- nermeen35
- عدد المساهمات : 18007
ذهب : 36295
تقييم المشاركات : 265
تاريخ التسجيل : 10/09/2011
صور وفيديو فضيحة فاطيم العياشي وهي نائمة وسط مزبلة 2012 اسباب وتفاصيل استلقاء المغربية فاطيم العياشي فوق الزبالة 2012
الجمعة يونيو 01, 2012 5:41 am
صور وفيديو فضيحة فاطيم العياشي وهي نائمة وسط مزبلة 2012
اسباب وتفاصيل استلقاء المغربية فاطيم العياشي فوق الزبالة 2012
قال الناقد السينمائي مصطفى الطالب في تعليقه على صورة الممثلة فاطيم العياشي التي أثارت ضجة كبيرة في الوسط الفني وخارجه، إن الممثلة وضعت نفسها أمام موقف حَرِج للغاية بأخذها صورة وهي مستلقية وسط مَزْبَلة، متمنيا ألا تكون أول خطوة لها نحو مزبلة التاريخ.
وأضاف الطالب في تصريح لموقع هسبريس، أن العياشي بنَهْجِها لهذه الطريقة من أجل الرد على مفهوم الفن النظيف بالسينما، اختارت لنفسها مكانا لا يُعبر عن الفنان المغربي الأصيل والشريف صاحب الكرامة ولا عن ثقافته واعتزازه بنفسه، لأنه بفنه الجميل بعيد كل البعد عن أماكن كالقمامة والمزبلة.
واعتبر الطالب أنها ليست المرة الأولى التي يُثار فيها الحديث عن الفن النظيف في السينما المغربية، حيث تعالت أصوات العديد من الفنانين بعد الربيع العربي خصوصا الذي أتى بحكومات إسلامية وما عَقِبه من تخوف لدى الممثلين والفنانين من قمع لإبداعاتهم، علما أن هذا الأمر لم يحصل فلم يطلب أحدُُ من الفنانين أن يصبحوا وُعَّاظا أو مُرْشدين. يقول الناقد. وإذا كان أحد السياسيين أو الوزراء طالب بتقديم فن نظيف في السينما المغربية، فلأنه مطلب مجتمعي نابع من قناعات المجتمع المغربي المحافظ.
وأردف الطالب قائلا: إن المقولة القائلة " الجمهور عايز كدة" مقولة خاطئة تماما على اعتبار أن السينمائيين والمنتجين هم من يفرضون أفلامهم على المجتمع والجمهور.
وطالب الناقد المغربي السينمائيين بالتصالح مع الجمهور المغربي ومع واقعه وثقافته، حتى لا يتم استعمال مصطلحات من قبيل الفن النظيف والفن غير النظيف. كما دعا المخرجين إلى إعادة النظر في إبداعاتهم الموجهة نحو مجتمع يعرف مشاكل اجتماعية كبيرة ويتطلع إلى أفلام وسينما تعكس اهتماماته وتعالج قضاياه وظواهره بدون خدش لحياء الأسرة من جهة وبدون قمع لحرية الإبداع لدى الفنانين والممثلين من جهة أخرى.
وأبرز المتحدث بأن مصطلح "الفن النظيف" أصبح رائجا بعد انتشار كَمٍّ من الأفلام التجارية الضعيفة فنيا التي تُوَظِّف بشكل كبير الإثارة المجانية ومطبوعة بنوع من البورنوغرافية وممتلئة بالمشاهد الجنسية حد الخلاعة. كما أنها تعبر عن فكر خارج السياق الثقافي الذي نعيشه، مؤكدا على أن الفن يتعدى النزول للحضيض إلى الرقي وإبراز الثقافة والحضارة في المجتمعات.
وختم الطالب كلامه لهسبريس بقوله أنهم في مرحلة ترقب لما ستُسفر عنه لجنة الدعم السينمائية التي اختارت مجموعة من السينمائيين الشباب والمفروض أن تكون لديهم رؤية واختيارات مغايرة لما هو رائج حاليا، متسائلا عن مدى التغيير الذي ستشهده السينما أم أن الأفلام المغربية ستبقى رهينةَ الجسد والجنس واللقطات الخليعة.
اسباب وتفاصيل استلقاء المغربية فاطيم العياشي فوق الزبالة 2012
قال الناقد السينمائي مصطفى الطالب في تعليقه على صورة الممثلة فاطيم العياشي التي أثارت ضجة كبيرة في الوسط الفني وخارجه، إن الممثلة وضعت نفسها أمام موقف حَرِج للغاية بأخذها صورة وهي مستلقية وسط مَزْبَلة، متمنيا ألا تكون أول خطوة لها نحو مزبلة التاريخ.
وأضاف الطالب في تصريح لموقع هسبريس، أن العياشي بنَهْجِها لهذه الطريقة من أجل الرد على مفهوم الفن النظيف بالسينما، اختارت لنفسها مكانا لا يُعبر عن الفنان المغربي الأصيل والشريف صاحب الكرامة ولا عن ثقافته واعتزازه بنفسه، لأنه بفنه الجميل بعيد كل البعد عن أماكن كالقمامة والمزبلة.
واعتبر الطالب أنها ليست المرة الأولى التي يُثار فيها الحديث عن الفن النظيف في السينما المغربية، حيث تعالت أصوات العديد من الفنانين بعد الربيع العربي خصوصا الذي أتى بحكومات إسلامية وما عَقِبه من تخوف لدى الممثلين والفنانين من قمع لإبداعاتهم، علما أن هذا الأمر لم يحصل فلم يطلب أحدُُ من الفنانين أن يصبحوا وُعَّاظا أو مُرْشدين. يقول الناقد. وإذا كان أحد السياسيين أو الوزراء طالب بتقديم فن نظيف في السينما المغربية، فلأنه مطلب مجتمعي نابع من قناعات المجتمع المغربي المحافظ.
وأردف الطالب قائلا: إن المقولة القائلة " الجمهور عايز كدة" مقولة خاطئة تماما على اعتبار أن السينمائيين والمنتجين هم من يفرضون أفلامهم على المجتمع والجمهور.
وطالب الناقد المغربي السينمائيين بالتصالح مع الجمهور المغربي ومع واقعه وثقافته، حتى لا يتم استعمال مصطلحات من قبيل الفن النظيف والفن غير النظيف. كما دعا المخرجين إلى إعادة النظر في إبداعاتهم الموجهة نحو مجتمع يعرف مشاكل اجتماعية كبيرة ويتطلع إلى أفلام وسينما تعكس اهتماماته وتعالج قضاياه وظواهره بدون خدش لحياء الأسرة من جهة وبدون قمع لحرية الإبداع لدى الفنانين والممثلين من جهة أخرى.
وأبرز المتحدث بأن مصطلح "الفن النظيف" أصبح رائجا بعد انتشار كَمٍّ من الأفلام التجارية الضعيفة فنيا التي تُوَظِّف بشكل كبير الإثارة المجانية ومطبوعة بنوع من البورنوغرافية وممتلئة بالمشاهد الجنسية حد الخلاعة. كما أنها تعبر عن فكر خارج السياق الثقافي الذي نعيشه، مؤكدا على أن الفن يتعدى النزول للحضيض إلى الرقي وإبراز الثقافة والحضارة في المجتمعات.
وختم الطالب كلامه لهسبريس بقوله أنهم في مرحلة ترقب لما ستُسفر عنه لجنة الدعم السينمائية التي اختارت مجموعة من السينمائيين الشباب والمفروض أن تكون لديهم رؤية واختيارات مغايرة لما هو رائج حاليا، متسائلا عن مدى التغيير الذي ستشهده السينما أم أن الأفلام المغربية ستبقى رهينةَ الجسد والجنس واللقطات الخليعة.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى