- nermeen35
- عدد المساهمات : 18007
ذهب : 36295
تقييم المشاركات : 265
تاريخ التسجيل : 10/09/2011
قصص عن فضائح داخل القرية الاولمبية في لندن اولمبياد لندن 2012
الخميس أغسطس 09, 2012 8:40 am
قصص عن فضائح داخل القرية الاولمبية في لندن اولمبياد لندن 2012
قصص عن فضائح داخل القرية الاولمبية في لندن اولمبياد لندن 2012
يعرف العالم وجها واحدا لدورة الألعاب الأولمبية، يتمثل في الأجواء والمنافسات الرياضية وحرص اللاعبين على التدريب فقط، لكن الوجه الأخر الذي يجهله العالم، لهذه البطولة التي تجمع لاعبين من أكثر من 200 دولة، هو العلاقات الحميمة التي تدور بين الرياضيين والمتطوعين والعاملين داخل قرية اللاعبين.
وأكد عدد من اللاعبين والمسؤولين السابقين، الذين شاركوا في الدورات الماضية من البطولة الأولمبية، أن الأجواء داخل القرية الأولمبية التي يقطنها اللاعبون، خلال فترة المنافسات، "تحفز الرياضيين المتواجدين داخل القرية، على ممارسة الجنس."
واعتبر أحد اللاعبين السابقين، أنه من السذاجة أن يدعي شخص عدم معرفته بما يحدث داخل القرية الأولمبية، خلال فترة المنافسات، وأكد لـCNN، أنه من خلال تجاربه ومشاركاته السابقة في الدورة الأولمبية، أن "جميع اللاعبين ووسائل الإعلام والقائمين على الدورة، يعرفون جيداً ما يحدث من علاقات في داخل القرية، فهذا ليس أمراً سرياً."
وأضاف: "الجنس هو جزء من طابع الدورة الأولمبية، وحتى إن لم تصرح اللجنة الأولمبية الدولية بذلك، إلا أنها حقيقة واضحة لا يجب التحرّج منها، وإن كان الأمر غير ذلك، لماذا يتم توزيع الواقيات الذكرية على غرف اللاعبين داخل القرية؟"
وتعتبر قرية الرياضيين في دورة الألعاب الاولمبية، بيئة فريدة من نوعها، فهي مخيم رياضي، يضم حوالي 3 آلاف شقة، يقطنها أكثر من 10 آلاف رياضي، جاؤوا من أكثر من 200 دولة، لمدة أسبوعين طوال فترة المنافسات.
وقال مسؤول رياضي سابق في البطولة الأولمبية:"من الصحيح أن البشر يميلون بطبيعتهم إلى الاختلاط الزائد في أماكن التجمعات الكبيرة. وبسبب فوارت العواطف في الألعاب الأولمبية، يبدو أن المسؤولين عن الأولمبياد في لندن 2012، كانوا على حق في توزيع 150 ألف واق ذكري، وهو رقم قياسي، مقارنة بالدورات الماضية."
وتطرق لاعب سابق أخر، عن تجربته في دورات ماضية قائلاً: "إن الرياضيين لا يعرفون ولا يتوقعون في المرة الأولى التي يذهبون فيها إلى دورة الألعاب الأولمبية، ما يمكن أن يجدوه، فبمجرد أن ينتهي اللاعبين من منافستهم، لا أحد يفكر في النوم حتى اليوم التالي."
واستطرد قائلا: "فمثلاً المتطوعون العاملون في القرية، يسألون بعض اللاعبين، عن أرقام غرفهم، ويخبرونهم أنهم يريدون رؤية الغرفة من الداخل، وفي الحقيقة هم يريدون شيئا آخرا أكثر متعة من ذلك، هو التواجد إلى جوار الرياضيين البارزين واختبار تجربة العلاقة معهم."
وأضاف: "كنت أنا وشريكي في الغرفة، نضع علامات على باب الغرفة لبعضنا البعض، في حال كنا نمارس الجنس بالداخل، حتى يعرف الآخر أن الغرفة مشغولة، وصراحة لم يؤثر الجنس علي بصورة سلبية في الليلة التي سبقت إحدى المنافسات التي شاركت فيها، بل شعرت بأن جسدي خفيف جداً."
قصص عن فضائح داخل القرية الاولمبية في لندن اولمبياد لندن 2012
يعرف العالم وجها واحدا لدورة الألعاب الأولمبية، يتمثل في الأجواء والمنافسات الرياضية وحرص اللاعبين على التدريب فقط، لكن الوجه الأخر الذي يجهله العالم، لهذه البطولة التي تجمع لاعبين من أكثر من 200 دولة، هو العلاقات الحميمة التي تدور بين الرياضيين والمتطوعين والعاملين داخل قرية اللاعبين.
وأكد عدد من اللاعبين والمسؤولين السابقين، الذين شاركوا في الدورات الماضية من البطولة الأولمبية، أن الأجواء داخل القرية الأولمبية التي يقطنها اللاعبون، خلال فترة المنافسات، "تحفز الرياضيين المتواجدين داخل القرية، على ممارسة الجنس."
واعتبر أحد اللاعبين السابقين، أنه من السذاجة أن يدعي شخص عدم معرفته بما يحدث داخل القرية الأولمبية، خلال فترة المنافسات، وأكد لـCNN، أنه من خلال تجاربه ومشاركاته السابقة في الدورة الأولمبية، أن "جميع اللاعبين ووسائل الإعلام والقائمين على الدورة، يعرفون جيداً ما يحدث من علاقات في داخل القرية، فهذا ليس أمراً سرياً."
وأضاف: "الجنس هو جزء من طابع الدورة الأولمبية، وحتى إن لم تصرح اللجنة الأولمبية الدولية بذلك، إلا أنها حقيقة واضحة لا يجب التحرّج منها، وإن كان الأمر غير ذلك، لماذا يتم توزيع الواقيات الذكرية على غرف اللاعبين داخل القرية؟"
وتعتبر قرية الرياضيين في دورة الألعاب الاولمبية، بيئة فريدة من نوعها، فهي مخيم رياضي، يضم حوالي 3 آلاف شقة، يقطنها أكثر من 10 آلاف رياضي، جاؤوا من أكثر من 200 دولة، لمدة أسبوعين طوال فترة المنافسات.
وقال مسؤول رياضي سابق في البطولة الأولمبية:"من الصحيح أن البشر يميلون بطبيعتهم إلى الاختلاط الزائد في أماكن التجمعات الكبيرة. وبسبب فوارت العواطف في الألعاب الأولمبية، يبدو أن المسؤولين عن الأولمبياد في لندن 2012، كانوا على حق في توزيع 150 ألف واق ذكري، وهو رقم قياسي، مقارنة بالدورات الماضية."
وتطرق لاعب سابق أخر، عن تجربته في دورات ماضية قائلاً: "إن الرياضيين لا يعرفون ولا يتوقعون في المرة الأولى التي يذهبون فيها إلى دورة الألعاب الأولمبية، ما يمكن أن يجدوه، فبمجرد أن ينتهي اللاعبين من منافستهم، لا أحد يفكر في النوم حتى اليوم التالي."
واستطرد قائلا: "فمثلاً المتطوعون العاملون في القرية، يسألون بعض اللاعبين، عن أرقام غرفهم، ويخبرونهم أنهم يريدون رؤية الغرفة من الداخل، وفي الحقيقة هم يريدون شيئا آخرا أكثر متعة من ذلك، هو التواجد إلى جوار الرياضيين البارزين واختبار تجربة العلاقة معهم."
وأضاف: "كنت أنا وشريكي في الغرفة، نضع علامات على باب الغرفة لبعضنا البعض، في حال كنا نمارس الجنس بالداخل، حتى يعرف الآخر أن الغرفة مشغولة، وصراحة لم يؤثر الجنس علي بصورة سلبية في الليلة التي سبقت إحدى المنافسات التي شاركت فيها، بل شعرت بأن جسدي خفيف جداً."
- صور وفيديو حفل الافتتاح لانطلاق الالعاب الاولمبية 30 في لنندن 2012 ، تفاصيل حفل افتتاح اولمبياد لندن 2012
- فيديو يوتيوب حفل ختام اولمبياد لندن 2012 ، صور وفيديو احتفال الختام في اولمبياد لندن 2012
- صور الروؤساء والمشاهير والرياضيين في حفل افتتاح اولمبياد لندن 2012 ، فيديو يوتيوب فعاليات افتتاح اولمبياد لندن الجمعة 27 7 2012
- فضيحة يمنى خلاف السباحة المصرية في اولمبياد لندن 2012 ، فضيحة ملابس أعضاء البعثة من اللجنة الأولمبية المصرية في اولمبياد لندن 2012
- ااولمبياد لندن 2012 اولمبياد لندن 1433
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى