- nermeen35
- عدد المساهمات : 18007
ذهب : 36295
تقييم المشاركات : 265
تاريخ التسجيل : 10/09/2011
فيديو ويوتيوب برنامج نورت مع وفاء الكيلاني امبي سي الاثنين 10 9 2012 مشاهدة برنامج نورت وفاء الكيلاني MBC1 الاثنين 23 10 1433 ، ضيوف برنامج نورت اليوم عباس النوري و صبا مبارك و مايا نصري والشاعر ساهر
الإثنين سبتمبر 10, 2012 1:38 pm
فيديو ويوتيوب برنامج نورت مع وفاء الكيلاني امبي سي الاثنين 10 9 2012 مشاهدة برنامج نورت وفاء الكيلاني MBC1 الاثنين 23 10 1433 ، ضيوف برنامج نورت اليوم عباس النوري و صبا مبارك و مايا نصري والشاعر ساهر
بي. سي.». تقول المذيعة المصريّة أنّ برنامجها «لا يزال في المهد»، لأنّ الموسم الأول منه خرج بعشر حلقات فقط، لم تكن كافية لقياس نجاحه، بحسب مقدّمته. «عموماً أنا «حصان رابح» في أيّ مكان أكون فيه»، تقول، ثمّ تردف: «قناة «روتانا» بداية أمدّتني بجرعة زائدة من التواجد، كنتُ الوحيدة على شاشتها، واخترقت أجواء الموسيقى والأغاني التي حفلت بها شاشة «موسيقى» لسنوات عبر برنامج «توك شو». «أل. بي. سي.» شكلت بالنسبة لي مرحلة النضج». ترى الكيلاني أنّ الإعلام اللبناني دعمها كثيراً، وأنّها لم تشعر يوماً بالغربة في بيروت. «اللبنانيون يحبوّن اللهجة المصرية، وقد علّمني النقاد اللبنانيون أشياء كثيرة». تقول الإعلاميّة ذات النبرة الواثقة، أنّ أحد الدروس التي تعلّمتها هي «أنّه عندما يكون المقدّم دبلوماسياً، يفهمه البعض «غلط»، تقول «لهذا قررت الترفُّع عن دبلوماسيتي، لأذهب إلى الحقيقة، والواقع، ولا أفكر كم من الوقت علي التفكير لتجميل هذا الواقع».
لكن كيف لها أن تكون أكيدةً أنّ الحصان الرابح على الشاشة السعودية؟ وهل تبني ثقتها هذه على نسب المشاهدة أم على المحتوى؟ «أعلم أنّ نسب المشاهدة جيدة جداً، و«نوّرت» برنامج منوّع بخلطة عربية، أدخلت عليه روحي وثقافتي، مع فريق إعداد من كل الدول العربية. ولا أبالغ لو قلت في النهاية أن أي برنامج ينطبع بروح من يقدّمه».
في حلقة الليلة، تستضيف الكيلاني، الممثل عباس النوري والممثلة صبا مبارك والفنانة مايا نصري والشاعر ساهر. وسيتطرّق النوري إلى نجاح نجوم الدراما السورية في الأعمال المصرية، ويوضح رأيه بمسلسل «عمر». من جهتها تحكي صبا مبارك عن علاقتها بمفهوم «العالميّة»، وتوضح الفنانة مايا نصري علاقتها بالغناء والتمثيل.
تعمل الكيلاني منذ سنوات خارج مصر. ومع التطوّرات الأخيرة في بلادها، لا تبدي موافقتها على فكرة أنّ الإعلام المصري خائف. «على العكس، أصبح الإعلام في مصر شجاعاً أكثر». لا تخفي قلقها من وصول الإخوان المسلمين إلى سدّة الحكم، ثمّ تستدرك: «من الأفضل أن نعطي الرئيس محمد مرسي بعض الوقت لنرى ماذا سيفعل»، موضحةً أنّها «متشاءلة». برأيها «ليست المسألة اليوم مسألة إعلام حرّ أو مقموع، ففي العهود السابقة كان الإعلام «مُحجماً»، ثمّ تحرّر تدريجياً بشكل أو بآخر. فلا أحد يستطيع الرجوع إلى الخلف بعد ثورة «25 يناير»». أمّا عن رؤيتها لمستقبل الإعلام المصري اليوم، في ظلّ ما يحصل من مواجهات بين السلطة السياسية والصحافة فتقول: «الصورة بالنسبة لي ليست واضحة، ولكن علينا أن ننتظر، والبلد كانت «خربانة»، ويلزمها بعض الوقت كي تنهض من جديد، وبالطبع هذا يلزمه أمن واستقرار بدايةً».
ترى الكيلاني أنّ الإعلام العربي موجّه بصورة كبيرة، «وكاذب من يقول لك أنّه غير ذلك. صحيح أنّني أرى مساحة من الحرية في بعض المحطات لكنها ضيقّة جداً، ومحدودة. وهنا أتحدَّى أن يخرج أحد ليقول أنّه يستطيع البوح بكلّ شيء. أنا أتحدَّث بشكل عام، ولو أنّ المسألة نسبية لكنّها متساوية في النهاية، وهناك سقف لحدود الرأي في أي برنامج. ففي القاهرة مثلاً هناك برنامج يتمتّع بحرية أكثر من برنامج ثان، والسبب هو سياسة القناة وما تتبناه من مواقف ودعم، وفي لبنان هناك سقف أيضاً». ترى الكيلاني أنّ مقدّم البرامج إنسان، لديه توجهات وآراء، يمكنه أن يدافع عنها. «لكن بالنسبة لي شخصياً لا أصل إلى درجة التحريض، في النهاية المشاهد لم يعد غبياً ولديه آراؤه ويدرك الحقيقة، وكل مشاهد يتلقى المعلومة بشكل مختلف، عن الآخر». وفي النهاية، تختم الكيلاني قائلةً: «ما فيش إعلام حرّ».
بي. سي.». تقول المذيعة المصريّة أنّ برنامجها «لا يزال في المهد»، لأنّ الموسم الأول منه خرج بعشر حلقات فقط، لم تكن كافية لقياس نجاحه، بحسب مقدّمته. «عموماً أنا «حصان رابح» في أيّ مكان أكون فيه»، تقول، ثمّ تردف: «قناة «روتانا» بداية أمدّتني بجرعة زائدة من التواجد، كنتُ الوحيدة على شاشتها، واخترقت أجواء الموسيقى والأغاني التي حفلت بها شاشة «موسيقى» لسنوات عبر برنامج «توك شو». «أل. بي. سي.» شكلت بالنسبة لي مرحلة النضج». ترى الكيلاني أنّ الإعلام اللبناني دعمها كثيراً، وأنّها لم تشعر يوماً بالغربة في بيروت. «اللبنانيون يحبوّن اللهجة المصرية، وقد علّمني النقاد اللبنانيون أشياء كثيرة». تقول الإعلاميّة ذات النبرة الواثقة، أنّ أحد الدروس التي تعلّمتها هي «أنّه عندما يكون المقدّم دبلوماسياً، يفهمه البعض «غلط»، تقول «لهذا قررت الترفُّع عن دبلوماسيتي، لأذهب إلى الحقيقة، والواقع، ولا أفكر كم من الوقت علي التفكير لتجميل هذا الواقع».
لكن كيف لها أن تكون أكيدةً أنّ الحصان الرابح على الشاشة السعودية؟ وهل تبني ثقتها هذه على نسب المشاهدة أم على المحتوى؟ «أعلم أنّ نسب المشاهدة جيدة جداً، و«نوّرت» برنامج منوّع بخلطة عربية، أدخلت عليه روحي وثقافتي، مع فريق إعداد من كل الدول العربية. ولا أبالغ لو قلت في النهاية أن أي برنامج ينطبع بروح من يقدّمه».
في حلقة الليلة، تستضيف الكيلاني، الممثل عباس النوري والممثلة صبا مبارك والفنانة مايا نصري والشاعر ساهر. وسيتطرّق النوري إلى نجاح نجوم الدراما السورية في الأعمال المصرية، ويوضح رأيه بمسلسل «عمر». من جهتها تحكي صبا مبارك عن علاقتها بمفهوم «العالميّة»، وتوضح الفنانة مايا نصري علاقتها بالغناء والتمثيل.
تعمل الكيلاني منذ سنوات خارج مصر. ومع التطوّرات الأخيرة في بلادها، لا تبدي موافقتها على فكرة أنّ الإعلام المصري خائف. «على العكس، أصبح الإعلام في مصر شجاعاً أكثر». لا تخفي قلقها من وصول الإخوان المسلمين إلى سدّة الحكم، ثمّ تستدرك: «من الأفضل أن نعطي الرئيس محمد مرسي بعض الوقت لنرى ماذا سيفعل»، موضحةً أنّها «متشاءلة». برأيها «ليست المسألة اليوم مسألة إعلام حرّ أو مقموع، ففي العهود السابقة كان الإعلام «مُحجماً»، ثمّ تحرّر تدريجياً بشكل أو بآخر. فلا أحد يستطيع الرجوع إلى الخلف بعد ثورة «25 يناير»». أمّا عن رؤيتها لمستقبل الإعلام المصري اليوم، في ظلّ ما يحصل من مواجهات بين السلطة السياسية والصحافة فتقول: «الصورة بالنسبة لي ليست واضحة، ولكن علينا أن ننتظر، والبلد كانت «خربانة»، ويلزمها بعض الوقت كي تنهض من جديد، وبالطبع هذا يلزمه أمن واستقرار بدايةً».
ترى الكيلاني أنّ الإعلام العربي موجّه بصورة كبيرة، «وكاذب من يقول لك أنّه غير ذلك. صحيح أنّني أرى مساحة من الحرية في بعض المحطات لكنها ضيقّة جداً، ومحدودة. وهنا أتحدَّى أن يخرج أحد ليقول أنّه يستطيع البوح بكلّ شيء. أنا أتحدَّث بشكل عام، ولو أنّ المسألة نسبية لكنّها متساوية في النهاية، وهناك سقف لحدود الرأي في أي برنامج. ففي القاهرة مثلاً هناك برنامج يتمتّع بحرية أكثر من برنامج ثان، والسبب هو سياسة القناة وما تتبناه من مواقف ودعم، وفي لبنان هناك سقف أيضاً». ترى الكيلاني أنّ مقدّم البرامج إنسان، لديه توجهات وآراء، يمكنه أن يدافع عنها. «لكن بالنسبة لي شخصياً لا أصل إلى درجة التحريض، في النهاية المشاهد لم يعد غبياً ولديه آراؤه ويدرك الحقيقة، وكل مشاهد يتلقى المعلومة بشكل مختلف، عن الآخر». وفي النهاية، تختم الكيلاني قائلةً: «ما فيش إعلام حرّ».
- فيديو ويوتيوب برنامج نورت مع وفاء الكيلاني امبي سي الاثنين 24 9 2012 مشاهدة برنامج نورت وفاء الكيلاني MBC1 الاثنين 8 11 1433 ، ضيوف برنامج نورت اليوم مى عز الدين و نادين الراسى وضياء الخوجة ويعقوب عبد الله
- فيديو ويوتيوب برنامج نورت مع وفاء الكيلاني امبي سي الاثنين 1 10 2012 مشاهدة برنامج نورت وفاء الكيلاني MBC1 الاثنين 15 11 1433 ، ضيوف برنامج نورت اليوم جواد العلي و فاديا الطويل ومصطفى شعبان ومروى محمد وسراج سند
- فيديو ويوتيوب برنامج نورت مع وفاء الكيلاني امبي سي الاثنين 17 9 2012 مشاهدة برنامج نورت وفاء الكيلاني MBC1 الاثنين1 11 1433 ، ضيوف برنامج نورت اليوم سامر اسماعيل م و بياريت قطريب وعبد الإله السناني
- فيديو ويوتيوب برنامج نورت مع وفاء الكيلاني امبي سي الاثنين 2 9 ستمبر 2012 مشاهدة برنامج نورت وفاء الكيلاني MBC1 الاثنين 16 10 1433الحلقة 12 ، ضيوف برنامج نورت اليوم حسن حسني وعد ملاك نيكول تنوري احمد السعدني
- فيديو ويوتيوب برنامج نورت مع وفاء الكيلاني امبي سي الاثنين 1 4 2012 مشاهدة برنامج نورت وفاء الكيلاني MBC1 الاثنين 10 5 1433
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى