اسماء الطلاب المفصولين من جامعة الطفيلة نص بيان طلاب جامعة الطفلية لفصل 14 طالب

اسماء الطلاب المفصولين من جامعة الطفيلة نص بيان طلاب جامعة الطفلية لفصل 14 طالب
اسماء الطلاب المفصولين من جامعة الطفيلة
اسماء الطلاب المفصولين من جامعة الطفيلة
- مجدي خليل أحمد الفراهيد / كلية الهندسة

2- احمد صبحب احمد العوران / كلية العلوم الادارية والمالية

3- احمد سليمان حماد الجرابعة / كلية العلوم الادارية والمالية

4- ابراهيم عوض حامد / كلية العلوم الادارية والمالية

5- محمد عناد الحراسيس / كلية العلوم الادارية والمالية

6- عبد الله يوسف محمد الظاهر / كلية الهندسة

7- عز الدين محمد عبد الرحمن الوحيدي / كلية الهندسة

بسم الله الرحمن الرحيم



" متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا "

لقد طال زمن الاستعباد ... والوصايه .. ومصادرة الرأي ... وتكميم الافواه ... والحجر على العقول .. في جامعتنا الحبيبة مهد العلم والصرح والحضاره في الوقت الذي تتغنى فيه رئاستنا زورا وبهتانا لما تتمتع به جامعتنا العزيزة من ديمقراطية وانفتاح سياسي وحرية تعبير واصلاح .. ولكن يسير في جامعتنا مشي السلحفاة , بدأ الحراك الطلابي منذ ثمانية اشهر للحصول على حقوقهم ولكن دون جدوى ,, والان تقوم رئاسة الجامعة بفصل 14 طالب على اثر الاعتصام والمطالبة بالحقوق.



ورغم كل الأدلة والبراهين التي تشير إلى ضعف إدارة الجامعة ومن حولها إداريا وتورط مجلس الأمناء في تطوير الأحداث وتأزمها إلا أن الجهات المعنية والمسؤولة.

8- أحمد يحيى عايش السبول / كلية العلوم الادارية والمالية

9- الصالح صدام بسام محمد الصمادي / كلية العلوم الادارية والمالية

10- طارق باسل محمد الصمادي / كلية العلوم التربوية

11- محمد ابراهيم علي / كلية العلوم الادارية والمالية.

اعتبر عدد من طلبة جامعة الطفيلة أن القرارات التي اتخذتها ادارة الجامعة الاثنين بحق طلبة هدفها المقايضة على المطالب التي يعتصمون من أجلها.

وأشار الطلبة إلى أن ادارة الجامعة اتخذت قرارات وصفوها بـ "التعسفية" من أجل وقف الإعتصام ، مؤكدين على شرعية مطالبهم وتسرع الادارة بما اقدمت عليه.

واظهر فيديو يجمع طلبة بنائب رئيس الجامعة د. أحمد الزغاليل حديثاً حول إيجاد حلول للأزمة التي تعيشها الجامعة ، وقال الزغاليل للطلبة " لا توجد مشكلة بلا حل " قبل أن يشكف لهم أن عليهم تقديم طلبات استرحام لدى مجلس العمداء لعله يقبلها ويتم العدول عن القرارات .

الزغاليل في حديثه بين أن مجلس العمداء لا يمكن ان يلغي القرار دون مقابل ، وهو ما اعتبره طلبة لما يدور في ذذهن ادارة الجامعة التي تسعى للمقايضة على حراكهم بغية وقفه.

ونشر الطلبة الفيديو على شبكة الانترنت ليؤكدوا للمجتمع - حسب قولهم - انهم لم يهددوا نائب رئيس الجامعة ولم يمسوا مكتبه ، وأضافوا في البيان الموزع "اننا على اعلى درجه من الوعي والتفاهم والاحترام في التعامل".

وأكد الطلبة أن تحركهم كان وسيبقى سلمياً واستنكروا في بيان - صدر عنهم - التصريحات التي أدلت بها الجامعة لوسائل الإعلام من اقدام الطلبة على تحطيم واعتداء وتعطيل العملية التدريسية ، وقالوا أن ذلك محاولة من الجامعة لتشويه صورة الطلبة المعتصمين للتستر تحت هذا البند لتبرير الفصل التعسفي الذي أصدرته الجامعة ظلما وبهتانا بحق أربعة عشر طالبا بين فصل كلي وجزئي ومن جهة أخرى للضغط على الطلبة المعتصمين للالتفاف على حقوقهم ومطالبهم المشروعة .

واشاروا الى ان القرار جاء في محاولة لوأد المطالب وذلك ما لمسوه عند مقابلتهم نائب الرئيس واصفين القرار ب "الجائر" ، مؤكدين على أن اعتصامهم كان وما يزال سلميا لا تشوبه شائبة وزادوا " وقرارات الجامعة التعسفية الجائرة لن تزيدنا إلا قوة وثباتا وإصرارا على الاستمرار في مطالبنا المشروعة لحين تحقيقها ".

واعلن الطلبة عن اعتصام امام وزارة التعليم العالي الثلاثاء احتجاجا على تلك القرارات .

تاليا الفيديو
[youtube][/youtube]

ينفذ الحراك الطلابي في جامعة الطفيلة التقنية وأهالي الطلبة في محافظة الطفيلة وقفة احتجاجية أمام وزارة التعليم العالي ظهر اليوم الثلاثاء احتجاجا على فصل إدارة الجامعة 14 طالبا ممن شاركوا في الاعتصامات الأخيرة ضد إدارة الجامعة للمطالبة بحقوقهم.



وكان الحراك الشبابي والشعبي دعا أمس إلى وقفة احتجاجية أمام وزارة التعليم على قرار فصل الطلبة الأربعة عشر .



وقال الحراك في بيان أصدره أمس عقب فصل 14 طالبا في جامعة الطفيلة التقنية :"عايشنا في الأسابيع الماضية نهج المماطلة والتسويف من قبل كافة المسؤوليين أمام المطالب الشرعية لطلبة جامعة الطفيلة التقنية، والمستهجن أن الأمر لم يقف عند حد المماطلة والتسويف بل تعداه إلى أكثر من ذلك ، حيث قامت رئاسة الجامعة اليوم بفصل أربعة عشر طالبا على إثر الاعتصام والمطالبة بالحقوق وعليه فإننا ندعو جميع الإعلاميين لتغطية الوقفة الاحتجاجية أمام وزارة التعليم العالي علنا نسمع الصوت المصادر للمسؤوليين بضرورة التدخل وإلا انفجر الصمت الذي طال.