- nermeen35
- عدد المساهمات : 18007
ذهب : 36295
تقييم المشاركات : 265
تاريخ التسجيل : 10/09/2011
تحميل افلام العيد 2013 ، مشاهدة افلام العيد 2013 ، افلام العيد الاضحى 2013 ، افلام العيد الكبير 2013 ، افلام العيد الصغير 2013 ، بوسترات افلام العيد 2013 ، ايرادات افلام العيد 2013 ، احدث افلام العيد 2013 ، بوسترات افلام العيد الاضحى 2013
السبت أغسطس 18, 2012 2:58 am
تحميل افلام العيد 2013 ، مشاهدة افلام العيد 2013 ، افلام العيد الاضحى 2013 ، افلام العيد الكبير 2013 ، افلام العيد الصغير 2013 ، بوسترات افلام العيد 2013 ، ايرادات افلام العيد 2013 ، احدث افلام العيد 2013 ، بوسترات افلام العيد الاضحى 2013
ا يبدو أن أحد قد خَرَجَ خاسِراً بشكل حاسم من سباق الإيرادات في أفلام عيد الفِطر ، كان لكُلّ من الأفلام الخمسة المصريَّة رِهانه: "محمد سعد" على بعض من وَهَج نجوميته القديم ، الذي فرضه لأربعة سنوات النجم المصري الأنجح - من 2002 لـ2006 - ، رهان "أحمد السبكي" على "خَلْطَتُه" الناجحة بـ"دينا وسعد الصُّغير" والتي يقف بها أمام دعوات المُقاطعة التي انطلقت ضد فيلمه ، كاريزما "منة شلبي وآسر ياسين" ونجوميتهم الحقيقية كاثنين من أفضل أبناء جيلهم كانت تَقِف وراء "بيبو وبشير" ، النجاح الأسطوري لحملة "ميلودي أفلام" الشهيرة جَعَلت من الرهان على شخصية "تهامي باشا" و"وديع" شديد المنطقية ، وأخيراً فإن "نِضَال الشافعي" لا يَملك نجومية أو كاريزما أو حملة إعلانية ، ولكن شخصيته الناجحة وصِغَر حجم فيلمه - إنتاجياً ومادياً - يجعله رهان غير قابل للخسارة غالباً ، وهو ما حدث في أربعة أيام عيد مُرضية للجميع .
المفاجأة الحقيقيّة في إيرادات العيد - التقريبيّة قدر المُستطاع لحين الحصول على أرقام تفصيليّة من دور العرض - ، كانت في اعتلاء فيلم "شارع الهرم" لقمة الإيرادات ، وتحقيقه ما يقارب كل ما حققته الأفلام الأربعة الأخرى ، وهي مفاجأة سيئة للأغلبية العُظْمَى من المُتابعين ، الذين ظَنُّوا أن المزاج المصري بعد الثورة قد يُغَيّر في خارطة الإيرادات ، ولكن رغم ذلك .. فمحاولة فِهم الشريحة العُمرية الصغيرة التي تُشكّل الجانب الأعرض من جمهور أفلام العيد ، ورغبتهم - قبل أي شيء - في صَخَب وغِنَاء ورَقْص - يُجيد "السُّبكي" صُنع خلطته - يَجْعل تِلك المفاجأة مَفهومة ، حتى وإن بَقَت غير مُستساغة ، أو حتى مُحبطة بشكلٍ ما .
حقق فيلم "شَارِع الهَرم" في أربعة أيام عَرض خلال عيد الفطر "7 ملايين و400 ألف جنية مصري" ، وهو رَقَم ضخم ، بمتوسط يُقارب الاثنين مليون جنية في كل يوم عَرض .
المركز الثاني في إيرادات العيد كان لـ"محمد سعد" ، وهو شيء مُحبط بالنسبة له ، بالنظر إلى خُلوّ الموسم من نجوم شباك حقيقيين ينافسونه على الكَعْكَة ، والمؤشر الذي نَجْدُه من ذلك أكثر إحباطاً بالنسبة لـ"سعد": النجومية القديمة التي حققها في خمسة أفلام حققت مُجتمعة ما يُقارب المائة مليون جنية في خمسة أعوام ، وفرضته النجم المصري الأقوي في النصف الأول من الألفية ، تِلكَ الأيام لن تعود ثانيةً ، والسبب لذلك واضح: ظل سعد مُصِراً على الرهان بنفس الأدوات ، حَرَكات جَسَد بهلوانيّة ، طَبَقات صوت غير مفهومة ، كوميديا تعتمد فقط على "الكاركتر" الذي يؤديه ، والنتيجة في النهاية: سقوط مُتتالي يبعده دوماً عن القِمّة ، حتى في عدم وجود من يُنافسه عليها .
حقق سعد في أربعة أيام عَرض "4 ملايين و150 ألف جنية مصري" ، وهو رقم لا يجعله خاسراً بالكليَّة ، فهو جيّداً بالنسبة لافتتاحية عرض ، ولكن المشكلة ليست فقط في كونه جاء ثانياً بقُرب الضّعف ، ولكن كذلك لكونه لن يستطيع - على الأغلب - حصد أكثر من ضعفه خلال الشهرين المُقبلين قبل عيد الأضحى - خصوصاً مع بدء الدّراسة في نهاية هذا الشهر - ، مما يجعله رقماً هزيلاً للغاية لما كانت تَطْمح إليه الشركة العربية وسعد نفسه .
المَرْكز الثالث كان لفيلم "بيبو وبشير" ، وهو كوميديا شبابية تبدو الاختيار السينمائي الأفضل بين الأفلام الخمسة المعروضة ، وبالنسبة لنجومية "آسر" و"منة" - المُقَدّرين جداً على المستوى الفني ولكن ليس بنفس القدر في شبّاك التذاكر - فإن "اثنين ونصف مليون جنية" في أربعة أيام عرض خلال عيد الفطر رقماً يبدو جيداً ، خصوصاً لكونه - على عكس الفيلمين السابقين - عمل مُرَشَّح لنجاحٍ أكبر خلال الفترة التي تَلي العيد .
"وديع وتُهامي" لم يُحققا مفاجأة ، ولكن في نفس الوقت لن يتسببا في أي خسائر لشركة "ميلودي" ، حيث لا يعتمد فيلم "أنا بضيع يا وديع" على أي نجوم ، ولا يُراهن على شيء سوى نجاح شخصيات القناة وحملاتها الإعلانية ، ومع ذلك حقق "مليون و300 ألف جنية" في أيام عرضه .
ورغم أن رقم "600 ألف جنية" فقط حققهم نضال الشافعي في بطولته السينمائية الأولى "يا أنا يا هوه" خلال أيام عيد الفطر ، إلا أن ميزانية الفيلم الضئيلة ، وعدم انتظار مُنتجه أو بطله تحقيقه لأرقامٍ ضخمة ، يجعل الرقم يبدو مقبولاً في حدود العمل .
وحققت أفلام العيد في مُجملها ما يُقارب "16 مليون جنية مصري" ، وهو - بغض النّظر عن أي شيء - رقم جيّد لإنعاش سوق السينما من جديد ، بعد الإيرادات الهَزِيلة التي حققتها الأفلام التي عُرِضَت خلال الصيف ، مما سيُزيد من الأفلام المُنْتَجَة خلال الفترة القادمة ، ويُقلل من الخسائر الاقتصادية في السينما خلال فترة ما بعد ثورة يناير ، وهو مؤشر لعيد أضحى سيكون أكثر عُنفاً ، بالنظر لعرض فيلمي نَجْمين بحجم "أحمد حلمي وأحمد مكي"
ا يبدو أن أحد قد خَرَجَ خاسِراً بشكل حاسم من سباق الإيرادات في أفلام عيد الفِطر ، كان لكُلّ من الأفلام الخمسة المصريَّة رِهانه: "محمد سعد" على بعض من وَهَج نجوميته القديم ، الذي فرضه لأربعة سنوات النجم المصري الأنجح - من 2002 لـ2006 - ، رهان "أحمد السبكي" على "خَلْطَتُه" الناجحة بـ"دينا وسعد الصُّغير" والتي يقف بها أمام دعوات المُقاطعة التي انطلقت ضد فيلمه ، كاريزما "منة شلبي وآسر ياسين" ونجوميتهم الحقيقية كاثنين من أفضل أبناء جيلهم كانت تَقِف وراء "بيبو وبشير" ، النجاح الأسطوري لحملة "ميلودي أفلام" الشهيرة جَعَلت من الرهان على شخصية "تهامي باشا" و"وديع" شديد المنطقية ، وأخيراً فإن "نِضَال الشافعي" لا يَملك نجومية أو كاريزما أو حملة إعلانية ، ولكن شخصيته الناجحة وصِغَر حجم فيلمه - إنتاجياً ومادياً - يجعله رهان غير قابل للخسارة غالباً ، وهو ما حدث في أربعة أيام عيد مُرضية للجميع .
المفاجأة الحقيقيّة في إيرادات العيد - التقريبيّة قدر المُستطاع لحين الحصول على أرقام تفصيليّة من دور العرض - ، كانت في اعتلاء فيلم "شارع الهرم" لقمة الإيرادات ، وتحقيقه ما يقارب كل ما حققته الأفلام الأربعة الأخرى ، وهي مفاجأة سيئة للأغلبية العُظْمَى من المُتابعين ، الذين ظَنُّوا أن المزاج المصري بعد الثورة قد يُغَيّر في خارطة الإيرادات ، ولكن رغم ذلك .. فمحاولة فِهم الشريحة العُمرية الصغيرة التي تُشكّل الجانب الأعرض من جمهور أفلام العيد ، ورغبتهم - قبل أي شيء - في صَخَب وغِنَاء ورَقْص - يُجيد "السُّبكي" صُنع خلطته - يَجْعل تِلك المفاجأة مَفهومة ، حتى وإن بَقَت غير مُستساغة ، أو حتى مُحبطة بشكلٍ ما .
حقق فيلم "شَارِع الهَرم" في أربعة أيام عَرض خلال عيد الفطر "7 ملايين و400 ألف جنية مصري" ، وهو رَقَم ضخم ، بمتوسط يُقارب الاثنين مليون جنية في كل يوم عَرض .
المركز الثاني في إيرادات العيد كان لـ"محمد سعد" ، وهو شيء مُحبط بالنسبة له ، بالنظر إلى خُلوّ الموسم من نجوم شباك حقيقيين ينافسونه على الكَعْكَة ، والمؤشر الذي نَجْدُه من ذلك أكثر إحباطاً بالنسبة لـ"سعد": النجومية القديمة التي حققها في خمسة أفلام حققت مُجتمعة ما يُقارب المائة مليون جنية في خمسة أعوام ، وفرضته النجم المصري الأقوي في النصف الأول من الألفية ، تِلكَ الأيام لن تعود ثانيةً ، والسبب لذلك واضح: ظل سعد مُصِراً على الرهان بنفس الأدوات ، حَرَكات جَسَد بهلوانيّة ، طَبَقات صوت غير مفهومة ، كوميديا تعتمد فقط على "الكاركتر" الذي يؤديه ، والنتيجة في النهاية: سقوط مُتتالي يبعده دوماً عن القِمّة ، حتى في عدم وجود من يُنافسه عليها .
حقق سعد في أربعة أيام عَرض "4 ملايين و150 ألف جنية مصري" ، وهو رقم لا يجعله خاسراً بالكليَّة ، فهو جيّداً بالنسبة لافتتاحية عرض ، ولكن المشكلة ليست فقط في كونه جاء ثانياً بقُرب الضّعف ، ولكن كذلك لكونه لن يستطيع - على الأغلب - حصد أكثر من ضعفه خلال الشهرين المُقبلين قبل عيد الأضحى - خصوصاً مع بدء الدّراسة في نهاية هذا الشهر - ، مما يجعله رقماً هزيلاً للغاية لما كانت تَطْمح إليه الشركة العربية وسعد نفسه .
المَرْكز الثالث كان لفيلم "بيبو وبشير" ، وهو كوميديا شبابية تبدو الاختيار السينمائي الأفضل بين الأفلام الخمسة المعروضة ، وبالنسبة لنجومية "آسر" و"منة" - المُقَدّرين جداً على المستوى الفني ولكن ليس بنفس القدر في شبّاك التذاكر - فإن "اثنين ونصف مليون جنية" في أربعة أيام عرض خلال عيد الفطر رقماً يبدو جيداً ، خصوصاً لكونه - على عكس الفيلمين السابقين - عمل مُرَشَّح لنجاحٍ أكبر خلال الفترة التي تَلي العيد .
"وديع وتُهامي" لم يُحققا مفاجأة ، ولكن في نفس الوقت لن يتسببا في أي خسائر لشركة "ميلودي" ، حيث لا يعتمد فيلم "أنا بضيع يا وديع" على أي نجوم ، ولا يُراهن على شيء سوى نجاح شخصيات القناة وحملاتها الإعلانية ، ومع ذلك حقق "مليون و300 ألف جنية" في أيام عرضه .
ورغم أن رقم "600 ألف جنية" فقط حققهم نضال الشافعي في بطولته السينمائية الأولى "يا أنا يا هوه" خلال أيام عيد الفطر ، إلا أن ميزانية الفيلم الضئيلة ، وعدم انتظار مُنتجه أو بطله تحقيقه لأرقامٍ ضخمة ، يجعل الرقم يبدو مقبولاً في حدود العمل .
وحققت أفلام العيد في مُجملها ما يُقارب "16 مليون جنية مصري" ، وهو - بغض النّظر عن أي شيء - رقم جيّد لإنعاش سوق السينما من جديد ، بعد الإيرادات الهَزِيلة التي حققتها الأفلام التي عُرِضَت خلال الصيف ، مما سيُزيد من الأفلام المُنْتَجَة خلال الفترة القادمة ، ويُقلل من الخسائر الاقتصادية في السينما خلال فترة ما بعد ثورة يناير ، وهو مؤشر لعيد أضحى سيكون أكثر عُنفاً ، بالنظر لعرض فيلمي نَجْمين بحجم "أحمد حلمي وأحمد مكي"
- تحميل افلام العيد 2012 ، مشاهدة افلام العيد 2012 ، افلام العيد الاضحى 2012 ، افلام العيد الكبير 2012 ، افلام العيد الصغير 2012 ، بوسترات افلام العيد 2012 ، ايرادات افلام العيد 2012 ، احدث افلام العيد 2012 ، بوسترات افلام العيد الاضحى 2012
- مشاهدة افلام مشاهدة افلام اجنبية عربية بدون تحميل جنبية مترجمة اون لاين
- مواعيد واماكن عرض افلام العيد 2012 في دور السنما في مصر ، الاردن ، دبي ، الكويت
- French cinema احدث الافلام الفرنسية 2012 مشاهدة افلام فرنسية
- صور سعد الصغير قبل وفاته ، احدث واجدد صور سعد الصغير 2012
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى