نبض الشارع
سجل و تمتع بخدمات موقعنا
ملاحضة
عملية التسجيل سهلة جدا فقط اسمك و ايميلك و رقم سري

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

نبض الشارع
سجل و تمتع بخدمات موقعنا
ملاحضة
عملية التسجيل سهلة جدا فقط اسمك و ايميلك و رقم سري
نبض الشارع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
إيمان
إيمان
15
15
انثى عدد المساهمات : 2406
ذهب : 6293
تقييم المشاركات : 41
تاريخ التسجيل : 18/11/2011

فيديو يوتيوب حلقة برنامج بدون زعل 3/ 4/ 2012, مشاهدة حلقة برنامج بدون زعل 3/ 4/ 2012 Empty فيديو يوتيوب حلقة برنامج بدون زعل 3/ 4/ 2012, مشاهدة حلقة برنامج بدون زعل 3/ 4/ 2012

الثلاثاء أبريل 03, 2012 2:41 pm
فيديو يوتيوب حلقة برنامج بدون زعل 3/ 4/ 2012, مشاهدة حلقة برنامج بدون زعل 3/ 4/ 2012

فيديو يوتيوب حلقة برنامج بدون زعل 3/ 4/ 2012, مشاهدة حلقة برنامج بدون زعل 3/ 4/ 2012


تميزت حلقة اليوم من برنامج "بدون زعل" مع الإعلامية ريما كركي على قناة المستقبل، بأنها جمعت كل من المخرج إيلي معلوف، الممثلة دايمون عبود، الوزيرة السابقة منى عفيش إلى جانب الممثل غبريال يمين، وقد تنوعت المواضيع حول فساتين المشاهير، والكوتا النسائية مروراً بألقاب المشاهير وفي النهاية موضوع الثقافة الجنسية.

فستان جولي والأدوار الإغرائية
معلوف وخلال موضوع فساتين المشاهر، أبدى إعجابه بفستان الممثلة أنجلينا جولي على السجاد الأحمر حيث تظهر ساقها اليمنى بشكل "فاضح" و"زيادة عن اللزوم" كما رآه بعض نقاد الأزياء، مستغرباً الكلام السلبي المثار حول ذلك خصوصاً أن منطقة "السجاد الأحمر" هو منطقة تنافس لأجمل فستان بين المشاهير، لافتاً وجود نوعين من الناس، أحدهم يهتم بالمشاهدة ونوع آخر يهتم بالإثارة والفضائح والأمور غير المعروفة. وقد اعتبر أن الدور الذي اخذته أنجلينا جولي، لو كان هو المخرج، لكان بإمكانه إعطاءه إلى الممثل يورغو شلهوب.
عبود، وفي سياق متصل، دافعت عن القيام بالأدوار الإغرائية التي يؤديها الممثلين، لأنها، كما تقول، "الأمر مجرد دور ويخدم سياق النص، وأنا إن كنت سأقدم مشهد إغراء، فالأمر سيعود إلى سياق المشهد والعمل لكي آخذ قراري بهذا الشأن". مشيرة إلى أن كل شخص يقرر مصيره وخياراته، وعن خطها الأحمر فتقول "الخط الأحمر لا يتقرر مسبقاً، بل يعود إلى الدور، ولا يوجد خط أحمر مطلق، وأحياناً نتفاجئ بأن الأشياء البسيطة قد تكون خطاً أحمراً للبعض".
من ناحيته قال يمين أنه "هناك إمكانية أن اتعرى أمام الكاميرا ولكن بحسب الدور". لافتاً في سياق آخر إلى أن نوم الزوجين في غرفتين منفصلتين من أسمى أنواع العلاقة الزوجية "أنا اطبق ذلك مع زوجتي سندريلا، ونعيش أجمل تجربة، وأهم ما في الأمر هو المحافظة على خصوصية الفرد حتى أثناء الحياة الزوجية"، وفي جانب متصل أكد بحزم أن "الأغبياء من لا يسمح للنساء لأن يصلوا إلى المجلس النيابي".

الألقاب عقدة نفسية وبعضها ضروري

في موضوع الألقاب التي تطلق على السياسيين والفنانين، لفت معلوف إلى أن "الألقاب هي ورثة تركية، تركها الأتراك ولكن ما زلنا نحن متمسكين فيها حتى أصبحت موضوع تجاري"، مشيراً إلى أن الممثل عادل الإمام قد يكون الشخص الوحيد الذي تم تلقيبه من قبل عمل مسرحي قام به ومن قبل جمهوره ولم يكن هو من إختار هذا اللقب، "هناك أشخاص من يستحقون الألقاب وأشخاص لا". من ناحيتها أشارت الوزيرة السابقة منى عفيش على أنها تفضل "البساطة في الأشخاص وليس العمل على الحصول على الألقاب".
أما يمين من ناحيته، فرأى أنه في منطقة المشرق العربي، "الألقاب هي عقدة نفسية وتلقى رواجاً في الخارج كثيراً، ولكن في الخارج تستخدم الألقاب بغية الإحترام، والأمر يعود إلى الشخص الذي يقول اللقب وليس من يُلقب، هناك أشخاص يجب المحافظة على الإحترام معهم من خلاللقا ألقاب مثل لقب أستاذ وغيره"، ولحظ إلى أن أحب الألقاب إلى قلبه هي شيخ وبيك. أما دايمون من ناحيتها شددت على أنها "إن وصلت إلى مركز معين -وبالطبع لن أصل لأن الامر لا يعنيني- سوف أرفض ان يعطوني لقب".

الجنس يحبس بكتاب أم يعلن على التلفاز؟
وعند التطرق إلى موضوع الثقافة الجنسية، لفت يمين إلى أن برامج الثقافة الجنسية التي تعرض على التفاز قد تشوه أفكار الناس، إذ اعتبر أنه "ليس من الضرورة معرفة الأمور الجنسية كافة". أما عفيش من جهتها فقد اعتبرت أن "هناك بعض الأمور على التلفاز تصل إلى أعين الناس والمشاهدين وقد يسبب هذا الأمر في إيذاء مشاعرهم"، مشددة على ضرورة التوعية الجنسية ولكن في أماكنها المطلوبة.
وقد اعترض معلوف على هذا الحديث مبدياً خشيته على الأشخاص الذين لا يعرفون أي شيء من الامور الجنسية وخصوصاً فيما يتعلق بالعلاقات الجنسية، إذ "قد لا يكون لديهم الإرادة والقوة للخروج من الحياء الذين يعيشون فيه من أجل طرح السؤال على متخصصين في الامور الجنسية". أما يمين فقاطع معلوف بالقول أن هناك بعض الأمور التي "تدخل في خصوصياتنا وقد تؤذينا، فمن الذي سيضمن لنا أن تكون البرامج التوعوية الجنسية هي الطريقة المثلى من أجل تحسين نوعية حياتنا الجنسية؟"، وقد أكد على كلام عفيش بهذا الخصوص بقوله "يمكن إكتساب تلك المعلومات الجنسية عبر المدرسة وحصص العلوم الحياة".
عبود من ناحيتها تؤكد على أنه "إذا أريد أنا أن أعرف، عليّ انا أزيد من معرفتي، وما يصلك من خلال التلفاز لا تطلبه أنت وقد يكون أكثر مما يمكن تحمله وهنا المشكلة، كما أنه لا يجب أن يكون المرء متلقي للمعلومات فقط فيصبح بالتالي هو من يعطي النصائح لنفسه دون الرجوع إلى أطباء متخصصين".
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى