من هي فداء القاسم ويكيبيديا فداء القاسم السيرة الذاتية فداء القاسم صورة فداء القاسم

من هي فداء القاسم ويكييديا فداء القاسم السيرة الذاتية فداء القاسم صورة فداء القاسم

من هي فداء القاسم ويكييديا فداء القاسم السيرة الذاتية فداء القاسم صورة فداء القاسم
هاجمت الدكتورة فداء هزاع القاسم ابنة عم فيصل القاسم ( وهي طبيبة تعمل في السعودية ) هاجمت ابن عمها في اتصال هاتفي اجرته مع التلفزيون السوري خلال لقاء التلفزيون مع المفكر الفلسطيني الدكتور ابراهيم ناجي علوش لتعلن براءة شعبها من فيصل القاسم الذي تنكر لبلده الذي علمه في اشارة الى هروب القاسم من التزامه لبلده حيث تم ايفاده - كما علمت عرب تايمز - الى بريطانيا للدراسة على نفقة الشعب السوري على ان يعود بعد تخرجه ليخدم بلده الا انه فضل الهرب والبقاء في بريطانيا التي حصل على جنسيتها قبل ان ينتقل للاقامة والعمل في قطر

وكشفت القاسم النقاب عن ان التصويت الذي اجراه فيصل القاسم في برنامجه حول وجود عصابات مسلحة من عدمه هو تصويت مزور وان القاسم اغلق جميع المنافذ السورية لمنع المواطنين السوريين من التصويت

من المعروف ان فيصل القاسم يرتبط بعلاقة قوية مع شيخ قطر من خلال زوجة فيصل القاسم التي يقال انها صديقة شخصية و مستشارة للشيخ حمد والذي - وفقا لما يقال - يخصها بزيارات خاصة كانت وراء اخر خلاف وقع بين الشيخة موزة وزوجها

في اللقاء نفسه قال الدكتور علوش انه شاهد عيان وانه زار مدينة حماة مع وفد دجنبي فيه خبراء روس وان الخبراء اكدوا من اثار الرصاص على مخفر حماة ان كثافة اطلاق النار من الخارج على المخفر كان اكبر بكثير من اطلاقات النار من الداخل مما يؤكد وجود عصابات مسلحة بشكل كبير وقال ان القاء جثث الجنود في نهر العاصي بعد تقطيع جثثهم يفضح مزاعم الاعلام المعادي

من المعروف ان فيصل القاسم عمل مترجما في الاذاعة البريطانية بعد تخرجه ولم يرجع الى سوريا ليخدم بلده وفقا لالتزامه الذي تعهد به عند ابتعاثه للدراسة على نفقة وزارة التربية السورية وعند تأسيس محطة الجزيرة انضم ليها عبر سرقة برنامج امريكي اسمه ( كروس فاير ) ليقدم نسخة ممسوخة منه باسم الاتجاه المعاكس ... وقام بانشاء موقع له على الانترنيت لينشر مقالات اكثرها منسوخ ومسروق ... وكانت عرب تايمز احدى ضحاياه حيث سرق مقال مدير التحرير زهير جبر ( وكان المقال عن مسلسل باب الحارة ) ونشره موقعا باسمه بعد ان نسخه حرفيا من عرب تايمز ... وقد فضحته عرب تايمز في حينه في مقال كتبه الزميل اسامة فوزي فقام بشطب المقال من موقعه ... ولم يعتذر