- nermeen35
- عدد المساهمات : 18007
ذهب : 36295
تقييم المشاركات : 265
تاريخ التسجيل : 10/09/2011
فيديو يوتيوب برنامج اتجاهات نادين البدير حلقة جمال البنا و عبدالله الشريف على روتانا خليجية السبت 5 10 1433 ، نص وتفاصيل حلقة برنامج اتجاهات جمال البنا و عبدالله الشريف السيت 25 8 اغسطس 2012
الأحد أغسطس 26, 2012 12:08 am
فيديو يوتيوب برنامج اتجاهات نادين البدير حلقة جمال البنا و عبدالله الشريف على روتانا خليجية السبت 5 10 1433 ، نص وتفاصيل حلقة برنامج اتجاهات جمال البنا و عبدالله الشريف السيت 25 8 اغسطس 2012
جددّ المفكر المصري جمال البنا الشقيق الأصغر لحسن البنا مؤسس جماعة الإخوان المسلمين مطالبته بمحو كل الأحادث وكتب التفاسير والإعتماد كلياً على الأصل وهو "القرآن" وقال إننا في عهدنا لسنا بحاجة إلى تفاسير لأن القرآن يفسر بعضه بعضا، مشيراً إلى أن فتواه حول تقبيل الرجل للمرأة جاءت لأن عملية القبلات هي أهون صور الإنحراف، فيما وصف الباحث والمفكر الإسلامي عبدالله الشريف حديثه عن القبلات بـ"التخريف" قبل أن يعتذر عن المضي في الحلقة كون حديث البنا لا يمكن قبوله في العلم الشرعي ولا المنطق العقلي.
وفي حلقة من برنامج "اتجاهات" الذي تقدمه نادين البدير ويُعرض على روتانا خليجية قال البنا إن معظم المجددين نشأوا نشأة إسلامية ويُظَن أنه لا يمكن أن يتحدث عن التجديد الاسلامي إلا لمن ألّمَ بالثقافة الإسلامية ودرسها.
واضاف : "المفارقة هنا أن من يدرس الثقافة الاسلامية لا يجد وقتاً ليتعلم شيئاً غيره لأن التراث ضخم جداً وكتب كبيرة جداً وتستهلك حياة كاملة فكانت النتيجة أن لا أحد استطاع أن يخرج من الدائرة الخاصة بالثقافة الإسلامية التقليدية إلا الأفراد الأفذاذ" .
وذكر البنا أن التراث كله لا يصلح في الوقت الحالي "لأنه كان يمثل عصراً معيناً، والذي وضعوه عباقرة وارادوا الخدمة والقربة إلى الله به وهذا لا يعني انهم معصومون أو أنهم فوق الضعف البشري فضلاً أن عصرهم لم يكن أفضل العصور ثم أن ما صلح من 1000 عام لا يمكن أن يصلح بعدها ومن أكبر أسباب تخلف الفكر الاسلامي هو أنه ركّزَ جهده في دراسة التراث" .
وحول مطالبته بمحو الأحادث وكتب التفاسير قال : "عندنا الأصل وهو القرآن أما المذاهب الأربعة فهو فهم العلماء للقرآن في عهدهم والبديل أن نفهم القرآن في عهدنا ولسنا بحاجة إلى تفاسير فالقرآن يُفسر بعضه بعضا، الرسول يدعو إلى الإسلام بتلاوته للقرآن، والأحاديث لم تُدون إلا سنة 150 أما قبل ذلك فكانت تتناقل شفاهة وهناك أحاديث عديدة جداً نهى الرسول عن كتابة حديثه والناس تتمايز بالعلم والمعرفة والخدمة والتقدم مش إنه بيصلي 1000 ركعة وأنه رجل تقي هذا مش مهم هذا بينه وبين الله" .
وردّ المفكر الدكتور عبدالله الشريف على كلام البنا قائلاً : "هذا أمر يخص جمال ولا يخص غيره لأن البنا يتناقض ويقول لا يستشهد بالسنة القولية ويرفضها وكل حديثه يستشهد بها .. القضية قضية تناقض ليس هذا باب العلم.. أيضا القرآن بفهم من بفهم جمال ؟ وغيره ليس له الحق أن يفهم من القرآن ما لا يفهمه هو.. هذي قضية لا تحتاج لنقاش .. أما تجديد الخطاب الديني أمرٌ آخر مختلف ليس هو الذي يقضي أن كل تراثنا نرميه في البحر" .
وأضاف البنا أنه لم يُنكر السنة القولية بل يضبط السنة بالقرآن "السنة الفعلية كل الناس شافوها.. أما القولية فتضبط مع القرآن ما توافق مع القرآن قبلناه وما اختلف رفضناه" .
وحول حجاب المرأة ذكر البنا أن كلمة "حجاب" في القرآن أتت بالنسبة لزوجات الرسول وجاءت مرة واحدة، حيث كانت بيوت الرسول ما لها أبواب وكان في الجامع وكان عمر يقول يا رسول الله استر البيوت، وهو أن يكون لها حجاب أو ستار أو باب ليس بمعنى "زيّ" .
وعن موضوع الحجاب قال الشريف : "لو كانت هذه الكلمة التي يدّعي أنها لم ترد إلا مرة واحدة عن نساء الرسول فإن للمرأة لباس يجب أن تعتبره وتلبسه حتى يكون شعارها شعار الإسلام وهذا معروف بالسنة العملية التي يدعيها" .
وأكمل البنا حديثه عن الحجاب قائلاً : "عمليات الزي بتأخذ العديد من الإعتبارات فالمرأة في الجاهلية تضع خمار على رأسها من باب حماية شعرها من الهواء والتراب والشمس وهذه طبيعية وايضاً بالنسبة للرجل فهي عملية بعيدة عن الدين.. الحجاب من أوله لآخره حاجة صغيرة، أنا لما أحكم على المرأة ما أحكم على الحجاب وخلاص أو أشوفها متبرجة وأقول أعوذ بالله بل يمكن عندها علم وأخلاق وتعمل عمل مسؤول فلا نحكم على المرأة بالحجاب" .
وجاء ردّ المفكر الشريف: "الرجل يقول إن المرأة في الجاهلية تضع الخمار على رأسها ونسي أن الله عز وجل يقول : ( وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ ) فالخمار إسلامي وليس جاهلي.. ولكن ماذا نصنع مع جمال .. فهو اعترف أنه ليس له ثقافة إسلامية ولهذا ليس من حقه أن يتكلم عن ما يجهل.. أما يتحدث في العلم وهو يجهله فكيف ؟!" .
وحول جوازه تقبيل الشباب للفتيات وأنه لا توجد مشكلة في هذا الشأن قال البنا : "كنا بنتكلم عن انحراف الشباب والشابات الذي يعود إلى أن الأباء والأمهات يشترطون شروطاً صعبة لمن يتقدم بالزواج من بناتهن .. مثل المهر والسكن وهي ليست موجودة عند الشاب العادي وبذلك حدثت الفتنة وهي انحراف الشباب والشابات كالزنا والزواج العرفي إذا كانت العملية قبلات فهي أهون صور الانحراف".
واعتذر المفكر السعودي الشريف عن المضي في الحلقة قائلاً: "اعتذر عن المضي في الحلقة لأن هذا تخريف، يريد أن يُشرّع الإنحراف هو يعترف بأنه انحراف ثم يشرع له ثم يستشهد له باحادث، هذا غير معقول لا فيه من العلم الشرعي ولا المنطق العقلي فهذا ليس مجال العلم الذي يُراد منه أن يضبط المجتمع ويحيا الناس بعفا.. يٌشّرِع الانحراف ويريد النساء والرجال أن يجتمعوا ويقبلوا بعضهم بعضا ويضموا، هذا رجل يريد أن يجعل الدنيا كلها على هواه وليس باسم الشرع ولا العقل ولا باسم الأوربيين.. الشاب الذي لا يستطيع النكاح فليتسامى ويلعب أنشطة رياضية أو أن يكون له نشاط ثقافي أو علمي ويشغل نفسه عن هذه الشهوة" .
وحول رؤيته في أن المرأة لها حق الإمامة من الرجال إذا كانت أعلم بالقرآن علق البنا قائلاً: "مؤهل الإمامة هو العلم بالقرآن فالأعلم بالقرآن أحق بالإمامة واذا وجدنا امرأة عالمة بالقرآن ورجل جاهل بالقرآن فأيهم أحق للإمامة طبقاً لما وضعه الرسول من معيار ؟ فمشكلة المرأة مع المجتمع وليس الإسلام .. وختم البنا حديثه قائلاً بأنه ليس بعلماني ولكنه مدني .
من جهتها قالت مقدمة برنامج "إتجاهات" إن "المخرف" ليس من بلغ التسعين عاماً ويحاول العطاء بل يمكن للفرد أن يكون في الثلاثين أو العشرين من عمره ويبلغ درجة التخريف لعدم وجود القدرة على العطاء جاء ذلك تعليقاً على حديث الدكتور الشريف على المفكر البنا، حيث وصف حديثه بـ"التخريف".
جددّ المفكر المصري جمال البنا الشقيق الأصغر لحسن البنا مؤسس جماعة الإخوان المسلمين مطالبته بمحو كل الأحادث وكتب التفاسير والإعتماد كلياً على الأصل وهو "القرآن" وقال إننا في عهدنا لسنا بحاجة إلى تفاسير لأن القرآن يفسر بعضه بعضا، مشيراً إلى أن فتواه حول تقبيل الرجل للمرأة جاءت لأن عملية القبلات هي أهون صور الإنحراف، فيما وصف الباحث والمفكر الإسلامي عبدالله الشريف حديثه عن القبلات بـ"التخريف" قبل أن يعتذر عن المضي في الحلقة كون حديث البنا لا يمكن قبوله في العلم الشرعي ولا المنطق العقلي.
وفي حلقة من برنامج "اتجاهات" الذي تقدمه نادين البدير ويُعرض على روتانا خليجية قال البنا إن معظم المجددين نشأوا نشأة إسلامية ويُظَن أنه لا يمكن أن يتحدث عن التجديد الاسلامي إلا لمن ألّمَ بالثقافة الإسلامية ودرسها.
واضاف : "المفارقة هنا أن من يدرس الثقافة الاسلامية لا يجد وقتاً ليتعلم شيئاً غيره لأن التراث ضخم جداً وكتب كبيرة جداً وتستهلك حياة كاملة فكانت النتيجة أن لا أحد استطاع أن يخرج من الدائرة الخاصة بالثقافة الإسلامية التقليدية إلا الأفراد الأفذاذ" .
وذكر البنا أن التراث كله لا يصلح في الوقت الحالي "لأنه كان يمثل عصراً معيناً، والذي وضعوه عباقرة وارادوا الخدمة والقربة إلى الله به وهذا لا يعني انهم معصومون أو أنهم فوق الضعف البشري فضلاً أن عصرهم لم يكن أفضل العصور ثم أن ما صلح من 1000 عام لا يمكن أن يصلح بعدها ومن أكبر أسباب تخلف الفكر الاسلامي هو أنه ركّزَ جهده في دراسة التراث" .
وحول مطالبته بمحو الأحادث وكتب التفاسير قال : "عندنا الأصل وهو القرآن أما المذاهب الأربعة فهو فهم العلماء للقرآن في عهدهم والبديل أن نفهم القرآن في عهدنا ولسنا بحاجة إلى تفاسير فالقرآن يُفسر بعضه بعضا، الرسول يدعو إلى الإسلام بتلاوته للقرآن، والأحاديث لم تُدون إلا سنة 150 أما قبل ذلك فكانت تتناقل شفاهة وهناك أحاديث عديدة جداً نهى الرسول عن كتابة حديثه والناس تتمايز بالعلم والمعرفة والخدمة والتقدم مش إنه بيصلي 1000 ركعة وأنه رجل تقي هذا مش مهم هذا بينه وبين الله" .
وردّ المفكر الدكتور عبدالله الشريف على كلام البنا قائلاً : "هذا أمر يخص جمال ولا يخص غيره لأن البنا يتناقض ويقول لا يستشهد بالسنة القولية ويرفضها وكل حديثه يستشهد بها .. القضية قضية تناقض ليس هذا باب العلم.. أيضا القرآن بفهم من بفهم جمال ؟ وغيره ليس له الحق أن يفهم من القرآن ما لا يفهمه هو.. هذي قضية لا تحتاج لنقاش .. أما تجديد الخطاب الديني أمرٌ آخر مختلف ليس هو الذي يقضي أن كل تراثنا نرميه في البحر" .
وأضاف البنا أنه لم يُنكر السنة القولية بل يضبط السنة بالقرآن "السنة الفعلية كل الناس شافوها.. أما القولية فتضبط مع القرآن ما توافق مع القرآن قبلناه وما اختلف رفضناه" .
وحول حجاب المرأة ذكر البنا أن كلمة "حجاب" في القرآن أتت بالنسبة لزوجات الرسول وجاءت مرة واحدة، حيث كانت بيوت الرسول ما لها أبواب وكان في الجامع وكان عمر يقول يا رسول الله استر البيوت، وهو أن يكون لها حجاب أو ستار أو باب ليس بمعنى "زيّ" .
وعن موضوع الحجاب قال الشريف : "لو كانت هذه الكلمة التي يدّعي أنها لم ترد إلا مرة واحدة عن نساء الرسول فإن للمرأة لباس يجب أن تعتبره وتلبسه حتى يكون شعارها شعار الإسلام وهذا معروف بالسنة العملية التي يدعيها" .
وأكمل البنا حديثه عن الحجاب قائلاً : "عمليات الزي بتأخذ العديد من الإعتبارات فالمرأة في الجاهلية تضع خمار على رأسها من باب حماية شعرها من الهواء والتراب والشمس وهذه طبيعية وايضاً بالنسبة للرجل فهي عملية بعيدة عن الدين.. الحجاب من أوله لآخره حاجة صغيرة، أنا لما أحكم على المرأة ما أحكم على الحجاب وخلاص أو أشوفها متبرجة وأقول أعوذ بالله بل يمكن عندها علم وأخلاق وتعمل عمل مسؤول فلا نحكم على المرأة بالحجاب" .
وجاء ردّ المفكر الشريف: "الرجل يقول إن المرأة في الجاهلية تضع الخمار على رأسها ونسي أن الله عز وجل يقول : ( وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ ) فالخمار إسلامي وليس جاهلي.. ولكن ماذا نصنع مع جمال .. فهو اعترف أنه ليس له ثقافة إسلامية ولهذا ليس من حقه أن يتكلم عن ما يجهل.. أما يتحدث في العلم وهو يجهله فكيف ؟!" .
وحول جوازه تقبيل الشباب للفتيات وأنه لا توجد مشكلة في هذا الشأن قال البنا : "كنا بنتكلم عن انحراف الشباب والشابات الذي يعود إلى أن الأباء والأمهات يشترطون شروطاً صعبة لمن يتقدم بالزواج من بناتهن .. مثل المهر والسكن وهي ليست موجودة عند الشاب العادي وبذلك حدثت الفتنة وهي انحراف الشباب والشابات كالزنا والزواج العرفي إذا كانت العملية قبلات فهي أهون صور الانحراف".
واعتذر المفكر السعودي الشريف عن المضي في الحلقة قائلاً: "اعتذر عن المضي في الحلقة لأن هذا تخريف، يريد أن يُشرّع الإنحراف هو يعترف بأنه انحراف ثم يشرع له ثم يستشهد له باحادث، هذا غير معقول لا فيه من العلم الشرعي ولا المنطق العقلي فهذا ليس مجال العلم الذي يُراد منه أن يضبط المجتمع ويحيا الناس بعفا.. يٌشّرِع الانحراف ويريد النساء والرجال أن يجتمعوا ويقبلوا بعضهم بعضا ويضموا، هذا رجل يريد أن يجعل الدنيا كلها على هواه وليس باسم الشرع ولا العقل ولا باسم الأوربيين.. الشاب الذي لا يستطيع النكاح فليتسامى ويلعب أنشطة رياضية أو أن يكون له نشاط ثقافي أو علمي ويشغل نفسه عن هذه الشهوة" .
وحول رؤيته في أن المرأة لها حق الإمامة من الرجال إذا كانت أعلم بالقرآن علق البنا قائلاً: "مؤهل الإمامة هو العلم بالقرآن فالأعلم بالقرآن أحق بالإمامة واذا وجدنا امرأة عالمة بالقرآن ورجل جاهل بالقرآن فأيهم أحق للإمامة طبقاً لما وضعه الرسول من معيار ؟ فمشكلة المرأة مع المجتمع وليس الإسلام .. وختم البنا حديثه قائلاً بأنه ليس بعلماني ولكنه مدني .
من جهتها قالت مقدمة برنامج "إتجاهات" إن "المخرف" ليس من بلغ التسعين عاماً ويحاول العطاء بل يمكن للفرد أن يكون في الثلاثين أو العشرين من عمره ويبلغ درجة التخريف لعدم وجود القدرة على العطاء جاء ذلك تعليقاً على حديث الدكتور الشريف على المفكر البنا، حيث وصف حديثه بـ"التخريف".
- مشاهدة حلقة برنامج كورة على قناة روتانا خليجية حول موضوع تعرض نادي النصر للسحر, فيديو يوتيوب حلقة برنامج كورة حول اتهام على قناة روتانا خليجية
- فيديو يوتيوب مقابلة لقاء والد تالا الشهري في برنامج ياهلا علي العلياني قناة روتانا خليجية اليوم الاحد 14 11 1433 ، مشاهدة برنامج ياهلا حلقة تالا الشهري طفلة ينبع المقتولة 30 9 2012
- فيديو يوتيوب حلقة برنامج الثامنة المبتعثون السعوديون مع داود الشريان السبت 3 8 1433 , مشاهدة يوتيوب حلقة برنامج الثامنة مشاكل المبتعثون الى الخارج يوم السبت 23 6 2012
- فيديو يوتيوب خلاف وسب وشتم لفظي بين احمد العرفج و محمد السحيمي برنامج يا هلا روتانا خليجية 8 10 1433
- مشاهدة فيديو يوتيوب حلقة برنامج الثامنة داود الشريان يوم السبت 19 - 7 - 1433 , ملخص حلقة برنامج الثامنة عن ترفيه الأطفال في السعودية مع داود الشرياني السبت 9 6 2012
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى