من هو ايمن الصياد , ويكيبيديا أيمن الصياد , السيرة الذاتية أيمن الصياد , صور أيمن الصياد

من هو أيمن الصياد , ويكيبيديا أيمن الصياد , السيرة الذاتية أيمن الصياد , صور أيمن الصياد
من هو أيمن الصياد , ويكيبيديا أيمن الصياد , السيرة الذاتية أيمن الصياد , صور أيمن الصياد
أيمن الصياد (١٧ مارس ١٩٥٦ ـ ) صحفي وخبير اعلامي[1]. يشغل حاليا موقع رئيس تحرير مجلة "وجهات نظر" المجلة الفكرية الأولى في العالم العربي. بعد أن أدار تحريرها منذ عام ٢٠٠٠[2]. وهو في الوقت نفسه المستشار التنفيذي لـ"مؤسسة محمد حسنين هيكل للصحافة العربية"منذ أن تأسست عام ٢٠٠٦[3].

عمل في السنوات الأخيرة مستشارا لتطوير عدد من المؤسسات الإعلامية العربية من الناحيتين التحريرية والتقنية. كما قدم خدمات استشارية منتظمة لعدد من المؤسسات الاعلامية والثقافية الاقليمية والدولية، من بينها "مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم" والتي وضعت التعاون مع "وجهات نظر" ضمن باكورة أنشطتها [4]، و"المركز الدولي للصحفيين" International Center for Journalists ICFJ المعني بتطوير المهنة في الدول النامية [5]. كما شارك في تحكيم العديد من جوائز الصحافة في مصر والعالم العربي [6].

درس الطب قبل أن يتحول إلى دراسة الإعلام ويحصل على بكالوريوس في الاعلام التلفزيوني من جامعة القاهرة عام ١٩٨٣، ورغم أن ترتيبه كان الأول على دفعته إلا أنه لم يفضل الانخراط في السلك الجامعي وبدأ تاريخه المهني كصحفي مراسلا لمجلة "المجلة" اللندنية، قبل أن يصبح مسؤولا للتحرير ومديرا لمكتبها في القاهرة عام ١٩٩١ [7].
محتويات

1 التصوير الفوتوغرافي
2 المعلوماتية
3 جوائز
4 من مقالاته
4.1 في «وجهات نظر»
4.2 في «جريدة الشروق»
5 العائلة
6 المصادر والمراجع
7 طالع أيضا

التصوير الفوتوغرافي

مع بداية عمله بالصحافة، درس الصياد التصوير الفوتوغرافي، وأصبح يصور كل تحقيقاته الصحفية بنفسه. وفي عام ١٩٩٠ اختارت منظمة الأمم المتحدة للطفولة UNICEF مجموعة من أعماله الفوتوغرافية لتكون "الصور الرسمية" لحملتها لعقد التسعينيات من القرن الماضي Facts for Life كما اختير عضوا في هيئة تحكيم جائزة BMW لأفضل صورة صحافية منشورة في صحافة الشرق الأوسط (ميونيخ ١٩٩٥) بعد أن كانت احدى صوره قد فازت بدورتها الأولى ١٩٨٩
المعلوماتية

اهتم الصياد مبكرا في بداية ثمانينيات القرن الماضي بالحاسب الأولى، وخاصة بتوظيف تقنيات المعلومات في الصحافة والاعلام، قبل أن يصبح ــ إلى جانب عمله الصحفي ــ "مستشارا لتقنية المعلومات" في "المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق" (١٩٩٦-١٩٩٧) وكذلك محررا لملحق الكمبيوترالدوري الذي كان يصدر شهريا عن مجلة المجلة. ومن ثم مستشارا لوضع استراتيجيات وسياسات التطوير التحريري والتقني وتطبيق مفاهيم "الاعلام الجديد" لعدد من وسائل الاعلام العربية[8].
جوائز

حصل على عدد من الجوائز في الصحافة والتصوير الفوتوغرافي منها:[9]

جائزة أفضل تحقيق منشور في االصحافة العربية "علي وعثمان حافظ ١٩٩٥"
جائزة BMW لأفضل صورة صحافية منشورة في صحافة الشرق الأوسط (١٩٨٩)
جائزة "مصطفى أمين" لأفضل صورة صحافية تعبر عن الأمومة (١٩٨٩)
ميدالية Kodak البرونزية للمحترفين ١٩٨٧

من مقالاته

في حين يصنف البعض أيمن الصياد ضمن فصيل الكتاب العرب ذوي الميول "القومية الاسلامية" مستشهدين بالمساحة التي تعطيها "وجهات نظر" للكتاب المنتمين لهذا الاتجاه أو ذاك، يعتبره آخرون "ليبراليا" بامتياز مدللين على ذلك بماتنشره المجلة من ترجمات أو مقالات لكتاب ينتمون لتيارات فكرية وسياسية أخرى (انظر قائمة كتاب "وجهات نظر"). وفي الواقع لايمكن الحديث عن الاتجاه الفكري للكاتب الذي يترأس تحرير هذه المجلة الفكرية، دون مراجعة كتاباته، والتي تبدو فيها ليبراليته الواضحة لاتتعارض مع انتمائه. كما يتضح اهتمامه الدائم بالتأكيد على "حق الاختلاف". وهنا بعض منها:
في «وجهات نظر»

هذه المجلة
مائة بن لادن
خريطة أمريكية.. وطريق إسرائيلي
حين لايصبح هناك مكان للحمائم
حاضر لايرى.. ومستقبل يرتجف
مصر الآن
الأبواب الدوارة
هل نحن حقا نوبليون
وهل نحن حقا ديموقراطيون
الأسئلة الدانماركية
١٧ مارس.. حبوب اللقاح، وعواصف الخماسين
سيف القوة وميزان العدل
القضاة.. القضاء.. والقضية
وهم السلام ووهم السلاح.. خرائط التيه
ماوراء الحجاب
الدولة
حديث فيما جرى
النيل "نجاشي".. مصر التي كانت
محمد يوسف الرفاعي.. مصر التي كانت ٢

في «جريدة الشروق»

قراءة «جديدة» في صورة «قديمة».. حين يحمل المواطن السكين

العائلة

اسمه بالكامل أيمن أمين محمود الصياد، ولد عام ١٩٥٦ بمدينة "السنطة" محافظة "الغربية" بدلتا النيل، التي انتقل إليها والده من بلدة "بلكيم" في أواسط الأربعينيات من القرن الماضي. متزوج من باحثة تحمل درجة الدكتوراة في تبسيط العلوم للأطفال، ولديه ثلاثة أبناء: الكبرى تحمل شهادتي بكالوريوس من الجامعة الأمريكية بالقاهرة؛ واحدة في العلوم السياسية، والثانية في علوم الحاسب الآلي. والصغرى تخرجت من جامعة "جورجتاون" [10]. أما الابن الأصغر فيدرس الهندسة الميكانيكية في الجامعة الألمانية بالقاهرة.