفرادها إضافة إلى ضابط ارتباط من المخابرات الأردنية يدعى علي بن زيد. أصيب ستة آخرون على الأقل في الحادث الذي وقع يوم 25 كانون الأول 2009.[1]
محتويات

1 عمله مع المخابرات الأردنية
2 عملية خوست
3 تأثير العملية على التعاون الاستحباري بين الولايات المتحدة والأردن
4 مصادر

عمله مع المخابرات الأردنية

اعتقل همام عام 2008 من قبل جهاز المخابرات الأردنية في الأردن لنشاطه في الترويج للمنتديات الجهادية والإسلامية. وقالت مصادر حركة طالبان باكستان أن همام وافق الجهاز الاستخباراتي الأردني على الإفراج عنه مقابل تجنيده وتوجهه إلى وزيرستان (باكستان) للعمل مع طالبان باكستان والالتقاء مع نائب زعيم تنظيم القاعدة الدكتور أيمن الظواهري، وهو ما وافق عليه همام. وكانت العملية الانتحارية التي استهدفت عملاء المخابرات المركزية في ولاية خوست شرقي أفغانستان المجاورة لمناطق القبائل الباكستانية قتلت سبعة مع عملاء المخابرات المركزية الأمريكية بينهم قائد القاعدة وجرح ستة آخرون. ويقول القائد الطالباني الذي قدم نفسه باسم يعقوب لصحيفة القدس العربي مشدداً على أن جهاز المخابرات الأردني يعرف تماماً من هو يعقوب: "إن همام جاءنا وتعاملنا معه كأخ منتم إلى حركة طالبان وهو أول عربي ينضم إلى حركة طالبان الباكستانية، وبالفعل عقدنا لقاءات كثيرة معه، وكنا نمد المخابرات الأردنية بمعلومات مضللة عن الحركة لكسب ثقتها وكانوا يمررون تلك المعلومات إلى المخابرات المركزية الأمريكية واستمرت اللعبة طوال عام كامل، حتى قرر عملاء المخابرات المركزية الأمريكية قبل أيام نقل همام إلى خوست للحديث معه عن تفاصيل بعض الأهداف والمعلومات وبالفعل تم خطفه إلى داخل خوست". وتقول المصادر الطالبانية الباكستانية لصحيفة القدس العربي إن همام 'تم تزنيره بحزام ناسف ممتلئ بالمتفجرات ونظراً للثقة التي بناها مع المخابرات الأردنية التي لديها مقر كامل في خوست وكذلك مع المخابرات الأمريكية عن طريق الأردنية فإنه لم يصار إلى تفتيشه والتحقق منه حيث نقل إلى مقر قيادة التحكم بطائرات التجسس الأمريكية التي تستهدف عناصر وقيادات القاعدة وطالبان في مناطق القبائل الباكستانية'. وتشدد المصادر على أن الحاضرين احتفلوا بعيد ميلاد همام الذي يصادف يوم الخامس والعشرين من كانون الأول وبحضور قائد القاعدة وكبار ضباط الاستخبارات المركزية الأمريكية وبعض عناصر المخابرات الأردنية، وقد فجر همام نفسه وهو ما أدى إلى مقتل قائد القاعدة التابع للمخابرات المركزية الأمريكية وآخرين وجرح آخرين. ويرى مراقبون أمنيون ان العملية التي تعد الأخطر في تاريخ الاختراق الأمني والاستخباراتي من منظمة وحركة لدولة ولجهاز مخابراتي بحجم المخابرات الأمريكية والأردنية ستشكل انتكاسة خطيرة لكلا الجهازين وربما للعلاقة بينهما، سيما وأن المخابرات المركزية الأمريكية تعتمد في كثير من الأحيان على المخابرات الأردنية في تعقب عناصر القاعدة. ووصفها خبير في الجماعات المتشددة أن عملية البلوي تمثل أكبر خداع في تاريخ أجهزة الاستخبارات سواء الأمريكية أو الأردنية[2].
عملية خوست
Crystal Clear app kdict.png مقال تفصيلي :تقجير قاعدة شابمان

كشفت مؤسسة السحاب التابعة للقاعدة عن وصية همام البلوي وكنيته أبو دجانة الخرساني حيث كشف همام البلوي أن عملية خوست التي أودت بحياة 7 ضباط أمريكان وضابط أردني إنما هي ثأر لمقتل بيت الله محسود زعيم حركة طالبان باكستان. كما كشف البلوي أن الاستخيارات الأردنية ساهمت في اغتيال عبد الله عزام وعماد مغنية[3].
تأثير العملية على التعاون الاستحباري بين الولايات المتحدة والأردن

ويقول المراقبون أن العملية ستشكل انتكاسة وربما إعادة لصوغ العلاقة والتعاون بين الجهازين فيما يتعلق بالعملية وتداعياتها. وفي أول رد فعل أردني على هذه التصريحات أكد وزير الدولة الأردني لشؤون الاعلام والاتصال نبيل الشريف أنه لا توجد لدى الحكومة أي وسيلة للتحقق من الادعاءات التي ذكرتها 'طالبان باكستان' بأن منفذ عملية تفجير قاعدة وكالة الاستخبارات المركزية 'سي آي إيه' في منطقة خوست الأفغانية يحمل الجنسية الأردنية.

وكان الجيش الأردني قد أعلن الأربعاء مقتل قريب للعاهل الأردني عبد الله الثاني في أفغانستان حيث كان يشارك ضمن قوات أردنية في إطار التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة. يذكر أن الأردن هو الدولة العربية الوحيدة التي تساهم بقوات في أفغانستان في إطار التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة هناك غير أن السلطات ترفض حتى الآن الكشف عن حجم القوات التي أرسلته
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى