فيديو يوتيوب فضيحة سعد الكتاتني داخل وزارة التنمية المحلية

فيديو يوتيوب فضيحة سعد الكتاتني داخل وزارة التنمية المحلية

فيديو يوتيوب فضيحة سعد الكتاتني داخل وزارة التنمية المحلية

فيديو يوتيوب فضيحة سعد الكتاتني داخل وزارة التنمية المحلية

فيديو يوتيوب فضيحة سعد الكتاتني داخل وزارة التنمية المحلية


فضيحة من العيار الثقيل .. الفضيحة هنا بالصوت والصورة ..

الفضيحة عبارة تحصين وزير التنمية المحلية من هجوم مجلس الشعب وتحديد رئيس المجلس ..

والثمن هو تعيين قريب الدكتور سعد الكتاتنى رئيس المجلس مستشارا للوزير لشئون التنظيمات السياسية والمجالس النيابية والمحلية


الفضيحة كشفتها حركة محليات .. وقالت فى بيان لها مدعوم بعدد من الفيديوهات ان الدكتور مصطفى الكتاتنى هو احد كبار الفلول ولا علاقة له اطلاقا بالمحليات ..

واضافت : في إطار متابعتنا لأداء وزارة التنمية المحلية في الفترة السابقة لما عليها من مسئوليات محورية في تحديد مصير البلاد من تنمية وتقدم على المستوى المحلي، لوحظ أن وزير التنمية المحلية المستشار محمد عطية قد قام بتعيين الدكتور مصطفى أبو الحمد السهولي الكتاتني مستشاراً لشئون التنظيمات السياسية والمجالس النيابية والمحلية، وهو الذي يرتبط بصلة قرابة مباشرة مع رئيس مجلس الشعب الدكتور سعد الكتاتني.

وبناء عليه، تعلن حركة "محليات" رفضها لهذا القرار من جانب وزير التنمية المحلية للأسباب الآتية:

1. د. مصطفى هو دكتور نساء وتوليد ولا يمت بصلة لمجال التنمية المحلية ولا يذكر له أى إنجاز في دائرته كنائب لمجلس الشعب تحت مظلة الحزب الوطنى المنحل.

2. د. مصطفى من فلول الحزب الوطني ولديه الكثير من التجاوزات والمخالفات المسجلة ضده فى جرجا - سوهاج. ولا يصح أن يكون مستشار التنظيمات السياسية في الوزارة من نظام وحزب سياسي أفسد وعن عمد الحياة السياسية طوال ثلاثة عقود.

3. صلة القرابة المباشرة بين د. مصطفى السهولي ورئيس مجلس الشعب يعطي انطباعاً أمام الرأي العام بوجود شبهة تبادل للمنافع بين الوزير ورئيس مجلس الشعب، لا سيما أن رئيس مجلس الشعب من حزب الأغلبية في البرلمان والذي من المتوقع أن يشكل الحكومة القادمة بالإضافة لكونه كتلة تصويتية مؤثرة في قانون المجالس المحلية الجديد.

4. المستشار المعين كان من أشد المدافعين عن د. هانى سرور بطل قضية أكياس الدم الفاسدة "هايدلينا".

وفي ضوء ماسبق، نطالب بإعادة النظر في هذا التعيين بما يشوبه من ماض ملوث ومستقبل مقلق لأداء وزارة التنمية المحلية والمنوط بها دور مهم وحيوي في المرحلة القادمة، فضلا عما يسفر إليه مثل هذا التعيين من انطباع لدى الشعب المصري باستمرار دولة الفساد.