هل مات محمد عبده اليوم 8 10 1433 ، ماهو سبب وفاة موت محمد عبده اليوم 8 10 1433، فيديو يوتيوب خبر وفاة محمد عبده الإعلامي سعود الدوسري قناة ام بي سي 28 8 2012

هل مات محمد عبده اليوم 8 10 1433 ، ماهو سبب وفاة موت محمد عبده اليوم 8 10 1433، فيديو يوتيوب خبر وفاة محمد عبده
الإعلامي سعود الدوسري قناة ام بي سي 28 8 2012

ما إن انتشر خبر نقل فنان العرب محمد عبده إلى المستشفى لتعرض لأزمة صحية، حتى سارع مزيج من المحبين والفنانين والإعلاميين إلى تناقل الخبر والدعاء له بالشفاء.

الإعلامي سعود الدوسري بدأ حديثه:"صباح الخير، من الأخبار المزعجة هذا الصباح، تعرض الفنان محمد عبده لعارض صحي، وتم نقله لإحدى مستشفيات المدينة المنورة، اللهم اشفه وعافه"، تغريدته الثانية كانت استذكارا للقاء جمعهما، حيث كتب:"هذه صورة جمعتني بالكبير محمد عبده، وكان حديثها عن الأدوية التي يضطر لأخذها شفاه الله".

حساب قناة العربية على التويتر كان قد بدأ التغريد بكتابة:"نقل الفنان محمد عبده بطائرة إخلاء طبي لمستشفى الملك فهد التخصصي في جدة". لكن الخبر وبعد فترة وجيزة نقل في طريقة أخرى، فوائل الجهيني كتب:"فنان العرب محمد عدبه يرقد في المستشفى السعودي الألماني في المدينة في قسم العناية المشددة، إثر تعرضه لوعكة صحية مفاجئة، وسوف يتم نقله إلى فرنسا".

وفي الوقت الذي طمأن صاحب حساب "السعودية KSA" محبي الفنان بتأكيده أن الفنان بخير ويقضي الآن فترة راحة في منزله في جدة، بعد أن خرج من المستشفى، وهذا من شأنه أن يطمئن جماهيره، كتب فهد زيدان أن كل هذه التطمينات غير صحيحة، وأنه يمر بحالة صحية حرجة للغاية، ويحتاج الدعاء".وهو أيضا ما أكده الإعلامي فهد الأمير، والذي ختم تغريدته بـ "كان الله في عونه وأمده بالصحة".

أما أجمل ما كتب عن فناننا من بين هذه التغريدات، والتي تضاربت بين نفي وتأكيد، فهو تغريدة الصحافي السعودي عمر المضواحي حيث كتب:"محمد عبده قيمة إنسانية وفنية كبيرة، لخص حياة الأجيال في أغانيه الخالدة بصوته العذب، كانت أغانيه ولا تزال وستظل مستودع أسرار كل من سمعها".

وكان الخبر قد نشر في عدد اليوم بجريدة "المدينة" السعودية، والذي جاء فيه :"أثناء زيارة للمدينة المنورة، ما اضطر إلى نقله إلى أحد المستشفيات الخاصة".

كما ذكرته أن محمد عبده سبق وتعرّض عبده إلى ثلاث جلطات استدعت تواجده في باريس لمدة ثلاثة أشهر قبل أن يعود إلى السعودية في رمضان العام الماضي وكثرت حينها الإشاعات عن وفاته، وقد شدّد الأطباء الذين أشرفوا على علاجه على أهمية ابتعاده كليًا عن كل ما يسبّب له التعب والإرهاق وأيضًا الابتعاد عن الساحة الفنية لفترة مؤقته حتى يستعيد صحته بالكامل، ونصحوه بمواصلة العلاج في باريس.