فيديو يوتيوب باراك اوباما وهو طالب في في إضراب الطلاب ضد التمييز العرقي, فيديو للطالب أوباما في إضراب سنة 1991

فيديو يوتيوب باراك اوباما وهو طالب في في إضراب الطلاب ضد التمييز العرقي, فيديو للطالب أوباما في إضراب سنة 1991

فيديو يوتيوب باراك اوباما وهو طالب في في إضراب الطلاب ضد التمييز العرقي, فيديو للطالب أوباما في إضراب سنة 1991

فيديو يوتيوب باراك اوباما وهو طالب في في إضراب الطلاب ضد التمييز العرقي, فيديو للطالب أوباما في إضراب سنة 1991

فيديو يوتيوب باراك اوباما وهو طالب في في إضراب الطلاب ضد التمييز العرقي, فيديو للطالب أوباما في إضراب سنة 1991


أوباما ذاق أيضاً طعم "الربيع العربي" وهو طالب عمره 30 سنة، مع فارق بالأسلوب، ففي 1991 شارك بإضراب للطلاب حين كان واحداً منهم، وأول رئيس أسود ذلك العام للجنة مراجعة قانون جامعة هارفارد، وهو العام الأخير من دراسته بكلية الحقوق في الجامعة.

عن المظاهرة التي خطب فيها أوباما بمن أعلنوا الإضراب مثله عثروا على فيديو نادر له بدا فيه مشاكساً بعض الشيء، وصاحب نكتة ضحك لها المحتشدون من الطلاب، وكانوا بالعشرات حاملين اليافطات، والفيديو الذي يراه قراء "العربية.نت" الآن قبل غيرهم من العرب، شاهده أكثر من 3 ملايين شخص في أول 16 ساعة.

وعدد المشاهدين إلى مزيد في كل ثانية تقريباً، إلى درجة توقعوا معها بأن يصلوا إلى 10 ملايين بيومين، وفقط في محطة على "يوتيوب" تخص من حصل على الفيديو، وهو الصحافي والمدون الأميركي، بن سميث، رئيس تحرير موقع "بازفيد" الشهير كمنصة تكنولوجية انتقائية للنادر من الأخبار والفيديوهات، ومن موقعه استمدت "العربية.نت" الفيديو الذي يظهر لأول مرة، في حين لم يشاهده على "يوتيوب" سوى أقل من 320 شخصاً فقط، لأن "بازفيد" جذبهم إليه قبل "يوتيوب" نفسه.

نرى أوباما في الفيديو يخطب مدافعاً عن التنوع العرقي في هيئة التدريس بالجامعة في معرض دفاعه عن حق تثبيت بروفيسورة سوداء، هي ريجينا أوستن، البادية في الفيديو بجانب أول بروفيسور أسود ثابت في الكلية، وهو دريك بلل، منظم الإضراب للمطالبين كأوباما بالتنويع الذي تطور إلى درجة اختاروه معها أول رئيس أسود لأكبر دولة في العالم.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]