- nermeen35
- عدد المساهمات : 18007
ذهب : 36295
تقييم المشاركات : 265
تاريخ التسجيل : 10/09/2011
سميح المعايطة اسالوا الحكومة عن اقالتي واسباب اقالتي من الراي
الأحد ديسمبر 25, 2011 9:25 am
ا
سميح المعايطة اسالوا الحكومة عن اقالتي واسباب اقالتي من الراي
ل الزميل سميح المعايطة رئيس التحرير السابق للزميلة "الرأي" أنه لا توجد أسباب لإقالته من رئاسة تحرير "الرأي" وأنه يجب سؤال من أقاله عن أسباب الإقالة.
وأضاف المعايطة في تصريحات خاصة لبرنامج "واجه الصحافة" على فضائية "الحقيقة الدولية" أن المفاجأة للجميع كانت عدم وجود سبب للإقالة.
ولفت المعايطة إلى انه كان يسمع عن إشاعات أن الرئيس يرغب بتعيين زميله واحد أصدقاءه في الصفوف الدراسية رئيسا لتحرير الرأي وكنت استبعد ذلك لأن الرئيس ينادي بمحاربة الواسطة والمحسوبية والفساد واستبعدت أن يقوم بهذه الخطوة.
وبين المعايطة أن وزير الإعلام الذي ابلغني قرار إقالتي ليس هو صاحب الصلاحية لأن مالك الصحيفة مؤسسة الضمان الاجتماعي.
وزاد: "كان هناك محاولة لإقناعي لاستلام دائرة المطبوعات والنشر لإعطائي شرعية لقرار عزلي فرفضت واعتذرت عن قبول المنصب".
وأضاف المعايطة أن بعض أعضاء مجلس إدارة "الرأي" فوجئوا مثلي بقرار إقالتي، وأنا بنفسي أبلغتهم قرار إنهاء خدماتي، وهذا يشير عن كيفية التعامل معي كرئيس تحرير وبالأمن الوظيفي فكيف بموظف صغير في الصحيفة.
وبخصوص تبريرات المجالي لاسبابا إقالته قال المعايطة: ليس من حق وزير الإعلام التحدث عن قرار عزلي لأنها ليست من صلاحيته وهي من صلاحيات مجلس إدارة الرأي فهذه أهانه لمجلس إدارة "الرأي" واهانة لمؤسسة الضمان الاجتماعي.
وأن الوزير لم يقرأ في حياته أن الصحفي هو العضو في نقابة الصحفيين فأنا في المهنة منذ 20 عاماً وأن حديثه يثير الاستغراب.
ونوه المعايطة إلى أنه عرض عليه منصب مدير المطبوعات والنشر إلا انه رفض، وقال: "حاولت الحكومة تدارك الأمر بإعادتي للرأي ككاتب بعقد جديد فرفضت ذلك أيضاً وأغلقت الباب وان الجميع واعي في الأردن ويعرف الحقيقة".
ولفت المعايطة إلى أن من تعيينه هو صديق للرئيس وأنا لجأت للقانون لإنصافي وأن الحكومة تبحث دائماً عن التأزيم في البلاد.
سميح المعايطة اسالوا الحكومة عن اقالتي واسباب اقالتي من الراي
ل الزميل سميح المعايطة رئيس التحرير السابق للزميلة "الرأي" أنه لا توجد أسباب لإقالته من رئاسة تحرير "الرأي" وأنه يجب سؤال من أقاله عن أسباب الإقالة.
وأضاف المعايطة في تصريحات خاصة لبرنامج "واجه الصحافة" على فضائية "الحقيقة الدولية" أن المفاجأة للجميع كانت عدم وجود سبب للإقالة.
ولفت المعايطة إلى انه كان يسمع عن إشاعات أن الرئيس يرغب بتعيين زميله واحد أصدقاءه في الصفوف الدراسية رئيسا لتحرير الرأي وكنت استبعد ذلك لأن الرئيس ينادي بمحاربة الواسطة والمحسوبية والفساد واستبعدت أن يقوم بهذه الخطوة.
وبين المعايطة أن وزير الإعلام الذي ابلغني قرار إقالتي ليس هو صاحب الصلاحية لأن مالك الصحيفة مؤسسة الضمان الاجتماعي.
وزاد: "كان هناك محاولة لإقناعي لاستلام دائرة المطبوعات والنشر لإعطائي شرعية لقرار عزلي فرفضت واعتذرت عن قبول المنصب".
وأضاف المعايطة أن بعض أعضاء مجلس إدارة "الرأي" فوجئوا مثلي بقرار إقالتي، وأنا بنفسي أبلغتهم قرار إنهاء خدماتي، وهذا يشير عن كيفية التعامل معي كرئيس تحرير وبالأمن الوظيفي فكيف بموظف صغير في الصحيفة.
وبخصوص تبريرات المجالي لاسبابا إقالته قال المعايطة: ليس من حق وزير الإعلام التحدث عن قرار عزلي لأنها ليست من صلاحيته وهي من صلاحيات مجلس إدارة الرأي فهذه أهانه لمجلس إدارة "الرأي" واهانة لمؤسسة الضمان الاجتماعي.
وأن الوزير لم يقرأ في حياته أن الصحفي هو العضو في نقابة الصحفيين فأنا في المهنة منذ 20 عاماً وأن حديثه يثير الاستغراب.
ونوه المعايطة إلى أنه عرض عليه منصب مدير المطبوعات والنشر إلا انه رفض، وقال: "حاولت الحكومة تدارك الأمر بإعادتي للرأي ككاتب بعقد جديد فرفضت ذلك أيضاً وأغلقت الباب وان الجميع واعي في الأردن ويعرف الحقيقة".
ولفت المعايطة إلى أن من تعيينه هو صديق للرئيس وأنا لجأت للقانون لإنصافي وأن الحكومة تبحث دائماً عن التأزيم في البلاد.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى