فيديو يوتيوب قصاص الشاب فيصل عيضه المالكي في جدة الثلاثاء 8 7 1433, طريقة التبرع للشاب فيصل عيضة المالكي قبل القصاص يوم الثلاثاء 29-5-2012

طريقة التبرع لفيصل عيضة المالكي / 6 ملايين ريال تعتق رقبة شاب في جدة من القصاص غداً

فيديو يوتيوب قصاص الشاب عيضه المالكي في جدة الثلاثاء 8 7 1433, طريقة التبرع للشاب عيضة المالكي قبل القصاص يوم الثلاثاء 29-5-2012

فيديو يوتيوب قصاص الشاب عيضه المالكي في جدة الثلاثاء 8 7 1433, طريقة التبرع للشاب عيضة المالكي قبل القصاص يوم الثلاثاء 29-5-2012


طريقة التبرع لفيصل عيضة المالكي / 6 ملايين ريال تعتق رقبة شاب في جدة من القصاص غداً

تعيش عائلة الشاب فيصل بن عيضه المالكي حالة من الترقب التي يحفها الخوف من مصير ابنهم الشاب الذي صدر بحقه حكم بالإعدام لإقدامه على قتل مواطن آخر اثر خلاف نشب بينهم قبل سنوات ، حيث من المقرر تنفيذ حكم الاعدام غداً الثلاثاء 29 مايو 2012 م بمحافظة جدة,إلا أن ذويه لازالوا معلقين آمالهم بالله ثم بأهل الخير لمساعدتهم في جمع مبلغ الدية التي طلبها ذوي القتيل والتي بلغت 8 ملايين ريال ، حيث عمدت عائلة الشاب الى بيع جميع ممتلكاتها لتوفير جزء قليل من المبلغ .

وناشد والد السجين وشقيقه الأكبر " سلطان " أصحاب السمو الأمراء والمقتدرين من أهل الخير بمساعدتهم في توفير مبلغ الدية لعتق رقبة فيصل داعين الله أن يجعل ذلك في موازين أعمالهم

للراغبين في التواصل مع والده :

0590042097

اخر اخبار قصاص الشاب فيصل عيضة المالكي الثلاثاء 8 7 1433

تأجل قصاص فيصل ليووم الخميس 31 5 2012 . الخميس 10 7 1433
اخر اخبار قصاص الشاب فيصل عيضة المالكي الثلاثاء 8 7 1433

تأجل قصاص فيصل ليووم الخميس 31 5 2012 . الخميس 10 7 1433
ادعووا انه يعتق يارب

اليوم الخميس 31 5 2012 الموافق 10 7 1433

في ساحة القصاص.. المطيري يعفو عن المالكي قاتل ابنه لوجه الله تعالى



لوحه , المالكي , الله , المطيري , القصاص , ابوه , تعالى , يعفو , صاحب , قاتل

في ساحة القصاص.. المطيري يعفو عن المالكي قاتل ابنه لوجه الله تعالى

أعلن في ساحة القصاص في محافظة جدة، جزاء بن متعب المطيري عفوه عن فيصل المالكي (24 سنة) الذي أقدم على قتل ابنه ثامر قبل نحو تسع سنوات، إثر شجار نشب بينهما، لوجه الله تعالى.

وقبل أن يخرج السياف نصل سيفه على المالكي عند الساعة الحادية عشرة أعلن المطيري عفوه عن قاتل ابنه لوجه الله، سائلاً الله عز وجل أن يعوضه خيراً، وأن يكتب له الأجر في الدنيا والآخرة.

من جانبه، شكر الداعية الدكتور علي المالكي، الله عز وجل ثم الشيخ جزاء المطيري على نبله وسعة صدره، وحبه للخير واستجابته للمساعي التي قام بها إبان زيارته له في منزله أخيراً، معرباً عن شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز نائب وزير الداخلية لموافقة سموه على تأجيل القصاص 48 ساعة، حيث كان من المقرر تنفيذه الثلاثاء الماضي وأجل إلى اليوم الخميس.

كما عبر المالكي عن تقديره لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن أحمد الذي ساهم في الإصلاح، سائلاً الله للجميع التوفيق. وكان الشيخ مسفر اليامي، رجل الأعمال المعروف صاحب العديد من المساعي في عتق الرقاب، قد ساهم في تأخير تنفيذ القصاص لمدة ٤٨ ساعة؛ حتى تتم عملية الصلح؛ الأمر الذي أدى إلى إنجاح المساعي التي قام بها هو والدكتور علي المالكي، وقبول الشيخ جزاء بن متعب بن مزيد الجعفري المطيري الصلح والعفو عن قاتل ابنه لوجه الله تعالى.

إلى ذلك، قالت مصادر أمنية: إنه سيتم بعد التصديق على التنازل شرعاً رفع الأوراق برمتها للحاكم الإداري ومن ثم يوجه بإطلاق فيصل المالكي.

اليوم الاثنين 14 7 1433 , الموافق 4 6 2012
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تفاصيل و اسباب العفو عن الشاب فيصل المالكي
«عفوت عنك لوجه الله».. هذه العبارة أنقذت فيصل عيضه المالكي من القصاص في ساحة الجفالي في جدة أمس، وحينها امتزجت دموع الفرح بالتهليل والتكبير.

وفي التفاصيل، أن المالكي سبق أن أقدم على قتل ثامر بن جزاء المطيري قبل ثماني سنوات إثر سوء تفاهم بينهما وكان عمر المالكي في ذلك الوقت 16 عاما، فتم إلقاء القبض عليه وإيداعه الحبس

وكان المقرر تنفيذ حكم القصاص شرعاً في الجاني الثلاثاء الماضي، بعد أن فشلت كل وسائل الوساطة لإقناع أهل ذوي القتيل بالعفو، وتم تأجيل القصاص الى يوم أمس، ومنذ ساعات الصباح الباكر، تجمع العشرات من الرجال والأطفال في ساحة القصاص بجوار مسجد الجفالي، فضلا عن عدد من شيوخ القبائل، غير أن محاولات الصلح لم تجد، وفي ساحة القصاص ارتفعت الأصوات وبدأت الحناجر تهلل وتكبر بصوت واحد «لا إله إلا الله.. ياجزاء»، «لا إله إلا الله.. العفو.. ومن عفى وأصلح فأجره على الله»، وبدأوا في مد ودفع أشمغتهم ومشالحهم الى والد المقتول وذويه مطالبين بالتنازل لوجه الله.

وفي تلك اللحظة، أنزل رجال الأمن الجاني الى الموقع المخصص لتنفيذ القصاص معصوب العينين ثم أتى السياف مسدلا سيفه، منتظرا إشارة التنفيذ لأكثر من نصف ساعة. وكانت لحظة الأمل المضيئة حينما تقدم والد القتيل نحو القاتل ونظر إليه، ثم أعلن أمام الحضور مخاطبا القاتل «عفوت عنك لوجه الله».

وفي تلك اللحظة الفارقة بين الحياة والموت امتزجت دموع التوسل والترجي بدموع الفرح والتهليل، وتبدلت أعلى درجات الحزن إلى أعلى درجات الفرح والسرور بين أقارب القاتل وذويه.

وكشفت مصادر «عكاظ» أن المعفو عنه المالكي ما زال يعيش في حالة من الذهول والفرحة وعدم التصديق لما وقع، خاصة أنه كان يعيش حالة نفسية سيئة لمدة يومين بعد أن عرف موعد تنفيذ القصاص به.