من هي لمى يونس , ويكيبيديا لمى يونس , السيرة الذاتية لمى يونس , صور لمى يونس

من هي لمى يونس , ويكيبيديا لمى يونس , السيرة الذاتية لمى يونس , صور لمى يونس
من هي لمى يونس , ويكيبيديا لمى يونس , السيرة الذاتية لمى يونس , صور لمى يونس
سيدة الأعمال السعودية " لمى يونس " .

- ولِدت في مدينة الرياض، وعاشت وتعلمت فيها، حتى تخرجت من جامعة الملك سعود
عام 1418هـ ، وتخصصت في علم النفس.

- بحثت عن وظيفة لمدة عامين ونصف، ولكن بدون جدوى.

- تهتم منذ صغرها بالأناقة، والموضة، والأزياء، والأكسسوارات، والماكياج، والبشرة.

- إستفادت من تخصصها في علم النفس، في التعامل مع الناس، وفهم طبائعهم، وتوجهاتهم،
وسبر أغوارهم، وبالتالي كيفية التعامل والتواصل معهم حتى في المواقف المحرجة والصعبة.

- تملك خبرة واسعة في ماركات مستحضرات التجميل، واختلطت بالكثيرين من خبراء التجميل العالميين، وتقول :

" فقد تحدثوا إليّ موضحين أنهم ليست لديهم معرفة ودراية كاملة بالمنتج المناسب والدارج
في السوق السعودي والخليجي، فهذه الشركات الكبرى لا تعرف بالضبط طبيعة أو متطلبات السوق،
كما أحددها أنا، لكوني امرأة خليجية وبنت البيئة والمكان وأعرف المشاكل التي تواجه المرأة السعودية، وما تريده بشكل خاص لمعالجة مشاكلها " .

- وبدأت عملها الفعلي كمندوبة للمبيعات.

- أسست شركة " كولايا " لمستحضرات التجميل، وتحكي :

" أنني أعدّ أول من أوجد ( ماركة عربية ) ومنتجاً خاصاً بي وليس منتجاً معيناً مفروضاً عليّ
من خلال وكالة معينة "

وتضيف : " وحتى محمود سعيد، وقزاز، على سبيل المثال، عندهما بعض الأنواع التي يصنعانها
تحت اسميهما، ولكن ليست كل الأنواع، أما أنا فكل ماركاتي خاصة بي، وتراعي خصوصية
المكان وحالة الطقس بمنطقتنا العربية وخاصة الخليجية "

- منتجاتها تخدم الطبقة العليا لأنها منافسة للماركات العالمية وبنفس جودة تلك الماركات
إن لم تتفوق عليها – على حد قولها.

- مقر شركتها في مدينة الرياض، ويتم التصنيع خارج المملكة بمواصفات خاصة، في فرنسا،
وإيطاليا، وألمانيا، والنمسا. ويتم توزيع منتجاتها في السعودية عن طريق فريق تسويق مميز
من المندوبات في كافة مناطق المملكة.

- تقول : " الماركات العالمية لا تصنّع لأحد، لكنني بحمد الله وصلت لهذه المصانع،
ويصنعون لي ما أطلبه منهم وفق مواصفات معينة " .

وتضيف :
" كثير من السيدات يعانين من أقلام العين، أو البشرة الجافة، أو الدهنية، أو الرطبة،
وكل هذه العوامل تؤثر على البشرة بشكل قوي، فمنتجات هذه الشركات ليست بنفس المعايير
التي أضعها أنا لمراعاة البيئة الخليجية، ولكن من يعي ذلك ويتفهمة !!! "

وتقول للمرأة السعودية القابعة في البيت إنتظاراً للوظيفة :

" إنني لم أجد مثلك وظيفة، ولم أستسلم للفراغ وأضراره التي تنتج عنه، والمشاكل الشائعة
– للأسف – للبنات في مجتمعنا وانحرافهن، والأمراض النفسية والاكتئاب والجهل التكنولوجي،
مما يجعل الفتاة فريسة سهلة لأي ذئب، وهذه الحالات منتشرة في المجتمع "

وعن الصعوبات في مجال العمل تقول :

" أناشد حكومتنا على إيجاد مفتشين على درجة عالية من المصداقية والنزاهة ليفتشوا في
جميع الدوائر المعنية لكي يتم التأكد من تطبيق قرارات مجلس الوزراء، فهي حتى الآن لم
تفعّل، فماذا تفعل المرأة أمام موظف لا يؤمن بعملها أصلاً ؟ ويعرقل الطلبات المقدمة له،
من أجل عمل معين أو لغرض ما في نفسه، وذلك لمجرد أنه لا يؤمن بعمل المرأة، فالأمر يجب
ألا يخضع للحالة المزاجية للموظف.
إنني فوجئت بوقف معاملتي من قبل الغرفة التجارية ( قسم الرجال ) فهذا ما حدث معي بالفعل،
وأتحدى من ينكر ذلك "

- علما أن مشكلتها لا زالت قائمة ولم تحلها أي جهه وتتمثل في :
" الحصول على فتح ترخيص لمكتب نسائي رسمي، تابع للشركة، خاصة وأن الشركة نسائية،
ولأنني أتعامل مع النساء في مستحضرات التجميل، أو الإستفسار عن مشاكل معينة للبشرة،
وغيرها.
وعندما أريد أن أدرب مديرة على المبيعات، أو على التسويق، أو على المنتجات، ومتابعة العروض
الجديدة، كيف أوظف تلك المرأة في ظل عدم وجود مكتب رسمي ؟ " إنتهى