- nermeen35
- عدد المساهمات : 18007
ذهب : 36295
تقييم المشاركات : 265
تاريخ التسجيل : 10/09/2011
من هو رياض الحروب السيرة الذاتية رياض الحروب ويكيبيديا صورة رياض الحروب
الثلاثاء مايو 15, 2012 12:12 am
من هو رياض الحروب السيرة الذاتية رياض الحروب ويكيبيديا صورة رياض الحروب
من هو رياض الحروب السيرة الذاتية رياض الحروب ويكيبيديا صورة رياض الحروب
رياض الحروب
د. رياض الحروب
د. رياض الحروب
لم يبقَ من ذلك الطبيب الذي قضى رياض الحروب من أجله سنوات عديدة في دراسة الطب في اليونان، إلا ذلك اللقب الذي يسبق اسمه، فهذا الدكتور الذي أدار ظهره لنقابة الأطباء وجد أبواب نقابة الصحفيين مغلقة في وجهه، رغم أن سجله المهني يشير إلى انه ناشر لعشرة مطبوعات صحفية في الثلاثين عاما الاخيرة، قبل ان يطلق فضائية “جوسات” التي صار لها جمهورها في الشارع الأردني.
يسجل للدكتور رياض الحروب انه اسهم في رفع سقف الحريات الصحفية في الاردن، في فترة الاحكام العرفية وما بعدها، واذا كانت القوانين قد أجبرته في مطلع الثمانينات على تسجيل صحيفة شيحان خارج الاردن، فان السياسة التي انتهجتها صحيفة العرب اليوم في زمن “عمادته لدراها” تؤكد ان الرجل قد ذهب بعيداً في مواجهة سياسات الحكومات التي ضاقت ذرعاً به وبامبراطوريته الاعلامية، فدفع ثمن ذلك سجنا ومقاطعة وحجب اعلانات رسمية.
ويقول عاملون في الوسط الصحفي ان اسبوعية شيحان كانت تصدر في مطلع التسعينات بنسختين متقاطعتين تماما في الموقف السياسي، لكي ترضي كل منهما طرفا من أطراف الصراع في حرب الخليج التي لم تتوقف نتائجها حتى اليوم، ويرى مؤيدون لهذا النهج أن لا احد يمتلك الحقيقة، وان شيحان كانت تبحث عن الحقيقة في صحراء عربية مشتعلة بالبارود وحرائق النفط.
“غذاؤنا فاسد ودواؤنا فاسد” قول لوزير الصحة عبد الرحيم ملحس وهوعلى راس عمله، قدمته شيحان في مانشيت كسر نوافذ بيت الحكومة وأرعب الشارع الاردني، لكن ما يأخذه “العقلاء” في الوسط الصحفي على د. رياض الحروب انه فتح شهية انصاف الصحفيين على اخبار الاثارة، وصار وصف الصحف الصفراء، يطلق على سلسلة طويلة من الصحف الاسبوعية التي ظلت تتزعمها شيحان، التي كسرت كثيرا من التابوهات السياسية والاجتماعية في الشارع الاردني.
لا احد يستطيع فهم دوافع هذا الرجل في اصراره على استمرار صدور يومية الانباط، رغم معرفته الاكيدة بحجم حضورها في شارع الصحافة في الاردن، وعدد قرائها في عالم بدأ يوجه اهتمامه نحو الصحافة الالكترونية.
شيحان، العرب اليوم، المسائية، البلاد، عبد ربه، الصياد، الساعة، وغيرها هي اسماء صحف تحمل توقيع الناشر رياض الحروب الذي صار اشهر ناشري الصحف في الاردن، بل اكثرهم جرأة في اطلاق نيران صحفه باتجاه سياسات الحكومة، أي حكومة، وفي عام 1997 اعتقد ان حضوره في شارع الصحافة قد يقوده الى البرلمان، لكن صناديق الاقتراع في لواء عي بمحافظة الكرك لم تمهد الطريق امام الطبيب الذي تحول الى اشهر الناشرين الصحفيين.
لا ثوابت في القاموس المهني الذي يؤمن به رياض الحروب، واذا كان في السابق قدم عددا من اشقائه لتسلم مواقع قيادية في الصحف التي تحمل توقيعه، فانه ذهب لتقديم زوجته الدكتورة رلى الحروب في السنوات الاخيرة، بدءا من يومية الانباط وانتهاء بفضائية جوسات، ليشكلا ثنائيا متناغما في الهدف والرسالة والاتجاه.
مبضع الطبيب الذي ألقاه رياض الحروب وراء ظهره منذ سنوات بعيدة، لم ينجح في علاج بعض الامراض التي انتشرت في “أجساد” الصحف التي ارتبطت باسمه، واذا كان قد تنازل طوعا او “طمعا” عن ملكية اثنتين من الصحف التي كانت ناجحة، فان الصحف الاخرى ظلت تراوح مكانها ولم تنافس شيحان او العرب اليوم، مما اضطره لاغلاقها، والتعامل معها على انها شيء من الارشيف.
يصفه خصومه بانه اسهم في خلخلة اخلاقيات المهنة، حين ذهبت شيحان واخواتها الى نشر أي شيء وكل شيء، وانه اعلى من شأن المصادر الهامشية التي تبالغ في القول وتنتمي الى الخيال الشعبي، لكن اصدقاءه ينظرون اليه بأنه عمل على تحويل الصحافة من مهنة للنخبة الى مهنة شعبية.
جوسات .. الميزان الذي يراهن عليه رياض الحروب، وهو يسعى الى عدم توازن كفتيه، لانه يريد لكفة الجمهور ان تكون اثفل من اختها، وعلى خلاف غيره فان اسم رياض الحروب او الدكتور هو الاسم السائد، فيما لا يظهر اسم “ابي يزن” الا نادرا وفي اجواء عائلية في الغالب.
من هو رياض الحروب السيرة الذاتية رياض الحروب ويكيبيديا صورة رياض الحروب
رياض الحروب
د. رياض الحروب
د. رياض الحروب
لم يبقَ من ذلك الطبيب الذي قضى رياض الحروب من أجله سنوات عديدة في دراسة الطب في اليونان، إلا ذلك اللقب الذي يسبق اسمه، فهذا الدكتور الذي أدار ظهره لنقابة الأطباء وجد أبواب نقابة الصحفيين مغلقة في وجهه، رغم أن سجله المهني يشير إلى انه ناشر لعشرة مطبوعات صحفية في الثلاثين عاما الاخيرة، قبل ان يطلق فضائية “جوسات” التي صار لها جمهورها في الشارع الأردني.
يسجل للدكتور رياض الحروب انه اسهم في رفع سقف الحريات الصحفية في الاردن، في فترة الاحكام العرفية وما بعدها، واذا كانت القوانين قد أجبرته في مطلع الثمانينات على تسجيل صحيفة شيحان خارج الاردن، فان السياسة التي انتهجتها صحيفة العرب اليوم في زمن “عمادته لدراها” تؤكد ان الرجل قد ذهب بعيداً في مواجهة سياسات الحكومات التي ضاقت ذرعاً به وبامبراطوريته الاعلامية، فدفع ثمن ذلك سجنا ومقاطعة وحجب اعلانات رسمية.
ويقول عاملون في الوسط الصحفي ان اسبوعية شيحان كانت تصدر في مطلع التسعينات بنسختين متقاطعتين تماما في الموقف السياسي، لكي ترضي كل منهما طرفا من أطراف الصراع في حرب الخليج التي لم تتوقف نتائجها حتى اليوم، ويرى مؤيدون لهذا النهج أن لا احد يمتلك الحقيقة، وان شيحان كانت تبحث عن الحقيقة في صحراء عربية مشتعلة بالبارود وحرائق النفط.
“غذاؤنا فاسد ودواؤنا فاسد” قول لوزير الصحة عبد الرحيم ملحس وهوعلى راس عمله، قدمته شيحان في مانشيت كسر نوافذ بيت الحكومة وأرعب الشارع الاردني، لكن ما يأخذه “العقلاء” في الوسط الصحفي على د. رياض الحروب انه فتح شهية انصاف الصحفيين على اخبار الاثارة، وصار وصف الصحف الصفراء، يطلق على سلسلة طويلة من الصحف الاسبوعية التي ظلت تتزعمها شيحان، التي كسرت كثيرا من التابوهات السياسية والاجتماعية في الشارع الاردني.
لا احد يستطيع فهم دوافع هذا الرجل في اصراره على استمرار صدور يومية الانباط، رغم معرفته الاكيدة بحجم حضورها في شارع الصحافة في الاردن، وعدد قرائها في عالم بدأ يوجه اهتمامه نحو الصحافة الالكترونية.
شيحان، العرب اليوم، المسائية، البلاد، عبد ربه، الصياد، الساعة، وغيرها هي اسماء صحف تحمل توقيع الناشر رياض الحروب الذي صار اشهر ناشري الصحف في الاردن، بل اكثرهم جرأة في اطلاق نيران صحفه باتجاه سياسات الحكومة، أي حكومة، وفي عام 1997 اعتقد ان حضوره في شارع الصحافة قد يقوده الى البرلمان، لكن صناديق الاقتراع في لواء عي بمحافظة الكرك لم تمهد الطريق امام الطبيب الذي تحول الى اشهر الناشرين الصحفيين.
لا ثوابت في القاموس المهني الذي يؤمن به رياض الحروب، واذا كان في السابق قدم عددا من اشقائه لتسلم مواقع قيادية في الصحف التي تحمل توقيعه، فانه ذهب لتقديم زوجته الدكتورة رلى الحروب في السنوات الاخيرة، بدءا من يومية الانباط وانتهاء بفضائية جوسات، ليشكلا ثنائيا متناغما في الهدف والرسالة والاتجاه.
مبضع الطبيب الذي ألقاه رياض الحروب وراء ظهره منذ سنوات بعيدة، لم ينجح في علاج بعض الامراض التي انتشرت في “أجساد” الصحف التي ارتبطت باسمه، واذا كان قد تنازل طوعا او “طمعا” عن ملكية اثنتين من الصحف التي كانت ناجحة، فان الصحف الاخرى ظلت تراوح مكانها ولم تنافس شيحان او العرب اليوم، مما اضطره لاغلاقها، والتعامل معها على انها شيء من الارشيف.
يصفه خصومه بانه اسهم في خلخلة اخلاقيات المهنة، حين ذهبت شيحان واخواتها الى نشر أي شيء وكل شيء، وانه اعلى من شأن المصادر الهامشية التي تبالغ في القول وتنتمي الى الخيال الشعبي، لكن اصدقاءه ينظرون اليه بأنه عمل على تحويل الصحافة من مهنة للنخبة الى مهنة شعبية.
جوسات .. الميزان الذي يراهن عليه رياض الحروب، وهو يسعى الى عدم توازن كفتيه، لانه يريد لكفة الجمهور ان تكون اثفل من اختها، وعلى خلاف غيره فان اسم رياض الحروب او الدكتور هو الاسم السائد، فيما لا يظهر اسم “ابي يزن” الا نادرا وفي اجواء عائلية في الغالب.
- من هي رلى الحروب السيرة الذاتية رلى الحروب ويكيبيديا صورة رلى الحروب
- من هو رياض الشكعة ويكيبيديا رياض الشكعة السيرة الذاتية رياض الشكعة صورة رياض الشكعة
- من هو رياض الاسعد محمد حسين السيرة الذاتية رياض الاسعد ويكيييديا صورة رياض الاسعد
- من هو رياض فريد حجاب ويكيبيديا رياض فريد حجاب السيرة الذاتية رياض فريد حجاب صورة رياض فريد حجاب
- من هو رياض الأسعد السيرة الذاتية رياض الأسعد ويكييديا صورة رياض الأسعد
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى