- nermeen35
- عدد المساهمات : 18007
ذهب : 36295
تقييم المشاركات : 265
تاريخ التسجيل : 10/09/2011
صور عواطف الحجايا , احدث واجدد صور عواطف الحجايا 2012 , فيديو يوتيوب عواطف الحجايا اذاعة اربد الكبرى
الثلاثاء سبتمبر 25, 2012 7:31 am
صور عواطف الحجايا , احدث واجدد صور عواطف الحجايا 2012 , فيديو يوتيوب عواطف الحجايا اذاعة اربد الكبرى
صور عواطف الحجايا , احدث واجدد صور عواطف الحجايا 2012 , فيديو يوتيوب عواطف الحجايا اذاعة اربد الكبرى
قادمة من الجنوب، سيدة لا يعرف المستحيل طريقا اليها، مليئة بالطيبة، تحمل في قلبها طيبة الجنوب وكرمه وعطر صحرائه، امرأة
بلون اللحناء والزعتر، سمعتُها مرة، ولا يستطيع القلب التوقف عن سماعها.
هي عواطف الحجايا احدى المذيعات المتميزات على الاثير، تطل من صوت اذاعة اربد الكبرى فتجمع حولها الطيبن. والطيبون للطيبات.
فنبع العواطف لديها لا يتوقف ولا ينفد، فبرامجها التي تطل من خلالها عبر الاثير يزداد مستمعيها يوما بعد يوم ولا ينقص، فمخارج حروف عواطف التي
تتقن من خلالها بداوة الجنوب واصالة البداوة ونبع الاصالة كل هذا يجعلنا دائمي الانتظار لبرمامجها الشيقة فمن اطلالتها بنبع العواطف مرورا ببرنامجها الصباحي وانتهاءا وليس اخيرا بخميس الذاكرة الاربدية. ذاك البرنامج الغني بالتاريخ المعاصر والمليء بالمحبة... محبة الوطن وعشق الاردن الذي تحمله في صدرها فلا يختلف عن الابتسامة الجميلة التي لا تفارقها. تلك السيدة القادمة من جنوب شامخ بحب الوطن وعشق ذرات ترابه.
ياسمينة تطوف الشمال برائحة جنوبية وقد كانت تشق صباح الجنوب باشراقة بدوية. هي ريحانه قلب الوطن، وهي صافية كسماء الوطن في ارض الصحراء تعيش في زمان خصيب كنشمية من نشميات الاردن.
نشتاق لها كل صباح
وتشتاقها شرفات المغيب، هي في اطراف اربد وما حولها تمنح الاصباح بهجتها وترحل نحو الشرق تقتسم معنا حبا لا نراه الا في صدور بنات الوطن.
جميلة كاطفال العيد وبريئة كطفلة في صفها الاول. فلا تعب ولا حر ولا برد يثنيها فحروفها تبدأ بسم الله وتنتهي بالحمد لله وبينهما نشيد الوطن.
تلك الياسمينة السمراء القادمة من صحراء الجنوب نقول لها: اننا نحب طلتك كل يوم فلا تحرمينا منها
صور عواطف الحجايا , احدث واجدد صور عواطف الحجايا 2012 , فيديو يوتيوب عواطف الحجايا اذاعة اربد الكبرى
قادمة من الجنوب، سيدة لا يعرف المستحيل طريقا اليها، مليئة بالطيبة، تحمل في قلبها طيبة الجنوب وكرمه وعطر صحرائه، امرأة
بلون اللحناء والزعتر، سمعتُها مرة، ولا يستطيع القلب التوقف عن سماعها.
هي عواطف الحجايا احدى المذيعات المتميزات على الاثير، تطل من صوت اذاعة اربد الكبرى فتجمع حولها الطيبن. والطيبون للطيبات.
فنبع العواطف لديها لا يتوقف ولا ينفد، فبرامجها التي تطل من خلالها عبر الاثير يزداد مستمعيها يوما بعد يوم ولا ينقص، فمخارج حروف عواطف التي
تتقن من خلالها بداوة الجنوب واصالة البداوة ونبع الاصالة كل هذا يجعلنا دائمي الانتظار لبرمامجها الشيقة فمن اطلالتها بنبع العواطف مرورا ببرنامجها الصباحي وانتهاءا وليس اخيرا بخميس الذاكرة الاربدية. ذاك البرنامج الغني بالتاريخ المعاصر والمليء بالمحبة... محبة الوطن وعشق الاردن الذي تحمله في صدرها فلا يختلف عن الابتسامة الجميلة التي لا تفارقها. تلك السيدة القادمة من جنوب شامخ بحب الوطن وعشق ذرات ترابه.
ياسمينة تطوف الشمال برائحة جنوبية وقد كانت تشق صباح الجنوب باشراقة بدوية. هي ريحانه قلب الوطن، وهي صافية كسماء الوطن في ارض الصحراء تعيش في زمان خصيب كنشمية من نشميات الاردن.
نشتاق لها كل صباح
وتشتاقها شرفات المغيب، هي في اطراف اربد وما حولها تمنح الاصباح بهجتها وترحل نحو الشرق تقتسم معنا حبا لا نراه الا في صدور بنات الوطن.
جميلة كاطفال العيد وبريئة كطفلة في صفها الاول. فلا تعب ولا حر ولا برد يثنيها فحروفها تبدأ بسم الله وتنتهي بالحمد لله وبينهما نشيد الوطن.
تلك الياسمينة السمراء القادمة من صحراء الجنوب نقول لها: اننا نحب طلتك كل يوم فلا تحرمينا منها
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى