- nermeen35
- عدد المساهمات : 18007
ذهب : 36295
تقييم المشاركات : 265
تاريخ التسجيل : 10/09/2011
صور وفيديو جنازة وتشييع جثمان عبد الرحمن آلوجي اسباب وتفاصيل وفاة الشاعر الكردي السوري عبد الرحمن آلوجي
السبت مايو 26, 2012 11:48 pm
صور وفيديو جنازة وتشييع جثمان عبد الرحمن آلوجي اسباب وتفاصيل وفاة الشاعر الكردي السوري عبد الرحمن آلوجي
شيعت محافظة الحسكة الشاعر الكردي السوري عبد الرحمن آلوجي الذي توفي في إقليم كردستان أثناء معالجته من مرض السرطان، وحسبما قال الشاعر منير خلف للوكالة : "لقد رحل هذا الشاعر والقيادي الكردي الكبير بعد معاناته من مرض السرطان حيث كان يخضع للعلاج في إقليم كردستان العراق وتوفي هناك ونقل جثمانه إلى سورية ليدفن في في مدينة الحسكة، وحضر التشييع قرابة عشرة آلاف مشيع لأن الراحل كان من الناس المعروفين ومن مربي الأجيال فله فضل على الكثير منا فهو كان مدرساً للغة العربية .وهو شاعر متميز وله مجموعة شعرية بعنوان : مدمن النار وكتاب عن الإيقاع في الشعر العربي وله عدد من المخطوطات في الرواية والشعر لم تر النور بعد وتعمّق في أمهات الكتب منذ نعومة أظفاره فكان مرجعاً أدبياً ولغوياً وإنسانياً يضخ قلبه الحب وجمع الشمل وكان من الذين يدعون إلى التعايش الأخوي الكردي العربي ونشر بعض قصائده في دوريات وصحف عربية ".
وعن حياة الفقيد قال الشاعر خلف "الفقيد من مواليد عام 1950 في مدينة عامودا مدينة العلماء والنوابغ مدينة جكر خوين, وسيداي تيريش, ملا حسن هشيار وأبطال كثر, درس الابتدائية والإعدادية فيها ثم انتقل إلى مدينة الحسكة / حارة المفتي المعروفة بالوطنية حيث ترعرع في بيت اتسم بالعلم فقد كان والده فقيهاً ووطنيا معروفاً وشاعراً في بداياته, أكمل دراسته الأكاديمية في جامعة دمشق في قسم اللغة العربية وآدابها وتخرج سنة 1972, أتمّ الدراسات العليا ونال درجة الماجستير سنة 1988, وبعدها حاز على درجة الدكتوراه الفخرية من جامعة القديسة تيريزا في أرمينية كما حضّر رسالتين للدكتوراه في الآداب والبلاغة ولم يتمكن من مناقشتهما لظروفه المادية القاسية. انتسب وانخرط في صفوف البارتي وتدرج في الهيئات الحزبية للبارتي حتى انتخب بالإجماع سكرتيراً عاماً للبارتي الديمقراطي الكوردي – سوريا, وبقي سكرتيراً عاماً حتى يوم رحيله.
شيعت محافظة الحسكة الشاعر الكردي السوري عبد الرحمن آلوجي الذي توفي في إقليم كردستان أثناء معالجته من مرض السرطان، وحسبما قال الشاعر منير خلف للوكالة : "لقد رحل هذا الشاعر والقيادي الكردي الكبير بعد معاناته من مرض السرطان حيث كان يخضع للعلاج في إقليم كردستان العراق وتوفي هناك ونقل جثمانه إلى سورية ليدفن في في مدينة الحسكة، وحضر التشييع قرابة عشرة آلاف مشيع لأن الراحل كان من الناس المعروفين ومن مربي الأجيال فله فضل على الكثير منا فهو كان مدرساً للغة العربية .وهو شاعر متميز وله مجموعة شعرية بعنوان : مدمن النار وكتاب عن الإيقاع في الشعر العربي وله عدد من المخطوطات في الرواية والشعر لم تر النور بعد وتعمّق في أمهات الكتب منذ نعومة أظفاره فكان مرجعاً أدبياً ولغوياً وإنسانياً يضخ قلبه الحب وجمع الشمل وكان من الذين يدعون إلى التعايش الأخوي الكردي العربي ونشر بعض قصائده في دوريات وصحف عربية ".
وعن حياة الفقيد قال الشاعر خلف "الفقيد من مواليد عام 1950 في مدينة عامودا مدينة العلماء والنوابغ مدينة جكر خوين, وسيداي تيريش, ملا حسن هشيار وأبطال كثر, درس الابتدائية والإعدادية فيها ثم انتقل إلى مدينة الحسكة / حارة المفتي المعروفة بالوطنية حيث ترعرع في بيت اتسم بالعلم فقد كان والده فقيهاً ووطنيا معروفاً وشاعراً في بداياته, أكمل دراسته الأكاديمية في جامعة دمشق في قسم اللغة العربية وآدابها وتخرج سنة 1972, أتمّ الدراسات العليا ونال درجة الماجستير سنة 1988, وبعدها حاز على درجة الدكتوراه الفخرية من جامعة القديسة تيريزا في أرمينية كما حضّر رسالتين للدكتوراه في الآداب والبلاغة ولم يتمكن من مناقشتهما لظروفه المادية القاسية. انتسب وانخرط في صفوف البارتي وتدرج في الهيئات الحزبية للبارتي حتى انتخب بالإجماع سكرتيراً عاماً للبارتي الديمقراطي الكوردي – سوريا, وبقي سكرتيراً عاماً حتى يوم رحيله.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى