نبض الشارع
سجل و تمتع بخدمات موقعنا
ملاحضة
عملية التسجيل سهلة جدا فقط اسمك و ايميلك و رقم سري

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

نبض الشارع
سجل و تمتع بخدمات موقعنا
ملاحضة
عملية التسجيل سهلة جدا فقط اسمك و ايميلك و رقم سري
نبض الشارع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
nermeen
nermeen
35
35
انثى عدد المساهمات : 18007
ذهب : 36295
تقييم المشاركات : 265
تاريخ التسجيل : 10/09/2011

صور وفيديو الفلسطينية موناليزا التي تطوعت للخدمة فى الجيش الإسرائيلى اسباب وتفاصيل انضمام موناليزا عبده الفلسطينة للجيش اليهودي Empty صور وفيديو الفلسطينية موناليزا التي تطوعت للخدمة فى الجيش الإسرائيلى اسباب وتفاصيل انضمام موناليزا عبده الفلسطينة للجيش اليهودي

الثلاثاء يناير 03, 2012 3:34 am
صور وفيديوالفلسطينية موناليزا التي تطوعت للخدمة فى الجيش الإسرائيلى اسباب وتفاصيل انضمام موناليزا عبده الفلسطينة للجيش اليهودي

صور وفيديوالفلسطينية موناليزا التي تطوعت للخدمة فى الجيش الإسرائيلى اسباب وتفاصيل انضمام موناليزا عبده الفلسطينة للجيش اليهودي
ور موناليزا عبده -صورالفلسطينية موناليزا عبده-صور االفلسطينية موناليزا التي تطوعت للخدمة فى صفوف الجيش الإسرائيلى،

صور موناليزا عبده -صورالفلسطينية موناليزا عبده-صور موناليزا عبده تتدرب علي السلاح


صور موناليزا عبده -صورالفلسطينية موناليزا عبده-صور موناليزا عبده تتدرب علي السلاح
الشابة موناليزا عبده (19 عاماً) حالة فريدة من نوعها فى إسرائيل لا بسبب اسمها غير المألوف فحسب، لكن لأنها تطوعت للخدمة فى صفوف الجيش الإسرائيلى، رغم أنها فلسطينية من عرب إسرائيل.

تنتمى موناليزا إلى أسرة مسيحية من عرب إسرائيل تعيش فى مدينة حيفا ولم تكتف بالتطوع للخدمة العسكرية، بل ناضلت للالتحاق بسلاح المشاة والانضمام إلى وحدة مقاتلة.

ويخضع القانون الإسرائيلى كل من يبلغ سن الثامنة عشرة للتجنيد الإجبارى فى صفوف الجيش، لكن عرب إسرائيل يحصلون تقليدياً على إعفاء من الخدمة بأمر وزير الدفاع.

وتشير تقديرات وسائل الإعلام الإسرائيلية إلى أن ما بين خمسة وعشرة فى المائة من البدو الذكور فى إسرائيل يتطوعون فى الجيش، لكن عدد المسيحيين من عرب إسرائيل فى الخدمة العسكرية لا يزيد على 100 فرد.

وقالت موناليزا عبده خلال مقابلة مع تليفزيون رويترز فى قاعدة كتسيوت العسكرية، "أنا أعيش هنا، ألا يفترض أن أشارك، هل يفترض أن أكتفى بالأخذ؟ ألا أحصل على مساعدة من الدولة؟ الدولة تساعدنا، أنا إسرائيلية فى كل شىء".

وتتمركز كتيبة كاركال بالجيش فى جنوب إسرائيل وتنتشر بالقرب من الحدود المصرية والأردنية ومهمتها الرئيسية هى مكافحة تهريب المخدرات ومحاولات التسلل إلى داخل إسرائيل.

وموناليزا عبده هى ثانى امرأة من عرب إسرائيل تخدم فى صفوف كتيبة كاركال وفى الجيش الإسرائيلى عموماً.

وقالت موناليزا، إنها نادراً ما تواجه انتقادات من عرب إسرائيل لانضمامها إلى الجيش، لكن والدتها تقابل الكثير من التعليقات غير الودية.

وأضافت "أمى نقول للناس فى محيطها إننا ينبغى ألا نكتفى بالأخذ بل يجب أيضا أن نعطى، هى تتجاهل من يقولون خائنة ولا تبالى، هى فخورة بى، وتقول لهم إنى على الطريق الصحيحة، أنا لا أرتكب خطأ والناس يعلقون أحياناً وهى تتجاهل تلك التعليقات".

وأنهت موناليزا تعليمها الثانوى فى مدرسة يهودية فى حيفا، وقالت إن كل أصدقائها يهود ولم يفاجئهم تطوعها فى الجيش الإسرائيلى.

وبدأت موناليزا خدمتها العسكرية جندية غير مقاتلة خوفاً من ألا تستطيع تحمل صعوبة تدريبات القتال، ثم قررت بعد ستة أشهر أن تسعى للانضمام إلى وحدة مقاتلة.

وقالت الفتاة "كثيرون يقولون لى لماذا تفعلين ذلك بنفسك، كان يمكن أن تكونى مدنية، هذا هو ما يقتلنى، أنا هنا الآن والوضع صعب على، أشعر بالحر وبالبرد عندما أكون فى الميدان وأحيانا أشعر بالجوع وبالتعب وبالألم وأفكر فى كل الذين لم يتطوعوا ويجلسون الآن فى بيوتهم يقضون وقتاً لطيفاً، كأنهم موجودون هنا لكنهم لا يشعرون بأنهم يعيشون هنا بالفعل وبدون امتنان لأى كان، أحياناً يجعلنى ذلك أشعر بالغضب".

وقالت قائدتها فى الوحدة السارجنت دانييل فلوتزكى "الجنود يجبونها ويقبلونها كأى جندية أخرى، كما لو كان لا يوجد اختلاف أو أى أمر آخر، أنا أيضا كذلك، على العكس.. كونها عربية وأنها تطوعت ولم تجند.. ليست خاضعة لقانون التجنيد الإجبارى لكنها تطوعت.. هذا مدهش فى رأيى".

وعلى عكس الفلسطينيين الذين يعيشون فى الضفة الغربية التى استولت عليها إسرائيل عام 1967 يحمل العرب الذين يعيشون فى إسرائيل الجنسية الإسرائيلية، لكن كثيرين منهم يشكون من تفرقة فى إنفاق الحكومة على البنية الأساسية والتعليم.

وحذت أخت موناليزا حذوها بالتطوع للخدمة فى الجيش الإسرائيلى، وهى بسبيلها لاستكمال تدريبها، تمهيدا للالتحاق بكتيبة كاركال أيضاً لتكون ثالث امرأة من عرب إسرائيل تلتحق بوحدة مقاتلة فى الجيش.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
nermeen
nermeen
35
35
انثى عدد المساهمات : 18007
ذهب : 36295
تقييم المشاركات : 265
تاريخ التسجيل : 10/09/2011

صور وفيديو الفلسطينية موناليزا التي تطوعت للخدمة فى الجيش الإسرائيلى اسباب وتفاصيل انضمام موناليزا عبده الفلسطينة للجيش اليهودي Empty رد: صور وفيديو الفلسطينية موناليزا التي تطوعت للخدمة فى الجيش الإسرائيلى اسباب وتفاصيل انضمام موناليزا عبده الفلسطينة للجيش اليهودي

الثلاثاء يناير 03, 2012 4:05 am
الفلسطينية الشابة موناليزا عبده (19 عاماً) حالة فريدة من نوعها فى إسرائيل لا بسبب اسمها غير المألوف فحسب، لكن لأنها تطوعت للخدمة في صفوف الجيش الإسرائيلي، رغم أنها فلسطينية من عرب إسرائيل. تنتمي موناليزا إلى أسرة مسيحية من عرب إسرائيل تعيش في مدينة حيفا ولم تكتف بالتطوع للخدمة العسكرية، بل ناضلت للالتحاق بسلاح المشاة والانضمام إلى وحدة مقاتلة. و تجدر الاشارة ان القانون الإسرائيلي يخضع كل من يبلغ سن الثامنة عشرة للتجنيد الإجباري في صفوف الجيش، لكن عرب إسرائيل يحصلون تقليدياً على إعفاء من الخدمة بأمر وزير الدفاع. وتشير تقديرات وسائل الإعلام الإسرائيلية إلى أن ما بين خمسة وعشرة فى المائة من البدو الذكور في إسرائيل يتطوعون في الجيش، لكن عدد المسيحيين من عرب إسرائيل فى الخدمة العسكرية لا يزيد على 100 فرد.
الفلسطينية موناليزا تفتخر بالانضمام للجيش الاسرائيلي
وقالت موناليزا عبده خلال مقابلة مع تليفزيون رويترز فى قاعدة كتسيوت العسكرية، “أنا أعيش هنا، ألا يفترض أن أشارك، هل يفترض أن أكتفي بالأخذ؟ ألا أحصل على مساعدة من الدولة؟ الدولة تساعدنا، أنا إسرائيلية في كل شيء”.وموناليزا عبده هي ثاني امرأة من عرب إسرائيل تخدم فى صفوف كتيبة كاركال وفي الجيش الإسرائيلي عموماً. وقالت موناليزا، إنها نادراً ما تواجه انتقادات من عرب إسرائيل لانضمامها إلى الجيش، لكن والدتها تقابل الكثير من التعليقات غير الودية.وأضافت ، أمي تقول للناس فى محيطها إننا ينبغي ألا نكتفي بالأخذ بل يجب أيضا أن نعطي، هي تتجاهل من يقولون خائنة ولا تبالي، هي فخورة بي، وتقول لهم إني على الطريق الصحيحة، أنا لا أرتكب خطأ والناس يعلقون أحياناً وهي تتجاهل تلك التعليقات”. وأنهت موناليزا تعليمها الثانوي في مدرسة يهودية في حيفا، وقالت إن كل أصدقائها يهود ولم يفاجئهم تطوعها في الجيش الإسرائيلي. وبدأت موناليزا خدمتها العسكرية جندية غير مقاتلة خوفاً من ألا تستطيع تحمل صعوبة تدريبات القتال، ثم قررت بعد ستة أشهر أن تسعى للانضمام إلى وحدة مقاتلة. وعلى عكس الفلسطينيين الذين يعيشون فى الضفة الغربية التي استولت عليها إسرائيل عام 1967 يحمل العرب الذين يعيشون فى إسرائيل الجنسية الإسرائيلية، لكن كثيرين منهم يشكون من تفرقة فى إنفاق الحكومة على البنية الأساسية والتعليم. وحذت أخت موناليزا حذوها بالتطوع للخدمة في الجيش الإسرائيلي، وهي بسبيلها لاستكمال تدريبها، تمهيدا للالتحاق بكتيبة كاركال أيضاً لتكون ثالث امرأة من عرب إسرائيل تلتحق بوحدة مقاتلة في الجيش.

أثارت شابة تدعي موناليزا عبده من عرب فلسطين 48 الجدل داخل إسرائيل ليس لغرابة اسمها ولكن لأنها تطوعت بنفسها الى الجيش الإسرائيلي وناضلت من اجل الالتحاق بسلاح المشاة والانضمام لوحده مقاتلة.
وتنتمي موناليزا الى أسرة مسيحية من فلسطيني 48 وتعيش فى مدينة حيفا وأثارت موناليزا الجدل داخل بلدتها بسبب القانون الإسرائيلي الذي يعفي عرب إسرائيل من الخدمة بأمر من وزير الدفاع الا أن الشابة تطوعت بنفسها وقالت :” أنا أعيش هنا الا يفترض ان أشارك هي يفترض أن اكتفي بالأخذ الا احصل على مساعدة الدولة، الدولة تساعدنا وأنا إسرائيلية فى كل شئ.

وتعد موناليزا عبده هي ثاني شابة أمرة من عرب إسرائيل تخدم فى صفوف كتيبة كاركال فى الجيش الإسرائيلي عموما على الرغم من ان تقديرات وسائل الإعلام تشير إلى أن خمسه وعشرة فى المائة من البدو الذكور فى إسرائيل يتطوعون فى الجيش لكن عدد المسحيين من فلسطين 48 فى الخدمة العسكرية لا يزيد عن 100 فرد فقط .

وتتمركز كتيبة كاركال بالجيش في جنوب إسرائيل وتنشر بالقرب من الحدود المصرية والأردنية ومهتما الرئيسة هي مكافحة تهريب المخدرات ومحاولات التسلل إلى داخل إسرائيل .

وقالت موناليزا عبده إنها نادرا ما تواجه انتقادات من عرب إسرائيل لانضمامها للجيش ولكن والدتها هى التي تقابل تعليقات غير ودية وأضافت :” أمي تقول للناس إننا ينبغي الا نكتفي بالأخذ بل يجب ان نعطي وهى تتجاهل من يصفونا بالخيانة وهى فخورة بي “.

وأضافت :” كثيرون يقولون لماذا تفعلين ذلك بنفسك وهنا الأمر صعب اشعر بالحر والبرد والجوع والتعب والألم وأفكر فى كل الذين لم يتطوعوا ويجلسون الآن فى بيوتهم يقضون وقتا لطيفا كأنهم موجودين ولا يشعرون بأنهم يعيشون هنا بالفعل وبدون أي امتنان لإسرائيل وهذا يشعرني بالغضب منهم ”

وموناليزا عبده يبدو انها على عكس الفلسطينيين الذين يعيشون في الضفة الغربية التي استولت عليها إسرائيل عام 1967 ويحمل العرب هناك الجنسية الإسرائيلية لكنهم يشكون من التفرقة بينهم وبين المواطنين الأصليين في كل شئ التعليم والصحة وكل شئ.

الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى