نبض الشارع
سجل و تمتع بخدمات موقعنا
ملاحضة
عملية التسجيل سهلة جدا فقط اسمك و ايميلك و رقم سري

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

نبض الشارع
سجل و تمتع بخدمات موقعنا
ملاحضة
عملية التسجيل سهلة جدا فقط اسمك و ايميلك و رقم سري
نبض الشارع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
nermeen
nermeen
35
35
انثى عدد المساهمات : 18007
ذهب : 36295
تقييم المشاركات : 265
تاريخ التسجيل : 10/09/2011

كيف يمكن احالة المشير طنطاوي قائد الجيش ووزير الدفاع المصري متى يتنحى المشير طنطاوي قائد الجيش بعد ان اصبح محمد مرسي رئيس مصر Empty كيف يمكن احالة المشير طنطاوي قائد الجيش ووزير الدفاع المصري متى يتنحى المشير طنطاوي قائد الجيش بعد ان اصبح محمد مرسي رئيس مصر

الإثنين يونيو 25, 2012 4:21 am
كيف يمكن احالة المشير طنطاوي قائد الجيش ووزير الدفاع المصري
متى يتنحى المشير طنطاوي قائد الجيش بعد ان اصبح محمد مرسي رئيس مصر

طنطاوى قائد الجيش ورئيس المجلس الاعلى للجيش
نطالب سيادته بالتنحى عن قيادة الجيش وعن رئاسة المجلس الاعلى للقوات المسلحة، وذلك للاسباب التاليه
----------------------
ليس فقط لانه من الساده الوزاراء فى عهد الرئيس السابق حسنى مبارك، وانما لما يلى
- حالة البطء الحاليه فى تنفيذ مطالب الثورة
- عدم تحديد اقامة المسئولين السابقين مثل زكريا عزمى، صفوت الشريف، فتحى سرور لحين اجراء التحقيقات لكشف الفساد الذى حدث لمصر، او على الاقل لعدم تخريب واحراق الاوراق المهمة لمصر، كما فعل زكريا عزمى
- عدم اتخاذ الاجراءات اللازمة نحو الرئيس السابق مبارك وعائلته رغم الفساد الذى تكشف عنه بسببهم
- عدم اتخاذ الاجراءات اللازمة والسريعة فى توفير حماية الامن الداخلى نتيجة تقاعص الشرطة عن النزول للشوارع
- اعطاء الفرصة لامن الدولة لحرق واتلاف المستندات الهامة التى تساهم فى كشف الحقائق نحو انظمة الفساد فى عهد مبارك، الامر الذى حدث فى جميع مبانى امن الدولة على مستوى الجمهورية فى وقت واحد وبعلم الجيش ، وان لم يكن بعلم الجيش فان المصيبة اكبر، حيث ان ذلك يدل على انه يمكن احداث عمليات الاتلاف والخراب لمصر وبمصر بدون علم الجيش وهذه مصيبة
- عدم اتخاذ قرار باحلال الحزب الوطنى حيث ان الشرعية للشعب والتى اقرها الجيش، فلا نحتاج الى قرار استقالة الرئيس مبارك، فانه قد تنحى عن الدولة وبناء عليه انتهى كيان الحزب الوطنى
- عدم اتخاذ القرارات اللازمة نحو اعطاء الفرصة لانشاء الاحزاب استعدادا لللانتخابات
- عدم وضوح التعاون بين الجيش واسرة مبارك
وغيرها من الاسباب

لقد وقف الجيش مع الثورة وقفة واحده وايده الجيش وكان له دور فى انجاحها، فلا نريد للجيش ان يفقد ثقته عند الشعب، فالجيش الحقيقى لمصر هو الشعب، وانا ما يحدث الان بمصر من حالة الشلل عن العمل اصبح ليس بسبب التظاهر، وانما لاسباب غير واضحة من التوقف واتخاذ الجيش للقرارات السريعة لانقاذ البلاد، وكذلك اعطاء الفرصة للمخربين من الحزب الوطنى فى نشر البلطجة بين الشعب والارهاب والفساد، بما فيها حادثة كنيسة اطفيح، وغيرها

وليس ذلك ايضاً انه يعنى اننا كلما طلبنا تنحى احد القادة يبقى اللى هيجى بعد مش هيعجبنا هنمشيه، ولكن نحن نطلب من الجميع لحظة الصدق والامانه، فالايام خير دليل على ان الله سبحانه وتعلى لن يملى للظالمين ولا المفسدين، فعلى الجميع ان يتقى الله

ونرجوا من السيد المشير طنطاوى، ان يتنحى الان وهو فى صورة عظيمه فى نفوسنا ، وان يتولى قيادات الجيش ادارة البلاد وتنفيذ المطالب الشرعية السليمة التى تحافظ على مصر، وتعمل على تقدمها ، ومحاسبة المفسدين
=================================================
اسباب طلب تنحى المشير طنطاوى من خلال هذا المقال (اهى عودة الى زمن العناد)
-----------------------------------------------------------------------------------------------
عنوان هذا المقال يحمل سؤالا مبعثه الحيرة الشديدة بشأن سلوك المجلس الأعلى للقوات المسلحة (لاحقا: المجلس العسكرى)، وما يبدو فى تصرفاته من إصرار على مواقف معينة يشتم فيها شىء قريب من عناد النظام السابق. والحيرة التى أنتجت سؤالى تأتى من أن المجلس العسكرى قد أعلن ــ ولم يزل يكرر الإعلان ــ عن اعترافه بشرعية مطالب ثورة يناير، وأكد ــ ولم يزل يعيد التأكيد ــ على سعيه لتحقيق هذه المطالب، بينما هو متمسك أشد التمسك بمنهج للتغيير تفصل بينه وبين روح الثورة وأهدافها الجوهرية مسافة لا يستهان بها. وهذا ما يثير الخوف فى نفوس الكثيرين، ويدفع البعض من أنصار الثورة لاتهام المجلس العسكرى بعدم الوفاء للثورة.

وبالرغم من المساعدة الحاسمة للجيش فى نجاح الثورة فى تحقيق أول هدف لها وهو إسقاط مبارك، وبالرغم من الخطوات الإيجابية المهمة والمتعددة التى اتخذها المجلس العسكرى منذ رحيل مبارك، فإنه مازال حتى الآن يبدى قدرا من التراخى فى الاستجابة لمطالب جوهرية للثورة، ولا تحتاج الكثير من الوقت لتحقيقها. ومن أهم هذه المطالب إطلاق الحريات العامة بإلغاء القوانين المعيقة لممارسة حقوق التنظيم والتظاهر والتجمع السلمى وتكوين الأحزاب والنقابات ومنظمات المجتمع المدنى، وإصدار قرارات بقوانين تجيز ممارسة هذه الحقوق بمجرد الإخطار. كما أن ثمة عدم تجاوب مع مطلب حل الحزب الوطنى ومصادرة أمواله ومقاره، وحل بؤر الفساد المسماة بالمجالس المحلية الشعبية، وحل جهاز مباحث أمن الدولة، وتغيير المحافظين أذناب النظام السابق ومزورى انتخاباته، والإفراج عن باقى المعتقلين السياسيين، وما إلى ذلك من مطالب يتكرر ذكرها كل يوم.

<<<<

يبدى المجلس العسكرى إصرارا غير مفهوم على رفض المطالب الخاصة بتنظيم الفترة الانتقالية وإعادة بناء النظام السياسى الجديد. ومن أبرز هذه المطالب التى باتت تحظى بشعبية كبيرة، تشكيل مجلس رئاسى مدنى أو مدنى ــ عسكرى لإدارة مرحلة الانتقال بدلا من انفراد المجلس العسكرى بهذا الأمر ــ وهو ما يثير القلق لدى كثير من الناس. ومنها تشكيل لجنة وطنية أو انتخاب جمعية تأسيسية لوضع دستور جديد، أو حتى إصدار إعلان دستورى يكون بمثابة دستور مؤقت يتبنى مبادئ الجمهورية الديمقراطية المنشودة، وذلك بدلا من التعديلات الدستورية التى لا تشكل تغييرا كبيرا فى دستور دولة الطغيان والاستبداد، وتجعلنا ندخل مرحلة جديدة مكبلة بقيود دستورية تنتمى إلى المرحلة القديمة.

ومنها تشكيل حكومة جديدة خالية من أعوان النظام السابق وتتكون من أصحاب الكفاءات المستقلين. وهو ما استجاب له المجلس يوم الخميس الماضى بتعيين الدكتور عصام شرف رئيسا لمجلس الوزراء، وذلك بعد مرور ثلاثة وعشرين يوما مع تشكيلات متعددة لوزارة أحمد شفيق التى رفضتها القوى الوطنية رفضا قاطعا منذ خلع مبارك، والتى أكد الحوار الطويل مع شفيق مساء الأربعاء الماضى على قناة «أون تى فى» عدم صلاحيته لهذا المنصب لعجزه عن استيعاب حدث الثورة، بل وعدم إدراكه للأبعاد السياسية لمهام الوزير أو رئيس مجلس الوزراء.

ويضاف إلى هذه المطالب رفض قوى الثورة إدخال البلاد فى دوامة استفتاء على التعديلات الدستورية المحدودة وثلاثة انتخابات (رئاسية وشورى وشعب) خلال أمد قصير، وتأكيدها على ضرورة توافر مهلة قد تصل إلى سنة أو أكثر لإتاحة الفرصة لعدد من الأمور.

منها إعادة تنظيم الحياة السياسية من خلال نشوء أحزاب جديدة (وهو ما بدأ فعلا)، وإعادة ترتيب الأحزاب القائمة لأوضاعها أو اختفاء البعض منها أو تكوين اندماجات أو تحالفات فيما بينها، فضلا على إتاحة الفرصة للتواصل بين الأحزاب والشعب.

ومنها إعادة تنظيم أوضاع النقابات والجمعيات الأهلية وما إليها، وتطهير المنظمات القائمة من إرث هيمنة الحكومة والحزب الوطنى وتدخلات الأمن فى شئونها، ونشوء منظمات جديدة فى إطار منهج تعددية التنظيمات. ومنها إنضاج المواقف بشأن طبيعة النظام الجمهورى المفضل (رئاسى ــ برلمانى ــ مختلط)، ويشأن مواصفات النظام الانتخابى الجديد (فردى ــ قائمة ــ مختلط)، وبشأن الإبقاء على الهيكل الثنائى للسلطة التشريعية أو الاكتفاء بمجلس نيابى واحد (ومن ثم إلغاء مجلس الشورى).

ومنها تحديث الجداول الانتخابية انطلاقا من قاعدة معلومات الرقم القومى حتى يتم التصويت ببطاقة الرقم القومى، والتأكد من توافر قوات شرطة كافية لتأمين العمليات الانتخابية، وتأسيس جهاز دائم لإدارة الانتخابات من الألف إلى الياء، والتثبت من توافر قضاة بالعدد الكافى وفى المواقيت المناسبة، وذلك لممارسة إشراف قضائى فعال على الانتخابات.

ومن الواضح من مجرد تعداد هذه المهام أنه لا يمكن إنجازها على نحو سليم فى فترة وجيزة. وقد نبه الكثيرون إلى المخاطر التى يمكن أن تلحق بالبلاد، وبالثورة ذاتها، إذا أصر المجلس العسكرى على خطته الرامية إلى الاكتفاء بالتعديلات الدستورية المحدودة، والاستفتاء عليها،ثم الدخول مباشرة فى انتخابين تشريعيين وانتخاب رئاسى.

<<<<

إن المجلس العسكرى يتعجل إنهاء مسئوليته عن إدارة البلاد انطلاقا من «أن الأوضاع الراهنة لا تحتمل بقاء الأمور على ما هى عليه، وأنه لا ينبغى أن تظل القوات المسلحة تحت وطأة هذه الأوضاع. وأنه بمجرد أن يستعيد جهاز الشرطة لياقته فسوف تترك للشرطة مسئولية تحقيق الاستقرار والأمن فى شوارع مصر، وتتولى حكومة مدنية إدارة البلاد» (الشروق، عدد 3 مارس). وصحيح أن عبء إدارة البلاد هو عبء ثقيل. ولكن المجلس العسكرى هو الذى يصر على تحمل هذا العبء وحده، ويرفض تخفيف هذا العبء عن كاهله بإحالة مهمة إدارة شئون البلاد إلى مجلس رئاسى مدنى أو مجلس يتشارك فيه المدنيون والعسكريون.

كما أن المجلس يصر على مطلب عودة الهدوء والاستقرار والأمن، وإتاحة الفرصة للمجلس كى يكمل المشوار. ولا جدال فى سلامة هذا المطلب. ولكن المشكلة تكمن فى تصور المجلس لأسلوب تحقيقه. فالمجلس يرى أن السبيل لذلك هو وقف الاحتجاجات والتظاهر والكف عن التواجد فى ميدان التحرير، بدعوى أن هذا يعطل الحياة ويبعث على القلق لدى رجال الأعمال. والواقع أن اعتصام مئات من المواطنين فى الدائرة الداخلية (الصينية) لميدان التحرير لا يؤدى لاضطراب المرور ولا يعطل الحياة، وأن التظاهرات الكبيرة فى الميدان صارت مقصورة على يوم الجمعة الذى هو يوم عطلة رسمية،. ومع اقتناعى بأن الاعتصام لم تعد له ضرورة الآن، وبأن وتيرة التظاهرات يمكن أن تقل، وبخاصة بعد استجابة المجلس العسكرى لمطلب إزاحة حكومة شفيق، إلا أنه قد ظهر بوضوح أن إصرار الشعب على مطالبه وتجسيد هذا الإصرار فى تظاهرات ضخمة لا تخل بالأمن والاستقرار هو سبيل مهم لاستكمال مطالب الثورة، وأن الطريق إلى الاستقرار يتمثل فى الاستجابة السريعة من جانب المجلس العسكرى للمطالب الثورية، وليس مجرد تكراره الدعوة لفض الاعتصام ووقف التظاهر.

<<<<

قد راعنى ما نشرته جريدة الأهرام صباح 2 مارس نقلا عن اجتماع المجلس العسكرى مع مجموعة من كبار رجال السياسة والقضاء والصحافة. فقد ذكر أن هذا الاجتماع قد شهد حوارا حول «وجود أقلية منحرفة (كما جاء فى ص 1) أو متحدثة (كما جاء فى ص 3) لا تعبر عن الأغلبية الصامتة التى يجب أن تتحرك لتدلى برأيها بكل وضوح حتى لا تترك الساحة للأقلية التى تريد أن تهيمن على البلاد». وإذا صح ما فهم ضمنا من أن هذه الدعوة قد صدرت عن المجلس العسكرى، فإننا نكون أمام وضع خطير، حيث أصبح ينظر إلى الثوار، أو حتى البعض منهم الذى أصر على الاعتصام بميدان التحرير، على أنهم قلة منحرفة أو زاعقة تريد أن تفرض هيمنتها على البلاد، وعلى أنهم يسيرون فى اتجاه معاكس لما تريده الأغلبية الصامتة، وحيث يتم تأليب قطاع من الشعب ضد قطاع آخر. ولو كان الأمر قد صور على هذا النحو من جانب المجلس العسكرى، فإن عليه أن يراجع نفسه، ويسأل: كيف تأتى أن تذهب مئات الألوف من المواطنين إلى ميدان التحرير يوم «جمعة الإصرار» للاحتفال برحيل حكومة شفيق، وتجديد الثقة فى المجلس العسكرى، وحثه على الاستجابة السريعة إلى باقى مطالب الثورة؟! ولو صح أن هذه الدعوة التحريضية ضد الثوار ــ كلهم أو بعضهم ــ لم تصدر عن المجلس العسكرى، فقد كان عليه أن يبادر بتصحيح ما نشرته الأهرام.

<<<<

وأخيرا أقول للمجلس العسكرى أولا وللحكومة الجديدة ثانيا: أريحوا، تستريحوا. أريحوا الشعب بالاستجابة إلى باقى المطالب الثورية، وفى رأسها عدم التعجيل بالانتخابات فى ظل تعديلات دستورية محدودة لدستور أسقطته الثورة، وتكوين مجلس رئاسى يخفف عن القوات المسلحة عبء إدارة البلاد، وتشكيل لجنة أو جمعية وطنية لوضع دستور جديد يحرر البلاد من إرث الاستبداد والطغيان، ويتيح للشعب ممارسة ديمقراطية حقيقية يكون فيها مصدر السلطات فعلا، وإعادة هيكلة جهاز الشرطة والتفكير فى طرق غير تقليدية لاستتباب الأمن سريعا فى ربوع البلاد. وحينئذ سيمكنكم أن تستريحوا وتوجهوا جهودكم لمهامكم الأصلية التى تستهدف صيانة الأمن القومى وحماية البلاد من أى عدوان خارجى.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى