نبض الشارع
سجل و تمتع بخدمات موقعنا
ملاحضة
عملية التسجيل سهلة جدا فقط اسمك و ايميلك و رقم سري

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

نبض الشارع
سجل و تمتع بخدمات موقعنا
ملاحضة
عملية التسجيل سهلة جدا فقط اسمك و ايميلك و رقم سري
نبض الشارع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
nermeen
nermeen
35
35
انثى عدد المساهمات : 18007
ذهب : 36295
تقييم المشاركات : 265
تاريخ التسجيل : 10/09/2011

نص وتفاصيل رد وتحذر الأميرة بسمة بنت سعود بن عبد العزيزعلى مقالة الكاتب زهير كتبي Empty نص وتفاصيل رد وتحذر الأميرة بسمة بنت سعود بن عبد العزيزعلى مقالة الكاتب زهير كتبي

الأحد سبتمبر 09, 2012 11:01 pm
نص وتفاصيل رد وتحذر الأميرة بسمة بنت سعود بن عبد العزيز للكاتب زهير كتبي
نص وتفاصيل رد وتحذر الأميرة بسمة بنت سعود بن عبد العزيز للكاتب زهير كتبي
حذرت الأميرة بسمة بنت سعود بن عبد العزيز الكاتب السعودي الدكتور زهير كتبي من الزج باسمها في مهاترات لغرض في نفس يعقوب أو أن ينصب نفسه قيماً على كتاباتها أو يزايد على وطنيتها وانتمائها وولائها لأسرتها.

وأضافت: "أقول له ولكل من تسول له نفسه بأن يؤلب الأهل ويرتدي عباءة الناصح الأمين، أن يبحث عن مصلحته بعيداً عن اسمي وانتمائي الذي أتشرف به إنه (آل سعود) فنحن الكرام نسل الأعزة الكرام، ولسنا كما جاء في تشبيه أحد كتاب هذه الأيام الذين يبثون سمومهم دون حسيب ولا رقيب في فضاءات الإنترنت".

وأوضحت في بيان لها على موقعها الإلكتروني أنها فوجئت كما الكثيرين بمزيد من التطاول الذي كانت وما زالت تغض الطرف وتترفع عن الرد عليه، متسائلة: إلى أي مدرسة ينتمي الدكتور زهير كتبي وفي أي قرن يعيش؟

وكان الدكتور زهير كتبي قد كتب مقالا نشره في صحيفة "الحقائق" إضافة إلى صفحته على موقع "تويتر" يطالب فيه وزير الداخلية الأمير أحمد بن عبد العزيز بإغلاق موقع "تويتر" في المملكة لما له من مضار قد تتعدى إلى الوطن بأكمله وفقا له، مشيراً ضمن مثالب هذا الموقع إلى ما تكتبه الأميرة بسمة وما قد يتسبب فيه من اهتزاز صورة ولاة الأمر أمام الشعب والعالم، وافتقاد الهيبة السياسية على مستوى العالم، إلى جانب تشكيله مادة دسمة للمعارضة تستغلها لصالحها في محاولتهم تجييش الشعب على الدولة.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى