فضائح جرائم الاردن في الزرقاء

فضائح جرائم الاردن في الزرقاء
فضائح جرائم الاردن في الزرقاء

فضائح جرائم الاردن في الزرقاء

قصة تقشعر منها الأبدان وترتجف من هولها العقول عندما تأخذ القيم والأخلاق والضمائر إجازة مفتوحة من نفوس بني البشر ... وحينما تتبدد جميع الضوابط الدينية ويترك الحبل لأشخاص لا يفكرون إلا بتحقيق غرائزهم الجنسية الشاذة التي لا يقبلها العقل أو المنطق ..



والمؤسف ان الجناة لم يعاقبوا او يحاسبوا وربما سيتابعون أعمالهم ويطورونها .... خاصة وان الام انجبت طفلة لم تكمل العام من عمرها لم يتم تحديد والدها بعد.

قصة حقيقية حصلت في مدينة الزرقاء قبل عدة أشهر بدأت حينما عشقت الأم فلذة كبدها بعدما ترعرع في أحضانها وبلغ سن الرشد وظهرت عليه ملامح الرجولة ، حيث ذهب الابن بخياله بعيدا يفكر في كيفية تحقيق رغباته الجنسية ، ولما لم يجد أي ممانعة من امه التي كانت وقتها انفصلت عن زوجها كان للشيطان ما اراد ومارسا الجنس معا بدون أي شبهات او شكوك لا من المجاورين ولا من الاهل والاقارب ، فهو ينام باحضان امه وعلى سريرها امام مرى ومسمع جميع من حوله ،

مرت سنوات وهما يمارسان هذا الشذوذ وتطور الأمر لان أصبح الابن يحضر أصدقائه من طالبي المتعة الجنسية مقابل المال بعدما اقنع والدته بانهم بحاجة للمال وانه لا يجد أي عمل يناسبه .

وكان من الطبيعي ان تتزوج هذه المرأة الشاذة والتي لا زالت تحتفظ ببعض الجمال والإثارة رغم تجاوزها ال 35 وجاء من طلبها زوجة له وانتقلت لتعيش في منزل آخر أصبح بعدها من الصعب على الابن ان يتابع شذوذه او ان يحضر أصدقائه اليها.

وكان الحل باتفاق جمع راغبي المتعة والابن والام ايضا بان يضعوا المنوم للزوج ليتسنى لهما متابعة أعمال الرذيلة والدعارة التي اعتادا عليها منذ سنوات ومع تكرار حضورهما شعر الزوج أن هناك شيئا يحاك ضده ولاحظ انه يغلب عليه النوم في أوقات حضور الابن وتنبه لزوجته وهي تقوم بحركات غريبة تجاه ولدها فاستشار احد اصدقائه واتفقا على وضع كاميرا مراقبة داخل غرفة نومه وكانت المفاجأة حينما استيقظ من نوم عميق ليشاهد نفسه بالتسجيل ملقى بجانب زوجته وهي تمارس الجنس الجماعي فيما يقوم احد الأصدقاء بشتمه وضربه وهو ملقى بجانبها .

وتقدم بشكوى ضد الابن وزوجته واستمرت التحيقيقات فترة من الوقت لياتي العفو العام وينجيهم من العقوبة .

استشار الزوج احد المحامين عن امكانية متابعة القضية رغم شمولها بالعفو العام حيث اشار المحامي ان بامكانه رفع قضية جديدة حقوقية للحصول على تعويض مالي وليس لمحاكمتهم ومحاسبتهم .

قصة فظيعة ولكن هناك الافظع منها

اكيد هند
الله يجيرنا