نبض الشارع
سجل و تمتع بخدمات موقعنا
ملاحضة
عملية التسجيل سهلة جدا فقط اسمك و ايميلك و رقم سري

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

نبض الشارع
سجل و تمتع بخدمات موقعنا
ملاحضة
عملية التسجيل سهلة جدا فقط اسمك و ايميلك و رقم سري
نبض الشارع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
Jasmine collar
Jasmine collar
20
20
انثى عدد المساهمات : 4567
ذهب : 9323
تقييم المشاركات : 72
تاريخ التسجيل : 01/09/2011

هزاع المجالي  Empty هزاع المجالي

الثلاثاء سبتمبر 06, 2011 11:16 am


هزاع المجالي
هزاع المجالي
هزاع المجالي




حياته و نشأته
قضى المجالي طفولته وتلقى تعليمه الابتدائي بين أخواله في بلدة ماعين الأردنية. وبعد ذلك انتقل إلى مدرسة الربة وبعدها مدرسة الكرك وأخيرا انتقل إلى مدرسة السلط ليتم شهادته الثانوية منها .


بدايته في العمل السياسي
بعد أن أتم تعليمه الثانوي عمل المجالي في إدارة الأراضي والمساحة، ثم كاتباً في محكمة صلح مأدبا، بعدها درس القانون في دمشق ليعود ويعمل في التشريفات الملكية. بعد ذللك بداء المجالي يتبوء مراكز متقدمة في الدولة الأردنية، فقد أصدر الملك عبد الله الأول قراراً بتعيينه رئيساً لبلدية عمان رغم صغر سنه، ثم عين وزيراً للزراعة ووزيراً للعدل في حكومة سمير الرفاعي وفاز في الانتخابات النيابية عن منطقة الكرك مرتين الأولى عام 1951 و الثانية عام 1954 وعين خلالها وزيراً للداخلية.


رئاسة الوزراء
شكل هزاع المجالي الحكومة أول مرة عام 1955 ولم تدم سوى ستة أيام بعدها عين وزيراً للبلاط الملكي عام 1958، ثم شكل الوزارة مرة أخرى عام 1959 حيث شهدت تلك الحقبة إقامة مشروعات هادفة وتطوراً في الأداء الإعلامي والإذاعي واختار ليساعده في تطوير الإعلام وصفي التل ليكون مديراً للتوجيه الوطني.


اغتياله
اغتيل المجالي بانفجار ضخم في الساعة العاشرة والنصف من صباح يوم الاثنين 29 أغسطس 1960، حيث كان يستقبل في رئاسة الوزراء كل يوم اثنين من كل أسبوع جموع المواطنين لتلبية مطالبهم وحل مشاكلهم وأدى الأنفجار إلى مصرع المجالي وعدد من كبار الموظفين وبعض المواطنين. كان الملك حسين بن طلال سيزور رئاسة الوزراء قبل ساعات من الانفجار الذي يبدو أنه كان مخططا لاغتياله.

يعتقد بشكل كبير أن من اغتاله هي منظمات متصله بالرئيس المصري جمال عبد الناصر الذي كان انذاك يحاول جاهدا قلب نظام الحكم الأردني

ذكره الملك الحسين بفقرة مؤلمة في كتابه "ليس سهلا ان تكون ملكا" تناولت قصة اغتياله ، و كيف كانت فزعة الملك انذاك بتناوله لرشاشه و الانطلاق لمكتب المرحوم هزاع و كيف تم ايقافه قبل بلوغ مكتب المجالي باعتراض سيارته من المرحوم حابس المجالي ابن عم الشهيد و رجاءه له العودة للقصر لحين تبين حقيقة الأمر ، و كان ان عاد ،اما ما حصل بعدها ان القتلة وضعوا قنبلتين ، الثانية منهم انفجرت بعد 40 دقيقة .. فكانت احدى العنايات الآلهية العديدة التي رعت الحسين ..

يعتبر هزاع المجالي من أحد أبرز شخصيات الأردن في العصر الحديث و يحظى بكثير من المحبة بين أبناء العشائر الأردنية. ومن الناس ذوي الوجاهات العشائريه في الكرك
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى