نبض الشارع
سجل و تمتع بخدمات موقعنا
ملاحضة
عملية التسجيل سهلة جدا فقط اسمك و ايميلك و رقم سري

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

نبض الشارع
سجل و تمتع بخدمات موقعنا
ملاحضة
عملية التسجيل سهلة جدا فقط اسمك و ايميلك و رقم سري
نبض الشارع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
nermeen
nermeen
35
35
انثى عدد المساهمات : 18007
ذهب : 36295
تقييم المشاركات : 265
تاريخ التسجيل : 10/09/2011

اسماء شهداء قتلى ومصابين احداث طرابلس باب التبانة لبنان الاثنين 16 5 2012 صور وفيديو جنازة وتشييع جثمايين شهداء  قتلى احداث طرابلس باب التبانة لبنان الاثنين 16 5 2012 Empty اسماء شهداء قتلى ومصابين احداث طرابلس باب التبانة لبنان الاثنين 16 5 2012 صور وفيديو جنازة وتشييع جثمايين شهداء قتلى احداث طرابلس باب التبانة لبنان الاثنين 16 5 2012

الثلاثاء مايو 15, 2012 12:35 am
اسماء شهداء قتلى ومصابين احداث طرابلس باب التبانة لبنان الاثنين 16 5 2012
صور وفيديو جنازة وتشييع جثمايين شهداء قتلى احداث طرابلس باب التبانة لبنان الاثنين 16 5 2012

من جديد تعود الانظار الى منطقة باب التبانة، من باب الامن المرافق لها، وعبرها الى بوابة طرابلس بكل أحيائها وشوارعها المقفلة بالاطارات، ليدفع أبناء العاصمة الثانية ثمناً كبيراً من أرواحهم ودمائهم، وليتكبدوا ثمناً أكبر من اقتصادهم وعيشهم المجبول بالفقر مع معاناة طويلة تكاد لا تنتهي. كأن ليس من مسؤول فيها يبلسم جراحات أهلها ويخفف عنهم وطأة المصاب الذي يلاحقهم حتى داخل منازلهم لتهدر دماؤهم الطاهرة بعدما هدرت كراماتهم، جراء النأي بالنفس عن أحوالها وواقعها وكل شؤون الحياة فيها.

واستفاقت مدينة طرابلس بعد ليلة عاصفة وعصيبة، على استمرار الاشتباكات وفشل الجهود لوقف المعارك وانتشار الجيش بالرغم من قرارات مجلس الدفاع الاعلى والاجتماع الذي عقد في منزل رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، في حين اتهم نواب طرابلس وفاعلياتها السلطة السياسية بالرضوخ لعوامل خارجية تعمل لمصلحة النظام السوري، وتبقي الاجواء متوترة ومشحونة .

المدينة بدت خالية تماما من الحركة وأقفلت كل المؤسسات والدوائر الرسمية والخاصة وكذلك المدارس والجامعات، مع بقاء السكان في منازلهم تحسباً. ومع الاعلان عن انه لن يتم اطلاق سراح المواطن شادي مولوي من قبل الجهات المعنية، عادت الامور الى التعقيد مع تهديدات اقترنت باستعدادات ممن سبق واعتصموا في ساحة النور احتجاجا، بالعودة الى الساحة وقطع الطرق المؤدية اليها حتى الافراج عنه.

وشهدت خيمة الاعتصام سلسلة اجتماعات تحضيرية لتحرك الامس الذي حددت له فترة ما بعد العصر موعدا، مع الاعراب عن عدم الاستعداد هذه المرة لفكها الا بعد اطلاق مولوي ووصوله الى ساحة النور.

حدة الاشتباكات تراجعت ظهرا على محاور الملولة ـ المنكوبين، لجهة البداوي ومنطقة حي البقار والريفا لجهة القبة ومنطقة جبل محسن، لتعود الى العنف قبيل صلاة العصر، وسجل اندلاع حريق في مبنى قريب من حي المنكوبين بعد سقوط قذيفتين عليه.

وفي وقت متأخر من مساء امس، سقطت قذائف خارج منطقة باب التبانة، وطاولت منطقتي الزاهرية والغرباء. وسجل حرق اطارات في مناطق أبو سمراء والمنية والقبة.

وارتفع عدد القتلى امس الى ثمانية، خمسة منهم من باب التبانة، وثلاثة من جبل محسن. وعرف منهم رمزي باكير احد قياديي الحزب "العربي الديمقراطي" في جبل محسن وحيدر الراشد من حي المنكوبين على اطراف البداوي.

واعلن المستشفى الاسلامي في طرابلس عن استقبال اكثر من 45 مصاباً بين قتيل وجريح منذ اندلاع الاشتباكات، عرف منهم : العسكري في مغاوير الجيش عبدالله احمد الحلبي، محمود صهيون، محمود درويش، احمد يوسف السيد، عبدالله محمد الوضجي، وليد هاشم خالد، سمير رشاد نافع، احمد عامر خالد، غسان غسان رشيد، زكريا طيبا، بلال وليد الحموي وهو في حالة خطرة جدا، فيما يعالج مصطفى المصطفى في مستشفى المنلا في طرابلس وحالته حرجة.

وافاد رئيس العناية الطبية في المستشفى الاسلامي الخيري في طرابلس سميح بركة لصحيفة "المستقبل" اللبنانية ان "معالجة المصابين تتم على نفقة وزارة الصحة فيما يقوم وزير الشباب والرياضة فيصل كرامي بتقديم باقي النفقات".

من جهته، أفاد المكتب الاعلامي لوزير الصحة العامة علي حسن خليل، في بيان، ان "الوزير خليل عمّم، بعد التواصل مع رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي، على مستشفيات مدينة طرابلس وجوب استقبال مصابي الأحداث التي تشهدها المدينة وتقديم العناية الطبية اللازمة لهم".

المؤسسات معطلة

وتعطلت كل المؤسسات التربوية والتجارية والاقتصادية في المدينة التي عاشت نتيجة الوضع الامني توتراً شديداً لم تخفف منه سلسلة اللقاءات والاجتماعات والاتصالات لمتابعة تطورات الاوضاع فيها، والتي تابع جانباً منها مفتي طرابلس الشيخ مالك الشعار من خلال عدة لقاءات في دار الفتوى مع عدد من فعاليات المدينة. وافيد عن ظهور عدد من المسلحين يستقلون دراجات نارية عند اشارات شارع عزمي في طرابلس وذلك في منطقة خارج اماكن الاشتباكات.

وأقفل بعض المدارس الخاصة في الكورة، بسبب عدم حضور الطلاب من مدينة طرابلس تأثرا بالاوضاع الامنية فيها. وشلت الحركة الاقتصادية والاجتماعية في طرابلس والميناء والبداوي وجوارها، وارتفعت أكوام النفايات في الاماكن المخصصة لها نظراً الى عدم تمكن عمال الشركة الملتزمة من رفعها بسبب الوضع الأمني.

نزوح العائلات

وشهدت منطقة باب التبانة مزيداً من نزوح العائلات فيها وخصوصاً الاطفال الذين بدت عليهم علامات الخوف، بحيث عملت سيارات الاسعاف على نقل الجرحى والاطفال، وسط استمرار سماع دوي الانفجارات التي تسببت بأضرار كبيرة، واستمرار رصاص القنص. وأوضح أحد المسؤولين في التبانة وليد الزعبي لـ"المستقبل" أن "رصاص القنص اليوم (امس) كان أكثر دقة واصابة من قنص يوم الاحد، وهذا الامر ان دل على شيء فانما يدل على تمركز عناصر من "حزب الله" لمؤازرة الحزب العربي في استهداف منطقة باب التبانة ومحيطها" . هذا الامر حدا بالجيش اللبناني الذي لم يتمكن من الدخول الى المنطقة والشارع العام فيها، الى وضع حاجز ثابت له عند مستديرة الملولة منع من خلاله حركة التنقل على طول الاتوستراد الدولي الذي يربط طرابلس ـ بعكار، الامر الذي رتب على كثير من المواطنين الذي يعبرون تلك الطريق سلوك طريق آخر من خلف مخيم البداوي وصولاً الى مصلحة تسجيل السيارات في العيرونية .

وشهدت منطقة الضنية لجوء عشرات العائلات إليها من مدينة طرابلس وخصوصا من مناطق الإشتباكات، وتبين ان أكثرية العائلات النازحة إلى الضنية هي إما من أهالي الضنية المقيمين في طرابلس، وتحديداً في المناطق التي تشهد إشتباكات أو قريبة منها، أو من أهالي طرابلس الذين يصطافون عادة في الضنية، وذلك تخوفاً من تدهور الوضع نحو الأسوأ.

قطع طرق واعتصامات

في موازاة ذلك، أعيد أمس قطع الطرقات المؤدية الى ساحة الاعتصام وسط مدينة طرابلس احتجاجاً على الطريقة التي أوقف بها شادي مولوي داخل مكتب الوزير محمد الصفدي، وطالبوا بالافراج عنه بعد الوعود التي أعطاها رئيس الحكومة نجيب ميقاتي بالافراج عنه وعن كل الموقوفين الذين أمضوا زهاء أربع سنوات في السجن من دون محاكمة.

واتخذت قوى الامن الداخلي تدابير استثنائية في محيط سرايا طرابلس أمس تحسباً لأي تطور أمني، بحيث أبلغ امام مسجد التقوى الشيخ سالم الرافعي أن "عدم الوفاء بالعهد باطلاق سراح شادي مولوي، يعني أن نعود الى الاعتصام المفتوح في ساحة النور، على أن اعتصامنا سلمي ولسنا مسؤولين عن أي شيء يحصل بعيداً من الساحة. وقال: "اننا سوف نصعد في هذا الموضوع والشباب سوف يعمدون الى نقل الاحتجاج السلمي الى غير منطقة، حتى يتم الافراج عن مولوي ".

ومساء، زار إمام مسجد بلال بن رباح الشيخ أحمد الأسير مدينة طرابلس والتقى المعتصمين في ساحة النور وشارك في تأدية الصلاة معهم. وقال: "جئنا إلى طرابلس لمؤازرة إخواننا وأهلنا في طرابلس الذين يعانون منذ فترة طويلة من إتهام باطل وزور بأن طرابلس هي بؤرة تحتضن الإرهاب وما شابه، طرابلس أعطت أفضل مثل للعيش معا في لبنان، وإعتصام الأخوة في هذا المكان هو إعتصام سلمي وحضاري من أجل مظلومية الموقوفين الإسلاميين، ونحن نؤيد هذا الإعتصام".

أضاف: "تحولت الأحداث وتطورت لذلك جئنا نؤكد لأهلنا ونتناصح معهم بأن نعض على الجراح، ونصبر لأن هناك إستهدافا واضحا لهذه المدينة، نرفض هذا الإستهداف جملة وتفضيلا".

وأكد أن "الأخوة المنظمين للاعتصام هم أدرى بالمطالب التي إعتصموا من أجلها، لذلك أنا أضم صوتي إلى صوتهم وإننا أبناء قضية واحدة، ولم آت للقيام بأي زيارات أو جولات إنما جئت لألتقي أخواني وأشد على أياديهم واقول لهم إننا معكم ولن نتخلى عنكم وأن اوصل رسالة واضحة إلى السياسيين في لبنان: سئمنا الكذب، سئمنا الاستخفاف بحقنا، ولا بد أن تعود إلينا الكرامة وإلا سيرون منا العجب العجاب سلمياً بإذن الله".

وعن الإشتباكات بين باب التبانة وبعل محسن، فرأى أن "هذا مظهر من مظاهر الإستخفاف بنا، فثمة اتباع للنظام السوري يفتحون النار من حين إلى آخر على أبنائنا ويمعنون قتلاً فيهم، بدليل أن غالبية الجرحى والقتلى من منطقة التبانة".
nermeen
nermeen
35
35
انثى عدد المساهمات : 18007
ذهب : 36295
تقييم المشاركات : 265
تاريخ التسجيل : 10/09/2011

اسماء شهداء قتلى ومصابين احداث طرابلس باب التبانة لبنان الاثنين 16 5 2012 صور وفيديو جنازة وتشييع جثمايين شهداء  قتلى احداث طرابلس باب التبانة لبنان الاثنين 16 5 2012 Empty رد: اسماء شهداء قتلى ومصابين احداث طرابلس باب التبانة لبنان الاثنين 16 5 2012 صور وفيديو جنازة وتشييع جثمايين شهداء قتلى احداث طرابلس باب التبانة لبنان الاثنين 16 5 2012

الثلاثاء مايو 15, 2012 12:35 am
قتل خمسة اشخاص منذ صباح الاثنين في الاشتباكات المستمرة بين سنة وعلويين في مدينة طرابلس في شمال لبنان، بحسب ما افاد مصدر امني وكالة فرانس برس.

وقال المصدر ان اربعة قتلى سقطوا في منطقة جبل محسن ذات الغالبية العلوية المؤيدة للنظام السوري، فيما قتل آخر في منطقة المنكوبين المتاخمة لمنطقة باب التبانة ذات الغالبية السنية المؤيدة لحركة الاحتجاج السورية.

وبذلك ترتفع حصيلة المواجهات التي اندلعت السبت الى ثمانية قتلى، بينهم ضابط في الجيش، وعشرات الجرحى، بينهم عسكريان.

وافاد مراسل وكالة فرانس برس ان الرشاشات وقذائف الار بي جي تستخدم في الاشتباكات، فيما يقطع رصاص القنص الطريق الرئيسية التي تربط طرابلس، اكبر مدن الشمال، بمحافظة عكار والحدود الشمالية مع سوريا.

وسجلت حركة نزوح من المناطق القريبة من خط المواجهة ومن منطقة القبة شرق مدينة طرابلس، بينما بدت الحركة مشلولة في الاحياء والشوارع المجاورة لمناطق الاشتباكات.

ويتواجد الجيش اللبناني في المنطقة الفاصلة بين جبل محسن وباب التبانة وعلى اطراف المنطقتين.

وبسبب استمرار الاشتباكات، لم ينتشر الجيش في الاحياء التي تشهد مواجهات، تنفيذا لاتفاق تم التوصل اليه الاحد خلال اجتماع ضم رئيس الحكومة نجيب ميقاتي (سني) المتحدر من طرابلس وفاعليات سياسية ودينية ومسؤولين امنيين.

وليلا، افاد مراسل فرانس برس ان وحدات من الجيش اللبناني انتشرت في اثنتين من المناطق التي شهدت اشتباكات.

وشوهدت اليات الجيش تدخل الى حي الاميركان ذي الغالبية العلوية، ومنطقة "مشاريع الريفا" ذات الغالبية السنية.

وافاد مصدر امني وكالة فرانس برس ان "الجيش ابلغ المعنيين في تلك المنطقتين بضرورة التجاوب مع عملية وقف اطلاق النار وسحب كل المظاهر المسلحة من الشوارع".

وبدأت الاشتباكات بعد توقيف القوى الامنية السبت الاسلامي شادي المولوي (27 عاما) للاشتباه بتورطه في "الارهاب".

وادعت السلطات القضائية اللبنانية الاثنين على شادي المولوي وخمسة اشخاص آخرين بتهمة "الانتماء الى تنظيم ارهابي مسلح"، بحسب ما افادت الوكالة الوطنية للاعلام الرسمية.

ونصب اسلاميون خيما عند المدخل الجنوبي لمدينة طرابلس ونفذوا اعتصاما للمطالبة بالافراج عن المولوي. وبعد اتصالات، تم تعليق الاعتصام مساء الاحد. الا ان المعتصمين اكدوا العودة الى ساحة النور في طرابلس في حال لم يتم الافراج عن المولوي.

وبعد ظهر الاثنين، فاق عدد المعتصمين في الساحة الخمسمئة، وعمدوا الى قطع الطريق الرئيسي المؤدي الى المدخل الجنوبي للمدينة بمستوعبات النفايات والاطارات، احتجاجا على عدم الافراج عن المولوي.

واستقدمت قوى الامن تعزيزات الى المكان.

وقال عبدالقادر حميد، وهو احد حراس مسجد التقوى الذي يؤمه السلفيون في طرابلس، لفرانس برس "لن نفض الاعتصام قبل ان يفرجوا عن شادي. سندافع عن انفسنا، في حال حاول الجيش فض الاعتصام بالقوة، حتى لو قتل منا مئة شخص".

ويؤكد المعتصمون ان المولوي من انصار الحركة الاحتجاجية في سوريا، وان هذا هو سبب توقيفه.

وتعليقا على الاشتباكات، اعتبر النائب عن مدينة طرابلس معين المرعبي في اتصال مع وكالة فرانس برس ان المدينة "تشهد حالة من الانفلات".

واضاف المرعبي الذي ينتمي الى المعارضة "طلبنا من الجيش التدخل، وقدمنا له الغطاء السياسي الذي طلبه وقلنا له اننا مستعدون لنسير امامهم حتى ينتشروا في المناطق المتوترة".

وتابع "لكن قيادة الجيش تريد ان يبقى الوضع على حاله على ما يبدو ارضاء للقيادة السورية"، معتبرا ان "المطلوب منع طرابلس من مساعدة الشعب السوري وتوجيه رسالة الى النازحين السوريين انهم لن يجدوا الامان في لبنان".

وتخوف المرعبي من اتساع رقعة التوتر والاشتباكات.

غير ان مسؤولا امنيا لبنانيا قال في اتصال مع فرانس برس "اتوقع ان تتم السيطرة على الامور، ولكن الامر سيأخذ بعض الوقت"، مضيفا "هناك احتقان كبير في الشارع في طرابلس بسبب ما جرى".
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى