مشاهدة فيديو يوتيوب اجتماع مجلس الامن حول ازمة سوريا يوم الاربعاء 30 5 2012 , اهم القرارات الصادة عن مجلس الامن بشان الوضع في سوريا يوم الاربعاء 30 5 2012

مشاهدة فيديو يوتيوب اجتماع مجلس الامن حول ازمة سوريا يوم الاربعاء 30 5 2012 , اهم القرارات الصادرة عن مجلس الامن بشان الوضع في سوريا يوم الاربعاء 30 5 2012

مشاهدة فيديو يوتيوب اجتماع مجلس الامن حول ازمة سوريا يوم الاربعاء 30 5 2012 , اهم القرارات الصادرة عن مجلس الامن بشان الوضع في سوريا يوم الاربعاء 30 5 2012

مشاهدة فيديو يوتيوب اجتماع مجلس الامن حول ازمة سوريا يوم الاربعاء 30 5 2012 , اهم القرارات الصادرة عن مجلس الامن بشان الوضع في سوريا يوم الاربعاء 30 5 2012


- السفير باريس ـ محمد بلوط : مفاوض غربي ينقل لـ«السفير» كواليس محادثات بغداد النووية: الاعتراف بحق إيران في التخصيب شرط للتنازلات المتبادلة لاحقاً
..الغربيون عرضوا مبادلة فورية لمخزون العشرين في المئة المخصب من اليورانيوم، الذي يشكل إحدى الأوراق القوية لطهران، والإيرانيون تعهدوا بتسليمها دفعة واحدة وليس بالتقسيط، كما في اتفاق اسطنبول المولود ميتاً. «هذه المرة العملية انطلقت جدية منذ البداية، تحدث سعيد جليلي عن حق ايران بالتخصيب، وهو أمر استغرق وقتا طويلا من النقاش والردود، ثم سمعنا الكثير من الصيغ الغامضة والالتفافية من قبيل انه اذا أردتم أن نوقف تخصيب اليورانيوم بنسبة عشرين في المئة فينبغي عليكم أن تدفعوا الثمن». ما الثمن الذي يتحدث عنه الإيرانيون؟ «إن الثمن هاجس الايرانيين في اجتماع بغداد ومحور مطالبهم هو الاعتراف بحق ايران بتخصيب اليورانيوم. لم يتطرقوا بالتفصيل لمسألة تعليق العقوبات، كانوا يعودون إلى ما صار لازمة في لغة تفاوضهم: إذا كنتم تريدون كمياتنا من اليورانيوم المخصب بنسبة ٢٠ في المئة فيجب أن تدفعوا الثمن». لكن جليلي لم يتحدث هذه المرة عن رفع العقوبات وهو عنصر جديد في العملية. «بدأت الامور على هذا المستوى لتنتقل تدريجيا وتتطور لنقرر جميعا التركيز على القضايا الرئيسة والانتهاء من جدول الاعمال . كان اجتماعا مرهقا وطويلا. ويجب الاعتراف بأن تقييم المجموعة لطريقة الايرانيين في التفاوض معنا في بغداد متفاوت جدا، بل متضارب أحيانا. البعض يرى ان العملية في طريق مسدود وستبقى دائما في طريق مسدود، والبعض الآخر يجد طبيعيا جدا الموقف الايراني، وأن العملية تتقدم».
قدم الغربيون عرضاً يتركز على خمس نقاط:
١ـ وقف كل عمليات التخصيب بنسبة ٢٠ في المئة.
٢ـ وقف كل الانشطة في منشأة قم (نتانز).
٣ـ نقل الكميات المخصبة بأكملها إلى بلد ثالث.
٤ـ مقابل ذلك يحصل الايرانيون فورا على وقود نووي مخصب بنسبة ٢٠ في المئة لتشغيل مفاعل طهران العلمي التجريبي. كنا في الماضي قد قدمنا عرضا يتضمن مقايضة وقود نووي لمفاعل طهران على دفعات، وغير متزامن مع تسليم الايرانيين كميات اليورانيوم المخصب. تعهدنا بتزويدهم ببطاريات نووية لاستخدامات طبية، وتعاون في المجال الطبي النووي، ومساعدتهم في دراسة بناء مفاعل تجريبي لأهداف علمية، وتعاون في مجال الامن النووي وتقنيات استخدام الطاقة النووية.
٥- تعهد من المجموعة بعدم استصدار أي قرار من مجلس الامن ضد ايران في مجال أسلحة الدمار الشامل والبالستية. كما تعهدت الولايات المتحدة من جانب واحد بتخفيف القيود على حصول ايران على قطع غيار وشهادات أمان لأسطولها من طائرات «بوينغ» الاميركية، شريطة أن تحصل عليها من طرف ثالث.
ويقول المفاوض الغربي إنه «يجب مواصلة العملية الحالية، وإلا فالبديل سيكون العودة إلى المقاربة المزدوجة: العقوبات والحوار. الجميع متفق على هذا المبدأ». إن انسداد الأفق أمام رهان الايرانيين على شق المجموعة ورفع العقوبات، سيدفعهم إلى تطوير موقفهم وهم يدركون أن الأفق الوحيد المتاح هو زيادة العقوبات، وأعتقد أنها الوسيلة الفضلى للتقدم نحو شيء بناء». والاهم في بغداد أنه بخلاف التوقعات، لم يربط الإيرانيون بين التفاوض على الملف النووي، وتليين موقفهم في مقايضة محتملة بين مخزونهم من اليورانيوم المخصب، ووقود نووي غربي بديل، وبين الملفات الاقليمية، ولا سيما سوريا، بحسب المفاوض الغربي. لم تجد فكرة الصفقة الشاملة النووية الإقليمية أي صدى لها في بغداد. والفكرة تقوم على انفتاح متبادل: غربي في تخفيف العقوبات والقبول بمبدأ حق ايران بالتخصيب بنسب منخفضة مقابل الانفتاح الإيراني على جبهة الملف السوري: «خلال النقاش كنا نشهد محاولات للخروج من صلب الموضوع إلى أمور فرعية، كالنقاش في قضية البحرين والملف السوري. لم يلحوا كثيرا على ذلك، لأننا كنا قد اتفقنا في المجموعة أنه من غير الممكن التحدث في ذلك، وتذرعنا بأن الملف السوري موضع نقاش في مجلس الامن، أما البحرين فكان من غير الممكن التحدث بشأنها في غياب الدول المعنية بالملف، كما ان اجتماعنا ليس مكلفا بالتحول إلى منتدى لحل كل مشاكل العالم. هكذا جرت الامور. لا أقول إن المحادثات أحرزت تقدما، ولكن الصدامات الصغيرة قادتنا إلى الدخول في قضية جدية، الاتفاق على مسألة واحدة: هي الاجتماع التالي في موسكو». «لم نقدم من جانب الاتحاد الاوروبي أي عرض من جانب واحد، كما ان العقوبات الاوروبية على شراء النفط الايراني، التي تدخل حيز التنفيذ منتصف الصيف ليست في الحزمة المعروضة على الايرانيين، وهي غير قابلة للتعليق أو التجميد، فضلا عن أنهم لم يطرحوا الموضوع أصلا». لا يستبعد الغربيون حلا يقوم على تراجع متزامن في وتيرة البرنامج النووي الايراني والعقوبات المفروضة على طهران، لكن سحب اليورانيوم المخصب بنسبة 20 في المئة يمثل أهمية استراتيجية: «لقد قام كل عضو في المجموعة بتفصيل العرض أمامهم وبأن ما نقوم به في وقف تخصيب اليورانيوم بنسبة ٢٠ في المئة هو خطوة أولى إذا ما نجحت قد تفتح الطريق أمام حل. لكننا لا نستبعد هذا التصور، إنها مرحلة أولى لا غير، وهناك مراحل أخرى ستليها، وعندما نقول لهم ذلك فبالاستناد إلى المادة ٣٧ من معاهدة حظر الانتشار النووي، ولن نتوقف عند الكميات المتعلقة باليورانيوم المخصب بنسبة ٢٠ في المئة. وإذا ما نجحت هذه المرحلة فهناك مراحل أخرى آتية، وتجميد تخصيب اليورانيوم بنسبة ٢٠ في المئة فقط ليس مرضيا أو كافيا لأحد. انها بداية الطريق فحسب والعرض المقدم يعبر عن ذلك. من غير ذلك يبدو التزامن المطروح مستحيلا في الوقت الحاضر ولكن دون استبعاده في المستقبل. قلنا للإيرانيين إنه من المستحيل البحث فورا في رفع العقوبات، فضلا عن أن الاطار العام للعقوبات لا يتوقف على الستة والعقوبات الاحادية، بل يشمل ايضا قرارات مجلس الامن. وبصراحة لا نشعر اننا أمام مفاوضين موثوقين، لا أشعر أنني أمام أوروبي. مع الايرانيين نحتاج على الدوام الى وضع علامات على الطريق، ونرى انها عملية معقدة وطويلة».
الايرانيون قدموا مع ذلك عروضا معروفة:
ـ الاعتراف بالدور الاقليمي لإيران.
ـ الاعتراف بأنهم حرّموا بفتوى تطوير السلاح النووي وأسلحة الدمار الشامل.
ـ الاعتراف بحقهم غير المشروط بالتخصيب.
ـ الاعتراف بأنهم تعاونهم مع وكالة الطاقة الذرية يتقدم.
ـ بعد ذلك يقبلون التفاوض على ملف اليوانيوم المخصب بنسبة ٢٠ في المئة.
لكن تمسك الايرانيين بحق التخصيب، كتعويض في حد أدنى عن تأجيل مشروعهم النووي العسكري أو التسليم المحتمل لمخزونهم الأقرب إلى تطويره عسكريا، لم يغير من مواقف الغربيين. «أعتقد ان فكرة حق التخصيب هبطت مباشرة من مرشد الجمهورية الاسلامية، وبمجرد حصولهم على اعتراف بهذا الحق، يعتقدون أن بوسعهم التقرير أحاديا طريقة استخدامه، وربما خفض بعض الانشطة والتخصيب مقابل رفع العقوبات. لكن المشكلة أن معاهدة حظر الانتشار النووي ليس فيها ما ينص اسميا على أي حق بالتخصيب. والمادة الرابعة من المعاهدة، تتحدث فقط عن حق الدول الاعضاء في استخدام الطاقة النووية سلميا شريطة الوفاء بتعهداتها، هذا من جهة. هم يجادلون بأن مرجعية النقاش في حق التخصيب تقتصر حصرا على المعاهدة ولكننا نقول لهم ان هناك مرجعية قانونية اخرى هي مجلس الامن. إن الحق بالتخصيب النووي لإيران جمدته خمسة قرارات صــدرت عن مجلس الامن»...


- السفير: الاحتلال يبني «مدينة داود» .. وينتهك اتفاق «الأمعاء الخاوية»
صعّد الاحتلال خطواته الهادفة إلى القضاء على بلدة سلوان الواقعة إلى الجنوب من المسجد الأقصى بهدف إقامة حديقة عامة على أنقاضها واستكمال بناء «مدينة داود»، وذلك عندما اتخذ خطوة إضافية أمس، بإقرار موازنة جديدة بحوالى مليون دولار لهذه الغاية. ومن جهة ثانية، تابع الاحتلال انتهاك الاتفاق الذي وقع مع الأسرى منتصف الشهر الحالي لإنهاء معركة «الأمعاء الخاوية» مقابل الموافقة على مطالبهم.ونقلت صحف إسرائيلية أن رئيس بلدية القدس نير بركات صادَق على موازنة جديدة لترتيب نظام «الصوت والإضاءة» في منطقة «عير ديفيد» (مدينة داود) التي أقامتها إسرائيل في جزء من بلدة سلوان، كما أنها تمهّد لبناء حديقة «الملك» على أنقاض منازل الفلسطينيين. وأشارت الصحف إلى أن وزارة السياحة و«سلطة الطبيعية» وجمعية «العاد» الاستيطانية ستدعم هذه الموازنة في وقت لاحق. وقال الباحث والخبير في شؤون القدس أحمد صب لبن لـ«السفير» إن «هذه الموازنة الجديدة تأتي ضمن العديد من الخطوات المماثلة التي اتخذتها إسرائيل للإسراع بإقامة حديقة الملك داود بعدما حوّلت موقعاً أثرياً في وادي حلوة في سلوان إلى ما تسمّيه اليوم مدينة داوود». وأضاف لبن «اليوم يقرون موازنة وغداً سيقرون أخرى، وفي النهاية سيكملون المخطط للسيطرة على بلدة سلوان بالكامل، حيث تصبح أنقاضاً ويقام بدلاً منها مدينة داود وحديقته»، وأكد لبن أن «الأخطر يكمن في أن هذه الموازنات الجديدة تمهد لتنفيذ مخطط بلدية القدس الهادف إلى هدم منازل حي البستان لاستكمال الحديقة»، مضيفاً «أنهم يخططون لهدم 22 منزلاً في الجزء الغربي من الحي ونقل سكانه إلى الجزء الشرقي، وإسكانهم في منازل مشتركة مع من يسكنون هناك حالياً».


- السفير: 11 دولة غربية تطرد دبلوماسيين سوريين
اتخذ العديد من الدول الغربية من المجزرة التي وقعت في الحولة في حمص، حجة لشن حملة طرد منسّقة للدبلوماسيين السوريين على أراضيها.وأعلنت الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا وبريطانيا واسبانيا وايطاليا وهولندا وبلغاريا واوستراليا وكندا وسويسرا، أمس، طرد دبلوماسيين سوريين من عواصمها ردا على مقتل أكثر من 100 مدني في بلدة الحولة السورية.

- السفير حلمي موسى: طهران تتهم .. وتل أبيب لا تنكر مسؤوليتها عن العدوان الإلكتروني.. فيروس «فلايم»: أخطر جاسوس إسرائيلي نائم
اتهمت إيران امس إسرائيل بالوقوف خلف فيروس «فلايم» (Flame) الالكتروني الذي كشف النقاب عن وجوده قبل يومين وأثار اهتماماً عالمياً كبيراً نظراً للمزايا التقنية العالية التي يتمتع بها والتي تجعل منه «جاسوساً نائماً» قادراً على الفعل عندما يريد صاحبه. وخلافاً لهجمات الفيروسات السابقة ذات الطبيعة الأمنية مثل Stuxnet و Duqu فإن «فلايم» كبير نسبياً ويزيد حجمه عشر مرات على الأقل عن الفيروسين السابقين اللذين عانت منهما إيران وألحقا ضرراً بمشروعها النووي. ولا تقف أهمية «فلايم» عند هذه النقطة والمزايا التقنية التي حالت طوال سني عمله دون اكتشافه من أهم 43 برنامج مكافحة فيروسات وإنما تتعداها لتجعل منه الخطر الألكتروني الأشد. واستندت إيران في اتهامها الرسمي لإسرائيل إلى أقوال نائب رئيس الحكومة الإسرائيلية موشي يعلون، الذي أشار في مقابلة مع إذاعة الجيش الإسرائيلي إلى أن النضال من أجل وقف المشروع النووي الإيراني يبرر استخدام كل الوسائل بما في ذلك فيروس بالغ التطور. وقالت إيران إن «جهات عليا في إسرائيل اعترفت بدورها في صنع برنامج التجسس الأشد تعقيداً في التاريخ والمسمّى «فلايم». فقد قال يعلون لإذاعة الجيش إن «كل من يأخذ الخطر الإيراني بجدية، ينبغي له أن يتخذ خطوات مختلفة لضربه». وأضافت الوكالة الإيرانية مقتبسة كلام يعلون أن «إسرائيل بوركت تحديداً بكونها دولة مشبعة بالتكنولوجيا العليا. وإنجازاتنا تفتح الكثير جداً من الفرص». واعتبر المتحدث بلسان الخارجية الإيرانية رامين مهمانبرست أن «أنظمة غير شرعية تنشر فيروسات من أجل الإضرار بالآخرين». والإشارة الإيرانية لإسرائيل واضحة. وقد استدعى الأمر من يعلون تصحيح الانطباع عن كلامه فكتب على صفحته على موقع «تويتر» أن «هناك الكثير من الدول التي تمتلك تكنولوجيا عالية في الغرب وترى في إيران، خصوصاً مشروعها النووي، خطراً جوهرياً، وعلى ما يبدو تمتلك قدرات للانشغال بالحرب السيبرنتيكية»...

أسرار الصحف

- النهار: يستمر التباعد في المواقف بين القوات والكتائب في أكثر من ملف.
- النهار: يتهم نائب في "التيار الوطني الحر" مرجعاً نيابياً بتحريك المياومين في الكهرباء لأن أكثرهم من الشيعة.
- السفير: لوحظ تردد وزير «تاريخي» اسبق باستمرار على عاصمة اقليمية برغم الأحداث التي تشهدها.
- المستقبل: إن التلاعب بدأ بنتائج مباراة لوظيفة أعلنت حديثاً في وزارة حساسة، من خلال إدخال تعديلات تراعي مصلحة مرشحين محسوبين على الفريق السياسي للوزير المعني عبر زيادة علاماتهم بما يؤمن دخولهم الملاك.
- الأخبار: يواصل المحكوم بالتعامل مع اسرائيل، زياد الحمصي، إرسال الرسائل من داخل سجن رومية الى مواطنين في البقاع تحمل تهديدات وتحذيرات ومطالب. وقد تلقى مراسل «الأخبار» في البقاع رسالة من الحمصي عبر خدمة الـWhatsapp يقول فيها: «قسَماً سأنتقم من الذين ظلموني، وهذا من حقي في كل الشرائع وحتى في شريعة الغاب». وأضاف: «لا تتعامل صحافياً مع رسالتي هذه. فالمسألة لا تحتمل». وختم: «وحده الاعتذار ينهي احقادي على من ظلمني مهما كان موقعه. والاعتذار علني».
- الأخبار: لحظ مواطنون جنوبيون أنه إثر تطور أزمة المخطوفين اللبنانيين في سوريا، انحسرت حركة أفراد الوحدة التركية العاملة ضمن قوات اليونيفيل في جنوب لبنان والمتمركزة عند مدخل بلدة الشعيتية (قضاء صور)، إذ ألغت الوحدة أنشطتها الميدانية ودورياتها ونزهات جنودها في منطقة صور، والتزم أفرادها ثكنهم، باستثناء مشاركتها في الاحتفالات الرسمية التي تنظمها اليونيفيل.
- الأخبار: قالت مصادر وزارية إن رئيس تكتل التغيير والإصلاح العماد ميشال عون لم يعد متحمساً لإعادة المدير العام السابق لوزارة الزراعة إلى موقعه الذي أقيل منه في عهد حكومة الرئيس فؤاد السنيورة الاولى، خوفاً من انعكاس تجربته على صورة الموالين للتيار الوطني الحر داخل الادارة.
- الأخبار: يتداول مسؤولون فلسطينيون معلومات غير مؤكدة وردت من سوريا مفادها أن اثنين من المطلوبين الإسلاميين الذين غادروا مخيم عين الحلوة أخيراً، أوقفا في منطقة حماه على يد السلطات الأمنية السورية.
- البلد: تنوي مقار أجنبية في لبنان اتخاذ أقصى درجات الحيطة والحذر بعد تبلّغها معلومات غير رسمية عن مخاطر أمنية.