نبض الشارع
سجل و تمتع بخدمات موقعنا
ملاحضة
عملية التسجيل سهلة جدا فقط اسمك و ايميلك و رقم سري

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

نبض الشارع
سجل و تمتع بخدمات موقعنا
ملاحضة
عملية التسجيل سهلة جدا فقط اسمك و ايميلك و رقم سري
نبض الشارع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
Jasmine collar
Jasmine collar
20
20
انثى عدد المساهمات : 4567
ذهب : 9323
تقييم المشاركات : 72
تاريخ التسجيل : 01/09/2011

اخبار الاردن اليوم الاثنين 5/9/2011 Empty اخبار الاردن اليوم الاثنين 5/9/2011

الأحد سبتمبر 04, 2011 1:28 pm

اخبار الاردن اليوم الاثنين 5/9/2011
اخبار الاردن اليوم الاثنين 5/9/2011
اخبار الاردن اليوم الاثنين 5/9/2011
اخبار الاردن اليوم الاثنين 5/9/2011
Jasmine collar
Jasmine collar
20
20
انثى عدد المساهمات : 4567
ذهب : 9323
تقييم المشاركات : 72
تاريخ التسجيل : 01/09/2011

اخبار الاردن اليوم الاثنين 5/9/2011 Empty رد: اخبار الاردن اليوم الاثنين 5/9/2011

الإثنين سبتمبر 05, 2011 5:53 am
المرضى يتعرضون للاحتيال أيضا !!

"أم شادي".. أربعينية تعاني عددا من الأمراض التي توصف بالخطيرة كمرض السرطان المنتشر في أماكن عديدة من جسمها، إضافة لمرض يعتبر من الحالات النادرة يتعلق بـ"كهرباء القلب"، والأخير تطلب إجراء عملية جراحية نادرة، الأمر الذي استلزم دفع مبلغ مالي كبير لا تقدر على تأمينه بسبب ضيق الحال.

أخذت هذه السيدة -الصابرة على ما ابتليت به من أمراض ثقيلة الحمل- تبحث عن حلول ناجعة لتأمين تكاليف العملية، حتى أبلغها أحد أقربائها أن شخصا (تبين لاحقا أنه محتال) سمع بحالتها ووعد بحل مشكلتها من خلال إحضار تأمين من إحدى الشركات المختصة في الولايات المتحدة.

وقعت " ام شادي " ضحية عملية احتيال غريبة من نوعها نتيجة حاجتها الملحة للعلاج، لكن الكلف المترتبة عن هذا الاحتيال دفعتها اليوم للتظلم كونها لاتزال تلقي بظلالها عليها وعلى عائلتها حتى اللحظة.

وبالرغم من المبلغ المالي الزهيد الذي تم دفعه لذلك الشخص للحصول على التأمين، إلا أن ما تكبدته هذه الأسرة الفقيرة لاحقا (قصم ظهورهم) بحسبها، كون التأمين المزعوم تبين زيفه بعد اكتشاف المستشفى أنه مزور، لتجد "أم شادي" التي أجرت العملية الجراحية، نفسها مطالبة بدفع مبلغ مالي وصل لنحو (6) آلاف دينار.

من جانبها حجزت إدارة المستشفى المريضة لحين دفع المبلغ المالي المستحق عليها، لكن المكوث طال لنحو (40) يوما كان وطء ساعاتها شديدا مرّت كأعوام طوال من شدة كربها، كما وصفته "أم شادي".

خلال فترة "الاحتجاز القصري" بذلت عائلتها جهدا مضنيا لم يسفر عن نتائج، حتى ورد على مسامع زوجها أن (السلطة الفلسطينية) شريكة بنسبة عالية في هذا المستشفى وأن هنالك حالات قامت السلطة بإعفائها وتحمل التكاليف على نفقتها، فتوجه لمكتبها في عمان وخاطب المستشفى لوضع حد لهذه المعاناة.

بعد هذه المخاطبة قامت إدارة المستشفى بالشروع بإجراءات خروج المريضة، لكنها اشترطت على أسرتها التوقيع على سند أمانة يقر بالتزامهم بالدفع في حال تخلفت السلطة عن تحمل تكاليف علاج مريضتهم، فوجدوا أنفسهم مضطرين لفعل ذلك لإنهاء معاناة والدتهم.

معاناة العائلة بقيت مستمرة ولم تنته وذلك لحاجة "أم شادي" المستمرة للعلاج وشراء الأدوية اللازمة لأمراضها المستعصية، ولم تقف المعاناة عند هذا الحال، بل تفاقمت عندما اكتشفوا قبل وقت وجيز أن ابنهم الأكبر مطالب بدفع المبلغ فورا، بعد أن أبلغهم محامي المستشفى أنه قام برفع دعوى قضائية بحقه، وأنه أصبح (مطلوباً) للقضاء.

وفي المقابل أفاد موظفو دائرة محاسبة المستشفى خلال اتصال هاتفي مع الرأي الالكتروني ؛ أن المطالبة تأتي في حال عدم التزام (السلطة الفلسطينية) بالتسديد، وهذا ما أكده محامي المستشفى (رامي زكي) بأنه لم يتم تسديد تكاليف العلاج من الطرف الذي كان تعهد بالتسديد، وبناء عليه -بحسب زكي- أصبح المبلغ المالي مستحق الدفع من قبل (المريضة)؛ معربا عن استعدادهم للوصول إلى تسوية وتخفيض قيمة المطالبة.

محاسب (الصندوق الوطني الفلسطيني) معتصم أبو نضال امتنع عن الإجابة في الوقت الراهن؛ كون الأمر مرّ عليه فترة زمنية طويلة تمنعه من إعطاء أي تصريح في الوقت الحالي.





الطلاب العائدون من سوريا يهتفون : اعتصام اعتصام حتى ندرس بانتظام



اعتصم عشرات الطلبة العائدين من الجامعات السورية أمام مبنى وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في عمان اليوم الاثنين، مستنكرين آلية قبولهم وانتظامهم في الجامعات الأردنية على البرامج الموازية " خصوصاٍ وان البعض منهم من يدرس وفق المنح الدراسية والتبادل الثقافي ".
واعتبرت سجا الوهيبي طالبة طب بشري في إحدى الجامعات السورية ان ما يجري " إجحاف بحق الطلبة عموما، أضف إلى ان معادلة المواد قد يقصر في احتساب سنوات الدراسة هناك ".
وقال الطالب عبد الهادي المومني أن الأخطار الذي يواجهها الطلبة في سوريا جمة اثر تدهور الأوضاع الأمنية إذ وقعت اعتقالات كثيرة للطلبة الأردنيين واستشهد الطالب علي حوران، هندسة معماري ، الأمر الذي يقلق الطلبة رغم تطمينات الحكومة.
المعتصمون طالبوا بالعودة إلى مقاعدهم الدراسية وهتفوا شعارات بينها :المصير المصير ما بدنا ابر تخدير...
اعتصام اعتصام حتى ندرس بانتظام !! .
يذكر بان وزير التعليم العالي الدكتور وجيه عويس ابلغ الطلاب قبل قرار موافقة الحكومة على السماح لهم بالانتظام في الجامعات الأردنية بان قرار قبولهم في الجامعات أمر غير وارد لان الجامعات في سوريا مستمرة بالدوام والوضع مستقر، وعلى هذا الأساس لم يتم رفع أسمائهم إلى رئاسة الوزراء لدراسة القرار.
وبحسب تعليمات منح الشهادة الجامعية الأولى في الجامعات، يشترط أن يدرس الطالب ما يعادل نصف الخطة الدراسية للجامعة، ما يجعل مثل هذا الاشتراط، يشكل عبئا على هؤلاء الطلبة، خصوصا من ذوي المستويات الدراسية المتقدمة (سنة ثالثة فما فوق).

ويقدر عدد الطلاب الأردنيين الدارسين في سوريا بـ 3000 طالب لا يعرف عدد محدد للعائدين منهم بسب التظاهرات التي تعم سوريا للمطالبة باسقاط نظام الرئيس السوري بشار الاسد .



الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى