- nermeen35
- عدد المساهمات : 18007
ذهب : 36295
تقييم المشاركات : 265
تاريخ التسجيل : 10/09/2011
متى موعد الانتخابات النيابية في الاردن 2012 موعد الانتخابات النيابية الاردنية 2012
الأحد يناير 08, 2012 11:45 pm
متى موعد الانتخابات النيابية في الاردن 2012 موعد الانتخابات النيابية الاردنية 2012
متى موعد الانتخابات النيابية في الاردن 2012 موعد الانتخابات النيابية الاردنية 2012
متى موعد الانتخابات النيابية في الاردن 2012 موعد الانتخابات النيابية الاردنية 2012
أكدت الحكومة أنها لا تخطط لتأجيل الانتخابات النيابية عن الموعد المبكر المقترح من جهات سياسية عديدة، أي قبل نهاية العام الحالي، معلنة أنها تعد لتقديم مشروع قانون الانتخاب إلى البرلمان في شباط (فبراير) أو آذار (مارس) المقبلين، وأنها تتجه في مشروعها إلى اعتماد النظام الانتخابي المختلط، مع الاستناد الى نظام انتخابات 1989.
وقال وزير الدولة لشؤون الإعلام والاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة راكان المجالي إن الحكومة "تعمل منذ قدومها على بحث ووضع مشروع قانون الانتخاب"، مشيرا إلى أن الحكومة "في مرحلة وضع اللمسات الأخيرة على النظام الانتخابي في قانون الانتخاب، وهو أمر يحتاج إلى إجراء حوارات واستمزاج لآراء القوى السياسية والفعاليات الوطنية المختلفة".
ورجح المجالي، في تصريحات ليومية "الغد" نشرت صباح الاثنين ، ان تحيل الحكومة مشروع قانون الانتخاب الى مجلس الأمة الشهر المقبل، او على أبعد تقدير في آذار (مارس) المقبل، "بحيث يبحثه المجلس ويقره، كما تتمنى الحكومة قبل انتهاء الدورة العادية للنواب" في نهاية نيسان (ابريل) المقبل.
وكانت تصريحات لرئيس الوزراء عون الخصاونة في أكثر من لقاء مع احزاب وفعاليات، اثارت انتقادات واسعة بعد ان نقل عن الخصاونة عدم تأييده للتعجيل بإجراء الانتخابات النيابية قبل نهاية العام الحالي، كما تضمنتها خريطة الاصلاح المعلنة رسميا في وقت سابق.
كما واجهت تصريحات الرئيس الخصاونة، بعدم تأييده لنظام القائمة النسبية، باعتبارها "غير دستورية" انتقادات واسعة بين القوى السياسية، التي تطالب باعتماد قائمة نسبية على مستوى الوطن.
وأوضح المجالي ان توجه الحكومة هو مع اعتماد نظام انتخاب 1989، المتمثل بالقائمة المفتوحة على مستوى المحافظة، على ان يتم تطويره باعتماد نظام القائمة النسبية بصورة ما، وهو امر سيتحدد بصورته النهائية لاحقا، وبالتالي سيكون النظام مختلطا.
كما شدد على ان الحكومة لا تسعى لتأخير الانتخابات النيابية عن نهاية العام الحالي، بل تعمل على اجرائها قبل نهاية العام، لكنه اوضح ان "ذلك يحتاج الى إسناد وجهد من مجلس النواب في بحث وإقرار مشروع قانون الانتخاب، والانتهاء منه في الدورة العادية الحالية لمجلس الأمة".
ولم يستبعد المجالي ان تدفع الحكومة، في حال عدم الانتهاء من إقرار قانون الانتخاب في الدورة النيابية العادية، الى عقد دورة استثنائية لمجلس الامة يستكمل فيها إقرار القانون، قبل الذهاب الى الانتخابات النيابية المقبلة.
وردا على الانتقادات التي توجه للحكومة برغبتها في تأخير إجراء الانتخابات، عما كان متوقعا في وقت سابق، وتهرب الحكومة من إجرائها بصورة مبكرة، اكد المجالي ان الحكومة "لا تتهرب، ولن تؤخر الانتخابات، وهي تعمل على إجرائها، في حال استكمال إصدار قانون الانتخاب دستوريا قبل نهاية العام، وتحديدا في شهر تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل".
وحول موقف الحكومة من توصيات لجنة الحوار الوطني، ومقترحاتها لقانون الانتخاب ونظام الانتخاب، قال المجالي إن "لجنة الحوار قدمت اطروحتها وتوصياتها وانتهى دورها، وتوصياتها ليست ملزمة للحكومة، لكنها افكار وآراء مهمة تبحثها الحكومة".
وكان الخصاونة التقى يوم الجمعة الماضي بأعضاء لجنة الحوار الوطني، وناقش معهم في توصيات اللجنة، وتحديدا فيما يتعلق بقانون الانتخاب ونظامه.
وسبق للجنة الحوار ان اقترحت، في توصياتها التي رفعتها الصيف الماضي، اعتماد نظام الانتخاب المختلط، الذي يجمع بين القائمة المفتوحة على مستوى المحافظة، وقائمة نسبية مغلقة على مستوى الوطن، لها 20 مقعدا نيابيا.
وأوضح المجالي ان الحكومة سترسل خلال ايام مشروعا معدلا لقانون البلديات الى مجلس الأمة، ثم قانون المحكمة الدستورية فقانون الاحزاب، بحسب ترتيب الحكومة لأولويات إرسالها الى النواب.
من جهة أخرى، وفيما يتعلق بجمعية المركز الاسلامي، قال المجالي انه "ليس لدى الحكومة مشكلة في موضوع إعادة الجمعية الى الهيئة العامة، إلا ان الحكومة وبعد ان اعلنت وزيرة التنمية الاجتماعية عن إعادة الجمعية، اكتشفت ان الملف "معقد ويحتاج الى مزيد من الدراسة، ليصار الى إعادة ترتيبه"، لافتا الى ان هناك "قضايا إدارية ومالية معقدة يجب ان تفكك" في ملف الجمعية.
واوضح ان الحكومة طلبت من الهيئة المؤقتة في الجمعية وضعها في تصورات أوضاعها المالية والادارية، والخطوات الاجرائية التي ينبغي ان تحل وتنفذ قبيل دعوة الهيئة العامة للجمعية للانعقاد وإعلان موعد انتخاباتها.
وشدد المجالي على ان الملف "بيد" وزيرة التنمية الاجتماعية و"سيبقى بيدها بحكم موقعها"، وأن الحكومة "لم تتراجع عن موقفها، الا أنها ارتأت التريث، الى حين حل جميع المسائل العالقة".
كما شدد على ان ملف الجمعية "ليس سياسيا، وإنما اداري، ويحتاج الى ترتيبات للانتهاء منه".
متى موعد الانتخابات النيابية في الاردن 2012 موعد الانتخابات النيابية الاردنية 2012
متى موعد الانتخابات النيابية في الاردن 2012 موعد الانتخابات النيابية الاردنية 2012
أكدت الحكومة أنها لا تخطط لتأجيل الانتخابات النيابية عن الموعد المبكر المقترح من جهات سياسية عديدة، أي قبل نهاية العام الحالي، معلنة أنها تعد لتقديم مشروع قانون الانتخاب إلى البرلمان في شباط (فبراير) أو آذار (مارس) المقبلين، وأنها تتجه في مشروعها إلى اعتماد النظام الانتخابي المختلط، مع الاستناد الى نظام انتخابات 1989.
وقال وزير الدولة لشؤون الإعلام والاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة راكان المجالي إن الحكومة "تعمل منذ قدومها على بحث ووضع مشروع قانون الانتخاب"، مشيرا إلى أن الحكومة "في مرحلة وضع اللمسات الأخيرة على النظام الانتخابي في قانون الانتخاب، وهو أمر يحتاج إلى إجراء حوارات واستمزاج لآراء القوى السياسية والفعاليات الوطنية المختلفة".
ورجح المجالي، في تصريحات ليومية "الغد" نشرت صباح الاثنين ، ان تحيل الحكومة مشروع قانون الانتخاب الى مجلس الأمة الشهر المقبل، او على أبعد تقدير في آذار (مارس) المقبل، "بحيث يبحثه المجلس ويقره، كما تتمنى الحكومة قبل انتهاء الدورة العادية للنواب" في نهاية نيسان (ابريل) المقبل.
وكانت تصريحات لرئيس الوزراء عون الخصاونة في أكثر من لقاء مع احزاب وفعاليات، اثارت انتقادات واسعة بعد ان نقل عن الخصاونة عدم تأييده للتعجيل بإجراء الانتخابات النيابية قبل نهاية العام الحالي، كما تضمنتها خريطة الاصلاح المعلنة رسميا في وقت سابق.
كما واجهت تصريحات الرئيس الخصاونة، بعدم تأييده لنظام القائمة النسبية، باعتبارها "غير دستورية" انتقادات واسعة بين القوى السياسية، التي تطالب باعتماد قائمة نسبية على مستوى الوطن.
وأوضح المجالي ان توجه الحكومة هو مع اعتماد نظام انتخاب 1989، المتمثل بالقائمة المفتوحة على مستوى المحافظة، على ان يتم تطويره باعتماد نظام القائمة النسبية بصورة ما، وهو امر سيتحدد بصورته النهائية لاحقا، وبالتالي سيكون النظام مختلطا.
كما شدد على ان الحكومة لا تسعى لتأخير الانتخابات النيابية عن نهاية العام الحالي، بل تعمل على اجرائها قبل نهاية العام، لكنه اوضح ان "ذلك يحتاج الى إسناد وجهد من مجلس النواب في بحث وإقرار مشروع قانون الانتخاب، والانتهاء منه في الدورة العادية الحالية لمجلس الأمة".
ولم يستبعد المجالي ان تدفع الحكومة، في حال عدم الانتهاء من إقرار قانون الانتخاب في الدورة النيابية العادية، الى عقد دورة استثنائية لمجلس الامة يستكمل فيها إقرار القانون، قبل الذهاب الى الانتخابات النيابية المقبلة.
وردا على الانتقادات التي توجه للحكومة برغبتها في تأخير إجراء الانتخابات، عما كان متوقعا في وقت سابق، وتهرب الحكومة من إجرائها بصورة مبكرة، اكد المجالي ان الحكومة "لا تتهرب، ولن تؤخر الانتخابات، وهي تعمل على إجرائها، في حال استكمال إصدار قانون الانتخاب دستوريا قبل نهاية العام، وتحديدا في شهر تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل".
وحول موقف الحكومة من توصيات لجنة الحوار الوطني، ومقترحاتها لقانون الانتخاب ونظام الانتخاب، قال المجالي إن "لجنة الحوار قدمت اطروحتها وتوصياتها وانتهى دورها، وتوصياتها ليست ملزمة للحكومة، لكنها افكار وآراء مهمة تبحثها الحكومة".
وكان الخصاونة التقى يوم الجمعة الماضي بأعضاء لجنة الحوار الوطني، وناقش معهم في توصيات اللجنة، وتحديدا فيما يتعلق بقانون الانتخاب ونظامه.
وسبق للجنة الحوار ان اقترحت، في توصياتها التي رفعتها الصيف الماضي، اعتماد نظام الانتخاب المختلط، الذي يجمع بين القائمة المفتوحة على مستوى المحافظة، وقائمة نسبية مغلقة على مستوى الوطن، لها 20 مقعدا نيابيا.
وأوضح المجالي ان الحكومة سترسل خلال ايام مشروعا معدلا لقانون البلديات الى مجلس الأمة، ثم قانون المحكمة الدستورية فقانون الاحزاب، بحسب ترتيب الحكومة لأولويات إرسالها الى النواب.
من جهة أخرى، وفيما يتعلق بجمعية المركز الاسلامي، قال المجالي انه "ليس لدى الحكومة مشكلة في موضوع إعادة الجمعية الى الهيئة العامة، إلا ان الحكومة وبعد ان اعلنت وزيرة التنمية الاجتماعية عن إعادة الجمعية، اكتشفت ان الملف "معقد ويحتاج الى مزيد من الدراسة، ليصار الى إعادة ترتيبه"، لافتا الى ان هناك "قضايا إدارية ومالية معقدة يجب ان تفكك" في ملف الجمعية.
واوضح ان الحكومة طلبت من الهيئة المؤقتة في الجمعية وضعها في تصورات أوضاعها المالية والادارية، والخطوات الاجرائية التي ينبغي ان تحل وتنفذ قبيل دعوة الهيئة العامة للجمعية للانعقاد وإعلان موعد انتخاباتها.
وشدد المجالي على ان الملف "بيد" وزيرة التنمية الاجتماعية و"سيبقى بيدها بحكم موقعها"، وأن الحكومة "لم تتراجع عن موقفها، الا أنها ارتأت التريث، الى حين حل جميع المسائل العالقة".
كما شدد على ان ملف الجمعية "ليس سياسيا، وإنما اداري، ويحتاج الى ترتيبات للانتهاء منه".
- nermeen35
- عدد المساهمات : 18007
ذهب : 36295
تقييم المشاركات : 265
تاريخ التسجيل : 10/09/2011
رد: متى موعد الانتخابات النيابية في الاردن 2012 موعد الانتخابات النيابية الاردنية 2012
الأحد يناير 08, 2012 11:46 pm
أكد رئيس الوزراء الأردني عون الخصاونة على أن العملية الانتخابية النيابية المقبلة لن تكون مزورة، مشدداً على أن الأردن لن يحتمل أي تزوير في الانتخابات.
وقال الخصاونة خلال لقائه رئيس وأعضاء لجنة الحوار الوطني، إن المفتاح للعملية الديمقراطية بأكملها هو وجود هيئة مستقلة تقوم بالإشراف على الانتخابات وإداراتها، مؤكدا على ضرورة أن يتم اختيار أعضاء الهيئة على أساس النزاهة والشجاعة في اتخاذ القرارات.
وأضاف في معرض حديثه أن العامل الوحيد الذي يحدد موعد إجراء الانتخابات النيابية هو إنشاء الهيئة المستقلة للإشراف على الانتخابات، نافيا وجود أي صفقة بين الحكومة ومجلس النواب لتأخير إنجاز قانون الانتخابات.
وأوضح الخصاونة أن الحكومة غير ملزمة بمخرجات لجنة الحوار الوطني، وقال لا يوجد أي مصدر قانوني لإلزام الحكومة بمخرجات اللجنة.
وأشار إلى أن الحكومة تحترم اللجنة وتأخذ مخرجاتها بعين الاعتبار، لكن لا يوجد إلزام على الحكومة بأن تصبح مجرد منفذ لما يخرج من لجنة الحوار الوطني.
ونفى الخصاونه أن تكون حكومته حكومة إنقاذ، وقال إن البلاد بخير ولا نحتاج إلى إنقاذ، مضيفا: "إننا نستطيع جميعا من خلال التعاون والنية الصادقة تجاوز كافة العقبات والتحديات".
ويأتي لقاء الخصاونة مع لجنة الحوار الوطني ضمن سلسلة حوارات تجريها الحكومة مع مختلف الأطياف السياسية والحزبية لبلورة مشروع قانون الانتخابات والنظام الانتخابي المقترح، وتجسيدا لنهج الحكومة في الانفتاح على كافة أطياف المجتمع الأردني، والتي تشكل لجنة الحوار الوطني مكوناً رئيساً فيه.
وقال الخصاونة خلال لقائه رئيس وأعضاء لجنة الحوار الوطني، إن المفتاح للعملية الديمقراطية بأكملها هو وجود هيئة مستقلة تقوم بالإشراف على الانتخابات وإداراتها، مؤكدا على ضرورة أن يتم اختيار أعضاء الهيئة على أساس النزاهة والشجاعة في اتخاذ القرارات.
وأضاف في معرض حديثه أن العامل الوحيد الذي يحدد موعد إجراء الانتخابات النيابية هو إنشاء الهيئة المستقلة للإشراف على الانتخابات، نافيا وجود أي صفقة بين الحكومة ومجلس النواب لتأخير إنجاز قانون الانتخابات.
وأوضح الخصاونة أن الحكومة غير ملزمة بمخرجات لجنة الحوار الوطني، وقال لا يوجد أي مصدر قانوني لإلزام الحكومة بمخرجات اللجنة.
وأشار إلى أن الحكومة تحترم اللجنة وتأخذ مخرجاتها بعين الاعتبار، لكن لا يوجد إلزام على الحكومة بأن تصبح مجرد منفذ لما يخرج من لجنة الحوار الوطني.
ونفى الخصاونه أن تكون حكومته حكومة إنقاذ، وقال إن البلاد بخير ولا نحتاج إلى إنقاذ، مضيفا: "إننا نستطيع جميعا من خلال التعاون والنية الصادقة تجاوز كافة العقبات والتحديات".
ويأتي لقاء الخصاونة مع لجنة الحوار الوطني ضمن سلسلة حوارات تجريها الحكومة مع مختلف الأطياف السياسية والحزبية لبلورة مشروع قانون الانتخابات والنظام الانتخابي المقترح، وتجسيدا لنهج الحكومة في الانفتاح على كافة أطياف المجتمع الأردني، والتي تشكل لجنة الحوار الوطني مكوناً رئيساً فيه.
- متى موعد الانتخابات البلدية في الاردن 2012 موعد الانتخابات البلدية الاردنية 2012
- اسماء مرشحين واعضاء مجلس البلديات في الاردن , اسماء مرشحين في المحافظات المملكة , نتائج انتخابات البلدية الاردنية , موعد الانتخابات البلدية الاردنية 2011/2012
- اسماء الفائزين في الانتخابات البلدية الاردنية 2012 نتائج الانتخابات البلدية الاردنية 2012
- نتائج انتخابات البلدية في الاردن 2012, اسماء الفائزين في انتخابات البلدية في الاردن 2012, موعد الانتخابات البلدية في الاردن 2012
- موعد الانتخابات الليبية ، متى موعد الانتخابات التشريعية في ليبيا 2012
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى