فيديو يوتيوب كلمة أحمد عويدي العبادي في منطقة سويسة الخميس 26 1 2012

فيديو يوتيوب كلمة أحمد عويدي العبادي في منطقة سويسة الخميس 26 1 2012

فيديو يوتيوب كلمة أحمد عويدي العبادي في منطقة سويسة الخميس 26 1 2012
فاجأ النائب السابق أحمد عويدي العبادي مساء الخميس مناصريه المجتمعين في منطقة سويسة بالحضور ليلقي كلمة امامهم.

وتواجد عشرات الشبان المسلحين في محيط مقر الاجتماع كنوع من الحماية لمنع دخول أي شخص من خارج المدعوين والمناصرين .

ويحضر الاجتماع عدد من أبناء عشيرة العبابيد وأنصار حراكات شبابية وشعبية من بينهم اثنان من التيار الـ (36) .

مزيد من التفاصيل بعد قليل ..
العبادي: 300 من اقاربي وانصاري يحمونني .. وقرار توقيفي اتخذ في واشنطن

اقيم مهرجان حاشد حضره المئات في قرية سويسة للتنديد بملاحقة النائب الأسبق والناشط السياسي أحمد عويدي العبادي، وقد لوحظ غياب العبادي عن المهرجان لأسباب ذكر مقربون منه انها أمنية، خوفاً من اعتقاله، في الوقت الذي غاب الأمن عن المشهد ، ولم يلحظ وجود قوات الأمن في محيط المهرجان، منعاً لاشتباك مفترض.


وكان أول المتحدثين شقيقه الدكتور عبد الله العويدي:



كان الأولى بدل أن تأتي قوات الدرك لملاحقة شقيقي ان تطارد الفاسدين وتضعهم في السجون، وهم الذين نهبوا خيرات الوطن.



وقال أن شقيقه ومنذ نوعمه اظاهره يعشق الاردن والأردنيين، وانه لا يخشى السجن ان كان سجنه سيكون دفاعا ًعن الوطن.



وبين أن هذا الاجتماع هو الاجتماع الأول، وسيصار إلى عقد اجتماعات اخرى قادمة للدفاع عن العبادي، وضد اعتقاله.



جمال غنيمات



من جانبه تحدث الناشط جمال غنيمات امام الحضور قائلا ان الاردنيين لن يرضوا ذلاَ اكثر من ذلك، مشيرا إلى ان المسؤولين في البلد باعوا كل شيء، ولم يعد للمواطن اي شيء، وأنهم لو وجدوا سعراً للمواطن الأردني لباعوه في سوق النخاسة.



عبد الهادي الحوامدة:



من جانبه أكد الناشط عبد الهادي الحوامدة في كلمة له أمام الحضور ان اعتقال العبادي، تم بموافقة ومباركة واشنطن بالاجتماع الاخير، وان مطاردة العبادي يأتي ضمن مخطط لتنفيذ مشروع الوطن البديل، منتقداً عدم تحرك السفارات الغربية في منع اعتقال الشرفاء والنشطاء بالحراك الذين تتم مطاردتهم من قبل الاجهزة الأمنية.



احمد عويدي العبادي



اما الدكتور احمد عويدي العبادي الذي حضر إلى المهرجان بعد نصف ساعة من انعقاده، فقد اكد امام الحضور أن هنالك خطة أمنية رفعت للملك لاعتقال كل نشطاء الحراك خلال الأشهر الثلاث القادمة، لأن اعتقالهم – حسب الخطة - افضل من اعتصامتهم في الشوارع.



وقال العويدي أن التهمة الموجهة له هي الخيانة العظمى، وأن قرار توقيفه اتخذ في العاصمة الامريكية واشنطن.



وأشار العبادي إلى انه دفع حياته ثمناً للدفاع عن الأردن، قائلاً أنه يتواجد الان بحماية 300 شخص من أقاربه وانصاره ، وأنه يئتمن المتواجدين على حياته



وبعد انتهاء كلمته خرج العبادي برفقة شبان يحمونه إلى مناطق جبلية، ثم توارى عن الانظار.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

قيم مهرجان حاشد حضره المئات في قرية سويسة للتنديد بملاحقة النائب
الأسبق والناشط السياسي أحمد عويدي العبادي، وقد لوحظ غياب العبادي عن
المهرجان لأسباب ذكر مقربون منه انها أمنية، خوفاً من اعتقاله، في الوقت
الذي غاب الأمن عن المشهد ، ولم يلحظ وجود قوات الأمن في محيط المهرجان،
منعاً لاشتباك مفترض.

وكان أول المتحدثين شقيقه الدكتور عبد الله العويدي:



كان الأولى بدل أن تأتي قوات الدرك لملاحقة شقيقي ان تطارد الفاسدين وتضعهم في السجون، وهم الذين نهبوا خيرات الوطن.



وقال أن شقيقه ومنذ نوعمه اظاهره يعشق الاردن والأردنيين، وانه لا يخشى السجن ان كان سجنه سيكون دفاعا ًعن الوطن.



وبين أن هذا الاجتماع هو الاجتماع الأول، وسيصار إلى عقد اجتماعات اخرى قادمة للدفاع عن العبادي، وضد اعتقاله.



جمال غنيمات



من جانبه تحدث الناشط جمال غنيمات امام الحضور قائلا ان الاردنيين لن
يرضوا ذلاَ اكثر من ذلك، مشيرا إلى ان المسؤولين في البلد باعوا كل شيء،
ولم يعد للمواطن اي شيء، وأنهم لو وجدوا سعراً للمواطن الأردني لباعوه في
سوق النخاسة.



عبد الهادي الحوامدة:



من جانبه أكد الناشط عبد الهادي الحوامدة في كلمة له أمام الحضور ان
اعتقال العبادي، تم بموافقة ومباركة واشنطن بالاجتماع الاخير، وان مطاردة
العبادي يأتي ضمن مخطط لتنفيذ مشروع الوطن البديل، منتقداً عدم تحرك
السفارات الغربية في منع اعتقال الشرفاء والنشطاء بالحراك الذين تتم
مطاردتهم من قبل الاجهزة الأمنية.



احمد عويدي العبادي



اما الدكتور احمد عويدي العبادي الذي حضر إلى المهرجان بعد نصف ساعة من
انعقاده، فقد اكد امام الحضور أن هنالك خطة أمنية رفعت للملك لاعتقال كل
نشطاء الحراك خلال الأشهر الثلاث القادمة، لأن اعتقالهم – حسب الخطة -
افضل من اعتصامتهم في الشوارع.



وقال العويدي أن التهمة الموجهة له هي الخيانة العظمى، وأن قرار توقيفه اتخذ في العاصمة الامريكية واشنطن.



وأشار العبادي إلى انه دفع حياته ثمناً للدفاع عن الأردن، قائلاً أنه
يتواجد الان بحماية 300 شخص من أقاربه وانصاره ، وأنه يئتمن المتواجدين على
حياته



وبعد انتهاء كلمته خرج العبادي برفقة شبان يحمونه إلى مناطق جبلية، ثم توارى عن الانظار.



على صعيد متصل أعلن مناصرو العبادي عن نيتهم لتنفيذ اعتصام احتجاجي امام محكمة أمن الدولة صباح يوم الأحد.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أعلن النائب الاسبق احمد عويدي العبادي انه سيلسم نفسه يوم الاحد لمحكمة أمن الدولة طالبا أن يلقى محاكمة عادلة في محكمة مدنية.

جاءت كلمات العويدي بعد أن فاجأ مساء الخميس مناصريه المجتمعين بديوان آل العويدي في منطقة سويسة بالحضور ليلقي كلمة أمامهم.

وقال العبادي في كلمته "إن التهمة الموجهة لي من مواطنين عاديين "الخيانة العظمى" تجلعنا نشعر بالعار أن تُخمن تهمة من قبل مواطن عادي وليس من الدستور".

وأضاف " من العار ان يتم ملاحقة شخص مثلي دافع عن أرض الوطن وثراها وكف وعف عن الفساد والخيانة رغم توافرها أمامي".

وأشار انه يدافع عن قضية وطنية مبدياً تخوفه من أن يكون اعتقاله مقدمة لاعتقالات واسعة بين صفوف المطالبين بلاصلاح.

وناشد العبادي الحراك المطالب بالاصلاح بمساندته والوقوف بجابنه من باب الحرص بالابقاء على الحراك قائلاً:" يريدون تخويف الاصلاحيين بي وسيتم ملاحقة ومطاردة كل من يتكلم عن الفساد".

وتابع :"انا لست خائنا لو قبلتها لصرت وزيرا او رئيسا للوزراء او رئيسا للاعيان ولقبضت عشرات الملايين من الخارج لقد ساومتني الدولة كثيراً ولطالما رفضت".

وقال:"الدور على الحراك كافة اناشدكم الدفاع عن انفسكم وعني وبناتي وزوجتي التي شتتهم هذه الدولة وقمت أنا بتشتيتهم بعدم رضوخي ...هم امانة في اعناقكم لاتتركوهم للذئاب ...اناشد الحراك انا ابن كافة المحافظات وكل الوطن بيتي فمن العار على كل عشيرة وكل حراك التخلي عني"

وشدد العبادي على مطالبته بالاصلاح ومحاربة الفسادين وملاحقتهم مطالباً الدولة بعدم ملاحقة "الوطنيين".

وتساءل :"هل توجيه النصح للملك جريمة وإرهاب وهل الدفاع عن مقدرات الوطن والحديث عن محاربة الفساد والفاسدين جريمة"؟.

وأضاف :"انا لا اهرب من السجن والاعتقال.. اعتقالي اساءة اليكم وجواب على سنه كاملة من الاصلاح السياسي ... أناشد الملك وانصح الملك واقول ان يمنع من هذه التجاوزات على الدستور والقانون فلتذهب قضيتي الى القضاء المدني".

واعتذر العبادي لزوجته التي تواجدت بجانبه خلال الاجتماع ولأولاده عما تسببت لهم مواقفه السياسية.

وطالب العبادي الاصلاحيين الاستمرار بحراكهم والتضييق على الفاسدين قائلاً :" يجب ان يستمر الحراك وتزداد وتيرته إن القطعان أكلونا ونهبونا وسلبوا منا بجرة قلم ما يلم يُسرق بزمن الغزوات.

وناشد العبادي الحضور بالتجمع تمام الساعة 12 من ظهر الأحد امام محكمة امن الدولة لمساندته والوقوف بجانبه.

وأجمع أبناء العشيرة الذين تجمهروا بالديوان على رفضهم المطلق لتسليم العبادي نفسه للمحكمة واكدوا التفاهم حوله مطالبين الدولة بالابتعاد عن "الاحرار والشرفاء" وملاحقة الفاسدين ومن نهبوا مقدرات الوطن.

عضو تيار 36 جمال غنيمات أشار بكلمته إلى أن الاردنيين لم يعد بمقدورهم "التحمل فوق طاقاتهم ولن يقبلوا الذل والهوان".

وأضاف بإسمي وبإسم التيار الاردني أقول "انتهى عصر الانبطاح لأي كائن كان ولن ننبطح الا للوطن لم يعد لنا ما نخاف عليه باعوا كل شيئ ولم يبقى الا المواطن ولو يباع ويشترى لباعوه بسوق النخاسه".

وأضاف :"ندافع اليوم عن حر ودخل مدرسة الجفر وسواقه اعتقلوه سابقا لانه يحب الوطن وشريف وحر من الاحرار والمطلوب اخراس الاصوات الوطنية لتمرير مشروع الوطن البديل".

من ناحيته قال شقيق العبادي الدكتور عبد الله العبادي "اجبرت على الوقوف لانني واولادي وعلمي وطبي فداء للوطن ولان انسان هذا البلد الحر لن يقبل الضيم والسكوت".

وتساءل عمن هو المستفيد من ملاحقة ومطاردة الوطنيين وغض البصر عن الفاسدين قائلاً " من الاولى وضع من فسد وافسد بالسجن ومن نهب ووزع ثروات و البلد وخرب مفاهيمها".

وأضاف أنه من غير الجائز تهميش الناس واقصاءهم لمجرد قالوها مؤكداً ان الحراك بالاردن سلمي وأن شقيقه لم يقود دبابة لاجراء انقلاب كان همه ايصال رسالة فحواها ان الاردن معرض لمؤامرة كبرى.

وتابع ان ملاحقة من يطالب بالاصلاح لا يقيم وزن العدالة ولا يخدم الوطن مضيفاً:" نحن نخوض لقاءات وحراكات سلمية لا نرغب بالتخريب او مخالفة القانون نحن حراك نريد ايصال رسالة اننا شعب يريد الحرية لا للعبودية بعد اليوم".

من جهته قال عضو تيار 36 خالد الشوبكي أن الوطن يمر بأخطر مراحله بعد "ان خصخصت مقدراته وبيعت مواردة وتم التصرف بأموال الخزينة وبدل ان يتم محاكمة الفاسدين يتم مطاردة الاحرار لتمرير مخطاطات من اخطرها ملف التجنيس لجعل الاردن وطنا بديلا".

وأضاف "إن العبادي اردني وليس البهلوان الذي نهب اموال الوطن وخطط لفكفة الوطن وإن العشائر والقوى السياسية ليست ضد النظام أو الملك لكنها تطالب بالاصلاح الشمولي لاعادة هيبة النظام والدولة".

وأضاف "ان ما يجري من مخطاطات لتهديد القوى السياسية ونحن نرفض هذا المخطط ولن نساوم على الاحرار مهما كلفت الظروف ..اننا عملنا وسنعمل ولن نتهاون ولن نرضى باعتقال العبادي".

وتابع "نأمل ان تتخذ الدولة اجراءات صارمة بعيدا عن مس الاحرار ..الاردن للاردنيين وفلسطين للفلسطيين ولن نسمح بالتجنيس ولو سالت الدماء بكل الاردن".

وقال الناشط السياسي عبد الهادي الحوامدة أنه من الأولى مطاردة الفاسدين وملاحقتهم مضيفاً ان هنالك مخطط لجعل الأردن وطن بديل واخماد أصوات الرافضين له بداية لتطبيقه.

وقال :"بدأ مسلسل اعتقال العبادي في واشنطن بعد عقد صفقة مع اليهود والامريكان لتجنيس كل فلسطينيي الاردن و نقل اللاجئين الفلسطيين من سوريا وعودة حماس"

وهاجم الاسلاميون متهماً إياهم بأنهم ينفذون أجندات النظام ويعتقدون أنهم يستيطعون وقف الحراك مؤكداً أن الحراك الاصلاحي بالأردن مرهون بأبناء العشائر الاردنية.

ومن ناحيته قال عضو التيار الاردني الحر جهاد بني هاني :"خرجنا بمسيرات سلمية واعتقلوا الكلمة قبل ان يعتقلونا وكان البلطجية يسبوقننا.. اننا كشعب اردني حر معتقلون دون ان نعلم نحن مكبلون بسلاسل الفاسدين ومن يحميهم".

وتواجد عشرات الشبان المسلحين في محيط مقر الاجتماع كنوع من الحماية لمنع دخول أي شخص من خارج المدعوين والمناصرين.

ويحضر الاجتماع عدد من أبناء عشيرة العبابيد وأنصار حراكات شبابية وشعبية من بينهم أعضاء من التيار الـ (36).

والجدير ذكره ان لم يلحظ أي تواجد امني بالمنطقة المحيطة بالديوان.