- nermeen35
- عدد المساهمات : 18007
ذهب : 36295
تقييم المشاركات : 265
تاريخ التسجيل : 10/09/2011
صور وتفاصيل زيارة مفتي مصر علي جمعة الأمير غازي بن محمد زيارة المسجد الاقصى القدس الاربعاء 18 ابريل 2012 فيديو يوتيوب زيارة مفتي مصر علي جمعة الأمير غازي بن محمد زيارة المسجد الاقصى القدس الاربعاء 18 4 2012
الأربعاء أبريل 18, 2012 11:40 am
صور وتفاصيل زيارة مفتي مصر علي جمعة الأمير غازي بن محمد زيارة المسجد الاقصى القدس الاربعاء 18 ابريل 2012
فيديو يوتيوب زيارة مفتي مصر علي جمعة الأمير غازي بن محمد زيارة المسجد الاقصى القدس الاربعاء 18 4 2012
زار مفتي مصر، الشيخ علي جمعة، المسجد الأقصى في مدينة القدس، برفقة وفد أردني رفيع المستوى، في ثاني خطوة من نوعها بعد زيارة مماثلة للداعية علي الجفري، وسط جدل واسع في الأوساط الإسلامية حول "شرعية" الزيارة بظل السيطرة الإسرائيلية على الموقع، ما دفع برجال دين إلى الدعوة لعزل المفتي.
وقال بيان صادر عن وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في الأردن، إن الأمير غازي بن محمد، كبير مستشاري الملك عبد الله الثاني للشؤون الدينية والثقافية، قام برفقة الشيخ علي جمعة، مفتي الديار المصرية، بزيارة المسجد الأقصى الأربعاء "تلبية لدعوة الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف: لا تشدوا الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد المسجد الحرام والمسجد الأقصى ومسجدي هذا."
وذّكر البيان الذي تسلم موقع CNN بالعربية نسخة منه، بدعوة رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية، محمود عباس، خلال القمة العربية الأخيرة في بغداد، لكافة المسلمين من أجل زيارة المسجد "ودعمه وإعماره البشري والروحي بالمصلين والحجاج."
ولفت البيان إلى أن جمعة صلى برفقة الأمير غازي داخل المسجد الأقصى (مسجد عمر) وفي قبة الصخرة، وفي كل من مسجد البراق والمصلى المرواني والأقصى القديم، وفي صحن الحرم القدسي "تأكيداً على أن الحرم القدسي الشريف وحدة مقدسة واحدة وكلٌ لا يتجزأ فوق وتحت الأرض."
كما قام الأمير غازي بتحديد مكان كرسي وقفية الملك عبد الله الثاني بن الحسين لدراسة فكر الإمام أبوحامد الغزالي، وكان في استقبال الوفد رئيس مجلس الأوقاف الإسلامية في القدس الشيخ عبدالعظيم سلهب ومفتي القدس والديار الفلسطينية الشيخ محمد حسين والشيخ عزام الخطيب مدير أوقاف القدس.
وبعد زيارة المسجد، قام الأمير غازي بن محمد أيضاً بزيارة كنيسة القيامة ولقاء بطريرك القدس، ثيوفيلوس الثالث.
وأثارت زيارة جمعة هذه موجة من الغضب في أوساط بعض التيارات الدينية المصرية، حيث قال الداعية صفوت حجازي، أمين عام رابطة "علماء أهل السنة" والمقرب من الجماعة الإسلامية، إن الزيارة هي "تطبيع صريح"، مؤكداً رفضه الشديد لها.
وقال حجازي، في اتصال مع CNN بالعربية: "أرفض الزيارة وأطالب برحيل المفتي عن منصبه، فتصرفه هذا غير مقبول، وهو شخصية من بقايا النظام السابق،" في مصر.
ولدى سؤال حجازي عن المبررات التي أشار إليها البيان، والتي اعتمدت على حديث النبي محمد الذي يحض على "شد الرحال" إلى المسجد، قال: "هذا أمر مردود، فهناك حديث روته ميمونة بنت سعد، سألت فيه النبي عن حكم من لم يستطع الصلاة بالمسجد الأقصى، فقال لها: من لم يستطع أن يأتيه فليهد إليه زيتاً ُيسرج في قناديله، فإن من أهدى إليه زيتاً كان كمن أتاه."
واعتبر حجازي أن هذا الحكم ينطبق على وضع الأقصى حالياً، ويجب بالتالي عدم زيارته، وأكد أن رجال الدين المسلمين في مصر لن يسكتوا على الزيارة، وسيكون هناك تحرك قريب ضدها، رافضاً كشف تفاصيل إضافية.
من جانبه، نقل التلفزيون المصري عن وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية أن جمعة "أكد أن هذه الزيارة تمت تحت الإشراف الكامل للسلطات الأردنية، وبدون الحصول على أي تأشيرات أو أختام دخول، باعتبار أن الديوان الملكي الأردني هو المشرف على المزارات المقدسة للقدس الشريف."
وكانت قضية زيارة المسجد الأقصى تحت السيطرة الإسرائيلية محور العديد من الفتاوى الفقهية، كان أبرزها فتوى التحريم الصادرة عن الشيخ يوسف القرضاوي، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وقد ظل "التحريم" صامدا لسنوات، قبل أن يتعرض مؤخراً إلى تحديات تشكك بصحته.
وقد سبق لوزير الأوقاف الفلسطيني، محمود الهباش، أن دعا القرضاوي للتراجع عن فتواه، وقال إن زيارة المسلمين للقدس "تتشابه مع زيارة النبي للمسجد الحرام (بمكة) بعد صلح الحديبية وهو تحت حكم المشركين،" على حد تعبيره، مضيفاً أنه لم يقل أحدٌ بأن ذلك كان تطبيعا من النبي معهم أو اعترافا بشرعية حكمهم لمكة.
وكانت زيارة مماثلة للداعية اليمني، الحبيب علي الجفري إلى المسجد الأقصى مطلع أبريل/نيسان الجاري قد أثارت جدلاً واسعاً على خلفيات دينية وسياسية، إذ استنكر منظمات إسلامية الخطوة، بينما دافع الجفري وآخرون عنها.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فيديو يوتيوب زيارة مفتي مصر علي جمعة الأمير غازي بن محمد زيارة المسجد الاقصى القدس الاربعاء 18 4 2012
زار مفتي مصر، الشيخ علي جمعة، المسجد الأقصى في مدينة القدس، برفقة وفد أردني رفيع المستوى، في ثاني خطوة من نوعها بعد زيارة مماثلة للداعية علي الجفري، وسط جدل واسع في الأوساط الإسلامية حول "شرعية" الزيارة بظل السيطرة الإسرائيلية على الموقع، ما دفع برجال دين إلى الدعوة لعزل المفتي.
وقال بيان صادر عن وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في الأردن، إن الأمير غازي بن محمد، كبير مستشاري الملك عبد الله الثاني للشؤون الدينية والثقافية، قام برفقة الشيخ علي جمعة، مفتي الديار المصرية، بزيارة المسجد الأقصى الأربعاء "تلبية لدعوة الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف: لا تشدوا الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد المسجد الحرام والمسجد الأقصى ومسجدي هذا."
وذّكر البيان الذي تسلم موقع CNN بالعربية نسخة منه، بدعوة رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية، محمود عباس، خلال القمة العربية الأخيرة في بغداد، لكافة المسلمين من أجل زيارة المسجد "ودعمه وإعماره البشري والروحي بالمصلين والحجاج."
ولفت البيان إلى أن جمعة صلى برفقة الأمير غازي داخل المسجد الأقصى (مسجد عمر) وفي قبة الصخرة، وفي كل من مسجد البراق والمصلى المرواني والأقصى القديم، وفي صحن الحرم القدسي "تأكيداً على أن الحرم القدسي الشريف وحدة مقدسة واحدة وكلٌ لا يتجزأ فوق وتحت الأرض."
كما قام الأمير غازي بتحديد مكان كرسي وقفية الملك عبد الله الثاني بن الحسين لدراسة فكر الإمام أبوحامد الغزالي، وكان في استقبال الوفد رئيس مجلس الأوقاف الإسلامية في القدس الشيخ عبدالعظيم سلهب ومفتي القدس والديار الفلسطينية الشيخ محمد حسين والشيخ عزام الخطيب مدير أوقاف القدس.
وبعد زيارة المسجد، قام الأمير غازي بن محمد أيضاً بزيارة كنيسة القيامة ولقاء بطريرك القدس، ثيوفيلوس الثالث.
وأثارت زيارة جمعة هذه موجة من الغضب في أوساط بعض التيارات الدينية المصرية، حيث قال الداعية صفوت حجازي، أمين عام رابطة "علماء أهل السنة" والمقرب من الجماعة الإسلامية، إن الزيارة هي "تطبيع صريح"، مؤكداً رفضه الشديد لها.
وقال حجازي، في اتصال مع CNN بالعربية: "أرفض الزيارة وأطالب برحيل المفتي عن منصبه، فتصرفه هذا غير مقبول، وهو شخصية من بقايا النظام السابق،" في مصر.
ولدى سؤال حجازي عن المبررات التي أشار إليها البيان، والتي اعتمدت على حديث النبي محمد الذي يحض على "شد الرحال" إلى المسجد، قال: "هذا أمر مردود، فهناك حديث روته ميمونة بنت سعد، سألت فيه النبي عن حكم من لم يستطع الصلاة بالمسجد الأقصى، فقال لها: من لم يستطع أن يأتيه فليهد إليه زيتاً ُيسرج في قناديله، فإن من أهدى إليه زيتاً كان كمن أتاه."
واعتبر حجازي أن هذا الحكم ينطبق على وضع الأقصى حالياً، ويجب بالتالي عدم زيارته، وأكد أن رجال الدين المسلمين في مصر لن يسكتوا على الزيارة، وسيكون هناك تحرك قريب ضدها، رافضاً كشف تفاصيل إضافية.
من جانبه، نقل التلفزيون المصري عن وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية أن جمعة "أكد أن هذه الزيارة تمت تحت الإشراف الكامل للسلطات الأردنية، وبدون الحصول على أي تأشيرات أو أختام دخول، باعتبار أن الديوان الملكي الأردني هو المشرف على المزارات المقدسة للقدس الشريف."
وكانت قضية زيارة المسجد الأقصى تحت السيطرة الإسرائيلية محور العديد من الفتاوى الفقهية، كان أبرزها فتوى التحريم الصادرة عن الشيخ يوسف القرضاوي، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وقد ظل "التحريم" صامدا لسنوات، قبل أن يتعرض مؤخراً إلى تحديات تشكك بصحته.
وقد سبق لوزير الأوقاف الفلسطيني، محمود الهباش، أن دعا القرضاوي للتراجع عن فتواه، وقال إن زيارة المسلمين للقدس "تتشابه مع زيارة النبي للمسجد الحرام (بمكة) بعد صلح الحديبية وهو تحت حكم المشركين،" على حد تعبيره، مضيفاً أنه لم يقل أحدٌ بأن ذلك كان تطبيعا من النبي معهم أو اعترافا بشرعية حكمهم لمكة.
وكانت زيارة مماثلة للداعية اليمني، الحبيب علي الجفري إلى المسجد الأقصى مطلع أبريل/نيسان الجاري قد أثارت جدلاً واسعاً على خلفيات دينية وسياسية، إذ استنكر منظمات إسلامية الخطوة، بينما دافع الجفري وآخرون عنها.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
- nermeen35
- عدد المساهمات : 18007
ذهب : 36295
تقييم المشاركات : 265
تاريخ التسجيل : 10/09/2011
رد: صور وتفاصيل زيارة مفتي مصر علي جمعة الأمير غازي بن محمد زيارة المسجد الاقصى القدس الاربعاء 18 ابريل 2012 فيديو يوتيوب زيارة مفتي مصر علي جمعة الأمير غازي بن محمد زيارة المسجد الاقصى القدس الاربعاء 18 4 2012
الأربعاء أبريل 18, 2012 11:41 am
قام صاحب السمو الملكي الأمير غازي بن محمد كبير المستشارين لجلالة الملك عبد الله الثاني للشؤون الدينية والثقافية والمبعوث الشخصي لجلالة الملك وسماحة الشيخ علي جمعة مفتي الديار المصرية بزيارة المسجد الأقصى المبارك اليوم الاربعاء وذلك تلبية لدعوة الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف: ‘لا تشدوا الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد المسجد الحرام والمسجد الأقصى ومسجدي هذا’ رواه البخاري (1996) ومسلم (1397).
وقد دعا الرئيس الفلسطيني محمود عباس قبل أسابيع المسلمين كافة إلى رفادة المسجد الأقصى المبارك ودعمه وإعماره البشري والروحي بالمصلين والحجاج.
وقد صلى سمو الأمير وفضيلة المفتي ركعتي تحية المسجد داخل المسجد الأقصى (مسجد عمر والذي يدعى أيضاً المسجد القبلي) وفي قبة الصخرة المشرفة وفي كل من مسجد البراق والمصلى المرواني والأقصى القديم (الأقصى السفلي) وفي صحن الحرم القدسي الشريف وذلك تقرباً لله تعالى وتأكيداً على أن الحرم القدسي الشريف وحدة مقدسة واحدة وكلٌ لا يتجزأ فوق وتحت الأرض.
كما قام سمو الأمير غازي بتحديد مكان كرسي وقفية الملك عبدالله الثاني بن الحسين لدراسة فكر الإمام الغزالي، التي ساهمت في إنشائه مؤسسة آل البيت الملكية للفكر الإسلامي، في إحدى الغرف التابعة للباب الذهبي (باب ستنا مريم عليها السلام ـ أحد أبواب الحرم الشريف) وذلك حيث اعتكف الإمام الغزالي وألف كتابه المشهور ‘إحياء علوم الدين’ قبل نحو 900 عام.
وتأتي هذه الزيارة من سمو الأمير غازي بن محمد ومفتي الديار المصرية الشيخ علي جمعة تشجيعاً للمسلمين القادرين على الوصول للمسجد الأقصى المبارك للتواصل مع قبلة المسلمين الأولى وأحد أقدس ثلاثة أماكن في الإسلام. وكان في استقبال سمو الأمير غازي ومفتي الديار المصرية كل من رئيس مجلس الأوقاف الإسلامية في القدس الشيخ عبدالعظيم سلهب ومفتي القدس والديار الفلسطينية الشيخ محمد حسين والشيخ عزام الخطيب مدير أوقاف القدس. هذا وقد التقى سمو الأمير غازي بعدد من أعضاء إدارة الأوقاف الإسلامية التابعة تاريخياً لوزارة الأوقاف الأردنية واطلع على احتياجاتهم واستمع منهم لبعض الإنجازات والمعوقات التي تتعلق بالأعمار الهاشمي في الحرم القدسي الشريف.
وفي وقت سابق وجه وزير الأوقاف الفلسطيني محمود الهباش بتاريخ 28 شباط دعوةً إلى الشيخ يوسف القرضاوي، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، إلى التراجع عن فتواه التي يحرم فيها على غير الفلسطينيين زيارة القدس. وقال الهباش ‘إن زيارة القدس فريضة شرعية وضرورة سياسية، وأنها حق مشروع لجميع المسلمين والمسيحيين، وواجب مقدس على المسلمين بنص صحيح السنة النبوية المشرفة.’ ورأى أن زيارة المسلمين للقدس حتى وهي تحت الاحتلال، تتشابه مع زيارة النبي صلى الله عليه وسلم للمسجد الحرام بعد صلح الحديبية وهو تحت حكم المشركين، مضيفاً أنه لم يقل أحدٌ بأن ذلك كان تطبيعا من الرسول صلى الله عليه وسلم مع المشركين أو اعترافًا بشرعية حكمهم لمكة المكرمة، بل كان ذلك تأكيدا لحق المسلمين في المسجد الحرام.
وأضاف الهباش أن زيارة المسلمين والمسيحيين للقدس تمثل تحديًا للسياسات الإسرائيلية الهادفة إلى عزل المدينة المقدسة، وتشكل دعمًا ماديًا ومعنويًا للمرابطين في القدس حتى لا يشعروا بأنهم وحدهم في معركة الدفاع عن عروبة وإسلامية القدس ومقدساتها الإسلامية والمسيحية. وكان الهباش قد دعا كل الذين يفتون بتحريم زيارة القدس إلى أن ‘يتقوا الله في ما يقولون، وألا يكونوا عونًا لإسرائيل على القدس وأهلها المرابطين الذين يتطلعون إلى تواصل كل أبناء الأمة معهم لدعم صمودهم وتعزيز بقائهم في مدينتهم.’ علاوة على ذلك، فقد أسرى الله عز وجل بنبيه الكريم من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى والقدس ما زالت تحت الاحتلال الأجنبي.
وقبل زيارة المسجد الأقصى وقبة الصخرة المشرفة قام الأمير غازي بن محمد وسماحة الشيخ علي جمعة بزيارة مقام سيدنا موسى عليه السلام قرب مدينة أريحا كما أنهم قاموا بزيارة القدس الشريف.
وبعد زيارة المسجد الأقصى وقبة الصخرة المشرفة، قام الأمير غازي بن محمدأيضاً بزيارة كنيسة القيامة ولقاء غبطة بطريرك المدينة المقدسة ثيوفيلوس الثالث والذي رافق الأمير غازي في رحلته من بلدة القدس القديمة لتناول الغداء تأكيداً على الوحدة الإسلامية المسيحية العربية وعلى روح التعايش بين الديانات.
هذا وقد سبق أن قام سمو الأمير هاشم بن الحسين بزيارة المسجد الأقصى المبارك قبل أسبوعين (4 نيسان الجاري) برفقة الداعية الإسلامي الحبيب علي الجفري والصلاة في رحاب المسجد الأقصى المبارك.
وقد دعا الرئيس الفلسطيني محمود عباس قبل أسابيع المسلمين كافة إلى رفادة المسجد الأقصى المبارك ودعمه وإعماره البشري والروحي بالمصلين والحجاج.
وقد صلى سمو الأمير وفضيلة المفتي ركعتي تحية المسجد داخل المسجد الأقصى (مسجد عمر والذي يدعى أيضاً المسجد القبلي) وفي قبة الصخرة المشرفة وفي كل من مسجد البراق والمصلى المرواني والأقصى القديم (الأقصى السفلي) وفي صحن الحرم القدسي الشريف وذلك تقرباً لله تعالى وتأكيداً على أن الحرم القدسي الشريف وحدة مقدسة واحدة وكلٌ لا يتجزأ فوق وتحت الأرض.
كما قام سمو الأمير غازي بتحديد مكان كرسي وقفية الملك عبدالله الثاني بن الحسين لدراسة فكر الإمام الغزالي، التي ساهمت في إنشائه مؤسسة آل البيت الملكية للفكر الإسلامي، في إحدى الغرف التابعة للباب الذهبي (باب ستنا مريم عليها السلام ـ أحد أبواب الحرم الشريف) وذلك حيث اعتكف الإمام الغزالي وألف كتابه المشهور ‘إحياء علوم الدين’ قبل نحو 900 عام.
وتأتي هذه الزيارة من سمو الأمير غازي بن محمد ومفتي الديار المصرية الشيخ علي جمعة تشجيعاً للمسلمين القادرين على الوصول للمسجد الأقصى المبارك للتواصل مع قبلة المسلمين الأولى وأحد أقدس ثلاثة أماكن في الإسلام. وكان في استقبال سمو الأمير غازي ومفتي الديار المصرية كل من رئيس مجلس الأوقاف الإسلامية في القدس الشيخ عبدالعظيم سلهب ومفتي القدس والديار الفلسطينية الشيخ محمد حسين والشيخ عزام الخطيب مدير أوقاف القدس. هذا وقد التقى سمو الأمير غازي بعدد من أعضاء إدارة الأوقاف الإسلامية التابعة تاريخياً لوزارة الأوقاف الأردنية واطلع على احتياجاتهم واستمع منهم لبعض الإنجازات والمعوقات التي تتعلق بالأعمار الهاشمي في الحرم القدسي الشريف.
وفي وقت سابق وجه وزير الأوقاف الفلسطيني محمود الهباش بتاريخ 28 شباط دعوةً إلى الشيخ يوسف القرضاوي، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، إلى التراجع عن فتواه التي يحرم فيها على غير الفلسطينيين زيارة القدس. وقال الهباش ‘إن زيارة القدس فريضة شرعية وضرورة سياسية، وأنها حق مشروع لجميع المسلمين والمسيحيين، وواجب مقدس على المسلمين بنص صحيح السنة النبوية المشرفة.’ ورأى أن زيارة المسلمين للقدس حتى وهي تحت الاحتلال، تتشابه مع زيارة النبي صلى الله عليه وسلم للمسجد الحرام بعد صلح الحديبية وهو تحت حكم المشركين، مضيفاً أنه لم يقل أحدٌ بأن ذلك كان تطبيعا من الرسول صلى الله عليه وسلم مع المشركين أو اعترافًا بشرعية حكمهم لمكة المكرمة، بل كان ذلك تأكيدا لحق المسلمين في المسجد الحرام.
وأضاف الهباش أن زيارة المسلمين والمسيحيين للقدس تمثل تحديًا للسياسات الإسرائيلية الهادفة إلى عزل المدينة المقدسة، وتشكل دعمًا ماديًا ومعنويًا للمرابطين في القدس حتى لا يشعروا بأنهم وحدهم في معركة الدفاع عن عروبة وإسلامية القدس ومقدساتها الإسلامية والمسيحية. وكان الهباش قد دعا كل الذين يفتون بتحريم زيارة القدس إلى أن ‘يتقوا الله في ما يقولون، وألا يكونوا عونًا لإسرائيل على القدس وأهلها المرابطين الذين يتطلعون إلى تواصل كل أبناء الأمة معهم لدعم صمودهم وتعزيز بقائهم في مدينتهم.’ علاوة على ذلك، فقد أسرى الله عز وجل بنبيه الكريم من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى والقدس ما زالت تحت الاحتلال الأجنبي.
وقبل زيارة المسجد الأقصى وقبة الصخرة المشرفة قام الأمير غازي بن محمد وسماحة الشيخ علي جمعة بزيارة مقام سيدنا موسى عليه السلام قرب مدينة أريحا كما أنهم قاموا بزيارة القدس الشريف.
وبعد زيارة المسجد الأقصى وقبة الصخرة المشرفة، قام الأمير غازي بن محمدأيضاً بزيارة كنيسة القيامة ولقاء غبطة بطريرك المدينة المقدسة ثيوفيلوس الثالث والذي رافق الأمير غازي في رحلته من بلدة القدس القديمة لتناول الغداء تأكيداً على الوحدة الإسلامية المسيحية العربية وعلى روح التعايش بين الديانات.
هذا وقد سبق أن قام سمو الأمير هاشم بن الحسين بزيارة المسجد الأقصى المبارك قبل أسبوعين (4 نيسان الجاري) برفقة الداعية الإسلامي الحبيب علي الجفري والصلاة في رحاب المسجد الأقصى المبارك.
- nermeen35
- عدد المساهمات : 18007
ذهب : 36295
تقييم المشاركات : 265
تاريخ التسجيل : 10/09/2011
رد: صور وتفاصيل زيارة مفتي مصر علي جمعة الأمير غازي بن محمد زيارة المسجد الاقصى القدس الاربعاء 18 ابريل 2012 فيديو يوتيوب زيارة مفتي مصر علي جمعة الأمير غازي بن محمد زيارة المسجد الاقصى القدس الاربعاء 18 4 2012
الخميس أبريل 19, 2012 4:46 am
من زكي ابو الحلاوة- زار مفتي مصر الشيخ علي جمعه اليوم الاربعاء المسجد
الاقصى في زيارة هي الاولى لسماحته للمسجد الذي بارك الله حوله.
ورافق
سماحته في الزيارة سمو الامير غازي بن محمد الممثل الشخصي لجلالة الملك
عبد الله بن الحسين ومستشاره للشؤون الدينية واديا صلاة الظهر في الرحاب
الطاهرة.
واعتبر مفتي القدس والديار الفلسطينية الشيخ محمد حسين،
زيارة مفتي مصر للمسجد الاقصى بانها بمثابة" فتوى واضحة، بان المسلم عليه
ان يتواصل مع المسجد الاقصى، ولا يسمح للظروف ان تحول بينه وبين زيارة
المسجد متى امكن له ان يقوم بها".
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
واضاف سماحته قائلا:" ان من يأتي لزيارة الاقصى، يأتي اولا ليلبي
حاجة في نفسه لزيارة المسجد، وليثبت للعالم ولكل المسلمين، بأن كل مسلم
يجب عليه ان يسعى لزيارة الاقصى، وفي هذا تاكيد على اسلامية المسجد، وعروبة
المدينة المقدسة، مهما حاول الاحتلال الاسرائيلي ان يعبث بطمس هذه
المدينة".
وكان في استقبال شيخ الازهر والامير غازي، رئيس مجلس
الاوقاف، الشيخ عبد العظيم سلهب، ومدير الاوقاف الاسلامية الشيخ عزام
الخطيب، ومحافظ القدس، المهندس عدنان الحسيني، ومفتي القدس والديار
الفلسطينية، الشيخ محمد حسين ومسؤولون من دائرة الاوقاف الاسلامية .
وتجول
شيخ الازهر، والامير غازي، والوفد المرافق في ساحات المسجد، واديا الصلاة
في المسجد القبلي، وفي الاقصى القديم، كما زارا المكتبة والمصلى المرواني،
والباب الذهبي، وقبة الصخرة المشرفة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وافتتح الامير غازي المركز الخاص بوقفية الملك عبد الله الثاني
المتعلقة بالامام الغزالي، حيث اعلن عن افتتاحه رسميا، كما زارا قبر
المرحوم الشريف حسين بن علي، واديا صلاة الظهر في مسجد البراق كما زارا
المتحف الاسلامي، واطلعا والوفد المرافق لهما على الكنوز الاثرية والمصاحف
القديمة والمخطوطات في المتحف كما اطلعا على مشاريع الملك عبد الله الجارية
في المسجد الاقصى.
وعقب مدير الاوقاف الشيخ الخطيب على الزيارة
بقوله: "نحن في دائرة الاوقاف سررنا وابتهجنا وسعدنا بهذه الزيارة للمسجد
الاقصى المبارك، لانها داعم اساسي لهذا المسجد، علماً انها زيارة تعبدية
دينية بحتة واعطت الروح والعبق الهاشمي الطاهر للمسجد الاقصى معربا عن امله
ان تاتي الوفود الاسلامية لزيارة الاقصى حتى ننعم جميعا بالامن والطمانية
في المسجد.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ووصف الخطيب هذه الزيارة بانها "دعم للمسجد الاقصى والقدس واهلها لتثبيتهم في وطنهم بيت المقدس".
بينما
قال مفتي القدس والديار الفلسطينية، ان الزيارة تاتي ضمن التواصل مع
المسجد الاقصى المبارك، وشد الرحال اليه في هذه الظروف الحرجة، والصعبة
التي تمر فيها مدينة القدس، والمسجد الاقصى والمقدسات بشكل عام، وهذا يعزز
بالتاكيد ارتباط المسلمين باولى القبلتين، وثالث المساجد التي تشد اليها
الرحال، وبثاني المسجدين في هذه الارض وهو المسجد الاقصى، الذي تهفو اليه
كل افئدة المسلمين، وترنو اليه كل عيونهم، ليأتوا ويزوروه".
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وراى ان الزيارة من شانها ان تفتح الطريق امام كل الراغبين بزيارة الاقصى.
واشار
الى انه لا يمكن ان تحول العوائق امام اي مسلم يريد زيارة الاقصى، وعلى كل
مسلم ان يذلل العوائق، التي تقف في سبيل وصوله للاقصى، موضحا ان الزيارة
التي قام بها مفتي مصر والامير غازي اليوم، كان لها الاثر الديني الكبير،
والرغبة لديهما للتدليل لكل المسلمين في العالم، بان الاقصى والقدس ليسا
وحيدين، بل تتواصل بهما الامة سواء كان ذلك من خلال رجال السياسة، او من
رجال العلم، او رجال الدعوة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وتفقد شيخ الازهر وسمو الامير، المسجد المرواني، والمتحف
الاسلامي والباب الذهبي ووقفية الامام الغزالي وافتتح سمو الامير مركز
وقفية الامام الغزالي للدراسات، وزار مقام الشريف حسين. كما قاما بزيارة
كنيسة القيامة وبطريركية الروم الارثوذكس في مدينة القدس.
وكان
المسجد الاقصى شهد ثلاث زيارات قام بها كل من الامير هاشم ابن الحسين في
الخامس من نيسان (ابريل) بزيارة المكان مع الداعية اليمني الحبيب الجفري،
كما قام وزير الداخلية الاردني محمد الرعود بزيارة للاقصى قبل ثلاثة ايام.
الاقصى في زيارة هي الاولى لسماحته للمسجد الذي بارك الله حوله.
ورافق
سماحته في الزيارة سمو الامير غازي بن محمد الممثل الشخصي لجلالة الملك
عبد الله بن الحسين ومستشاره للشؤون الدينية واديا صلاة الظهر في الرحاب
الطاهرة.
واعتبر مفتي القدس والديار الفلسطينية الشيخ محمد حسين،
زيارة مفتي مصر للمسجد الاقصى بانها بمثابة" فتوى واضحة، بان المسلم عليه
ان يتواصل مع المسجد الاقصى، ولا يسمح للظروف ان تحول بينه وبين زيارة
المسجد متى امكن له ان يقوم بها".
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
واضاف سماحته قائلا:" ان من يأتي لزيارة الاقصى، يأتي اولا ليلبي
حاجة في نفسه لزيارة المسجد، وليثبت للعالم ولكل المسلمين، بأن كل مسلم
يجب عليه ان يسعى لزيارة الاقصى، وفي هذا تاكيد على اسلامية المسجد، وعروبة
المدينة المقدسة، مهما حاول الاحتلال الاسرائيلي ان يعبث بطمس هذه
المدينة".
وكان في استقبال شيخ الازهر والامير غازي، رئيس مجلس
الاوقاف، الشيخ عبد العظيم سلهب، ومدير الاوقاف الاسلامية الشيخ عزام
الخطيب، ومحافظ القدس، المهندس عدنان الحسيني، ومفتي القدس والديار
الفلسطينية، الشيخ محمد حسين ومسؤولون من دائرة الاوقاف الاسلامية .
وتجول
شيخ الازهر، والامير غازي، والوفد المرافق في ساحات المسجد، واديا الصلاة
في المسجد القبلي، وفي الاقصى القديم، كما زارا المكتبة والمصلى المرواني،
والباب الذهبي، وقبة الصخرة المشرفة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وافتتح الامير غازي المركز الخاص بوقفية الملك عبد الله الثاني
المتعلقة بالامام الغزالي، حيث اعلن عن افتتاحه رسميا، كما زارا قبر
المرحوم الشريف حسين بن علي، واديا صلاة الظهر في مسجد البراق كما زارا
المتحف الاسلامي، واطلعا والوفد المرافق لهما على الكنوز الاثرية والمصاحف
القديمة والمخطوطات في المتحف كما اطلعا على مشاريع الملك عبد الله الجارية
في المسجد الاقصى.
وعقب مدير الاوقاف الشيخ الخطيب على الزيارة
بقوله: "نحن في دائرة الاوقاف سررنا وابتهجنا وسعدنا بهذه الزيارة للمسجد
الاقصى المبارك، لانها داعم اساسي لهذا المسجد، علماً انها زيارة تعبدية
دينية بحتة واعطت الروح والعبق الهاشمي الطاهر للمسجد الاقصى معربا عن امله
ان تاتي الوفود الاسلامية لزيارة الاقصى حتى ننعم جميعا بالامن والطمانية
في المسجد.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ووصف الخطيب هذه الزيارة بانها "دعم للمسجد الاقصى والقدس واهلها لتثبيتهم في وطنهم بيت المقدس".
بينما
قال مفتي القدس والديار الفلسطينية، ان الزيارة تاتي ضمن التواصل مع
المسجد الاقصى المبارك، وشد الرحال اليه في هذه الظروف الحرجة، والصعبة
التي تمر فيها مدينة القدس، والمسجد الاقصى والمقدسات بشكل عام، وهذا يعزز
بالتاكيد ارتباط المسلمين باولى القبلتين، وثالث المساجد التي تشد اليها
الرحال، وبثاني المسجدين في هذه الارض وهو المسجد الاقصى، الذي تهفو اليه
كل افئدة المسلمين، وترنو اليه كل عيونهم، ليأتوا ويزوروه".
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وراى ان الزيارة من شانها ان تفتح الطريق امام كل الراغبين بزيارة الاقصى.
واشار
الى انه لا يمكن ان تحول العوائق امام اي مسلم يريد زيارة الاقصى، وعلى كل
مسلم ان يذلل العوائق، التي تقف في سبيل وصوله للاقصى، موضحا ان الزيارة
التي قام بها مفتي مصر والامير غازي اليوم، كان لها الاثر الديني الكبير،
والرغبة لديهما للتدليل لكل المسلمين في العالم، بان الاقصى والقدس ليسا
وحيدين، بل تتواصل بهما الامة سواء كان ذلك من خلال رجال السياسة، او من
رجال العلم، او رجال الدعوة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وتفقد شيخ الازهر وسمو الامير، المسجد المرواني، والمتحف
الاسلامي والباب الذهبي ووقفية الامام الغزالي وافتتح سمو الامير مركز
وقفية الامام الغزالي للدراسات، وزار مقام الشريف حسين. كما قاما بزيارة
كنيسة القيامة وبطريركية الروم الارثوذكس في مدينة القدس.
وكان
المسجد الاقصى شهد ثلاث زيارات قام بها كل من الامير هاشم ابن الحسين في
الخامس من نيسان (ابريل) بزيارة المكان مع الداعية اليمني الحبيب الجفري،
كما قام وزير الداخلية الاردني محمد الرعود بزيارة للاقصى قبل ثلاثة ايام.
- اسباب وتفاصيل غضب وسخط المصريين والازهر من زيارة علي جمعة مفتي مصر للمسجد الاقصى في القدس الاربعاء 18 ابريل 2012
- فضيحة علي جمعة مفتي مصر باخذ الموافقة بزيارة القدس من وزارة الحرب الاسرائيلية الاربعاء 18 ابريل 2012
- فيديو يوتيوب امام المسجد الاقصى يشتم القرضاوي ويصفه بالكذاب ومثل الوزغ, فيديو يوتيوب شتم "صلاح الدين أبو عرفة خطيب المسجد الاقصى للشيخ القرضاوي
- صور وتفاصيل زيارة الرئيس محمد مرسى الى امريكا الثلاثاء 25 9 2012 ، فيديو يوتيوب زيارة الرئيس محمد مرسى الى امريكا واشنطن نيويورك الاربعاء 26 9 2012 ، صور لقاء الرئيس محمد مرسي مع الجالية المصرية في امريكا
- اسباب و تفاصيل زيارة محمد مرسي الى السعودية يوم الاربعاء 11 7 2012 , فيديو و صور لقاء محمد مرسي و خادم الحرمين الاربعاء 11 7 2012
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى