- nermeen35
- عدد المساهمات : 18007
ذهب : 36295
تقييم المشاركات : 265
تاريخ التسجيل : 10/09/2011
متى موعد انعقاد اول جلسات البرلمان المصري الجديد 2012 موعد افتتاح مجلس الشعب المصري 2012
الأحد يناير 15, 2012 7:42 am
متى موعد انعقاد أولي جلسات البرلمان المصري 2012 موعد افتتاح مجلس الشعب المصري 2012
متى موعد انعقاد أولي جلسات البرلمان المصري 2012 موعد افتتاح مجلس الشعب المصري 2012
عاجل أولي جلسات البرلمان المصري يوم 23 يناير بأمرالمشير طنطاوي عاجل جدا خبر مفاجئ . المشير طنطاوي يأمر بعقد اولي جلسات البرلمان المصري يوم 23 يناير القادم
عاجل أولي جلسات البرلمان المصري يناير بأمرالمشير طنطاوي
اعلنت الاعلامية مني الشاذلي الان في برنامجها علي قناة دريم 2 عن ان المشير محمد حسين طنطاوي قد اتخذ قرارا ان اولي جلسات مجلس الشعب ستعقد في يوم 23 يناير 2012 اي قبل ذكري ثورة 25 يناير بيومين,
القرار المفاجئ الذي اتخذه المشير يختلف في تفسيره الناس, هل هو ابداء حسن النية والمحاولة في تعجيل نقل السلطة الي رئيس مجلس الشعب المنتخب تهيئة للانتخابات الرئاسية ام انه فقط لتهدئة الاوضاع؟؟
جاء الخبر بعد انتشار الاخبار عن اكتشاف المخطط الذي تهدف له الجهات الخارجية باشعال الفتنة في البلاد في ذكري ثورة 25 يناير الاولي, ربما يحاول المجلس العسكري اجهاض الفتنة في مصر مبكرا,
متى موعد انعقاد أولي جلسات البرلمان المصري 2012 موعد افتتاح مجلس الشعب المصري 2012
عاجل أولي جلسات البرلمان المصري يوم 23 يناير بأمرالمشير طنطاوي عاجل جدا خبر مفاجئ . المشير طنطاوي يأمر بعقد اولي جلسات البرلمان المصري يوم 23 يناير القادم
عاجل أولي جلسات البرلمان المصري يناير بأمرالمشير طنطاوي
اعلنت الاعلامية مني الشاذلي الان في برنامجها علي قناة دريم 2 عن ان المشير محمد حسين طنطاوي قد اتخذ قرارا ان اولي جلسات مجلس الشعب ستعقد في يوم 23 يناير 2012 اي قبل ذكري ثورة 25 يناير بيومين,
القرار المفاجئ الذي اتخذه المشير يختلف في تفسيره الناس, هل هو ابداء حسن النية والمحاولة في تعجيل نقل السلطة الي رئيس مجلس الشعب المنتخب تهيئة للانتخابات الرئاسية ام انه فقط لتهدئة الاوضاع؟؟
جاء الخبر بعد انتشار الاخبار عن اكتشاف المخطط الذي تهدف له الجهات الخارجية باشعال الفتنة في البلاد في ذكري ثورة 25 يناير الاولي, ربما يحاول المجلس العسكري اجهاض الفتنة في مصر مبكرا,
- nermeen35
- عدد المساهمات : 18007
ذهب : 36295
تقييم المشاركات : 265
تاريخ التسجيل : 10/09/2011
رد: متى موعد انعقاد اول جلسات البرلمان المصري الجديد 2012 موعد افتتاح مجلس الشعب المصري 2012
الأحد يناير 22, 2012 11:56 pm
يبصر النور، اليوم الاثنين، أول برلمان مصر بعد ثورة 25 يناير التي أطاحت بنظام الرئيس السابق حسني مبارك، حيث يعقد مجلس الشعب الذي انتخب خلال الشهرين الماضيين جلسته الإجرائية الأولى في أجواء مختلفة تماماً عن برلمانات حقب مبارك والسادات وعبدالناصر.
وأهم ما يميز هذه الأجواء السيطرة الطاغية للإسلاميين ممثلة في حزب الحرية والعدالة (الإخوان) الذي حاز أكثرية المقاعد، وحزب النور (سلفيون) الذي جاء ثانياً، مع وجود حزب الإصالة والتنمية (الجماعة الإسلامية) والوسط.
المناخ البارد المخيّم على مصر ليس فقط المسيطر على الأجواء الحالية، إذ إن الجلسة تسبق الذكرى الأولى لثورة يناير بيومين فقط وهي ذكرى تهدد قوى ثورية عديدة بألا تجعلها احتفالية وإنما امتداد للثورة نفسها مع الدعوة بإسقاط المجلس العسكري والتعجيل بتسليم سلطته لإدارة مدنية.
وتحيط بجلسة البرلمان وتسبقها مخاوف من احتجاجات ومظاهرات، بل وتهديدات سيطرت على الساحة المصرية خلال الأسبوعين الماضيين بمنع دخول النواب.
مع ذلك لا يمكن إغفال تبدل المقاعد والقوى. فالحزب الوطني الحاكم في سنوات مبارك والسادات حلّ محله الإسلاميون ليكونوا القوة الضاربة الأولى في مجلس يمثل السلطة التشريعية وسيكون مسؤولاً مع مجلس الشورى الذي تبدأ انتخاباته نهاية الشهر الحالي عن لجنة الدستور الجديد.
الكتاتني المرشح الأقرب لرئاسة البرلمان
محمد الكتاتني وعصام سلطان
محمد الكتاتني وعصام سلطان
ويرأس الجلسة النائب الوفدي الدكتور محمود السقا بوصفه أكبر الأعضاء سناً حسب اللائحة، ثم تبدأ وقائع الجلسة بتلاوة قرار رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة بدعوة المجلس إلى الانعقاد وقرار اللجنة القضائية العليا للانتخابات بنتيجة الانتخابات.
ويؤدي الأعضاء اليمين الدستورية يعقبها إجراء انتخابات رئيس المجلس بعد فتح رئيس الجلسة الباب أمام الراغبين في الترشح لهذا المنصب، وعقب إعلان فوز أي من المرشحين برئاسة المجلس، ويدعو الدكتور محمود السقا الرئيس المنتخب إلى تولي رئاسة الجلسة، حيث يلقي كلمة يشكر فيها النواب على ثقتهم، متعهداً بالقيام بمهام منصبه.
وكان حزب الحرية والعدالة أعلن عن ترشيح أمينه العام الدكتور محمد حسن الكتاتني لرئاسة المجلس، فيما أعلن عصام سلطان نائب رئيس حزب الوسط الترشح منافساً للكتاتني.
ويفتتح بعد ذلك باب الترشح لمنصب الوكيلين عن العمال والفئات لكل الهيئات البرلمانية، وتجري الانتخابات بالاقتراع السري المباشر ثم يعلن اسمي الوكيلين، ومن ثم يدعى النواب لتسجيل رغباتهم في هيئات مكاتب اللجان البرلمانية في جلسة الإجراءات الثانية، ويعود المجلس للانعقاد في جلسة ثالثة يتم خلالها إقرار التشكيلات المقترحة للجنة العامة للمجلس ولجنة القيم والعلاقات البرلمانية الخارجية.
وعقب ذلك يعطي رئيس المجلس الكلمة لممثلي الهيئات البرلمانية من الأحزاب والمستقلين، تعقبها كلمة لرئيس مجلس الوزراء الذي يشارك في أعمال الجلسة على رأس وفد وزاري كبير لعرض تصوره عن شكل العلاقة مع المجلس الجديد.
ووفقاً لتصريحات سابقة لأمين المجلس سامي مهران، فإن رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة المشير حسين طنطاوي، والذي سيحل مكان الرئيس السابق في افتتاح الدورة البرلمانية باعتباره رئيس السلطة السياسية الحاكمة في مصر، سيتغيب عن حضور الجلسة الإجرائية، إلا أن مصادر برلمانية أكدت أنه قد يحضر غداً 24 يناير لإلقاء خطاب افتتاح الدورة البرلمانية، بحسب مصادر صحافية.
ومن ناحية أخرى، شدد الجيش من إجراءاته لتأمين مجلس الشعب من الداخل والخارج حفاظاً على أمن وسلامة النواب.
خبير أمني يستبعد العنف
قال مدير مركز الجمهورية للدراسات الأمنية اللواء سامح سيف اليزل لـ"العربية.نت" إنه يستبعد حدوث أعمال عنف سواء من المجموعات التي تطالب بأن يسلم المجلس العسكري السلطة لرئيس مجلس الشعب، أو من بعض المجموعات السياسية التي أعلنت عن نفسها، وأشارت إلى إمكانية استخدام العنف خلال فترة الاحتفالات بافتتاح البرلمان أو في الذكرى الأولى للثورة.
وأضاف اليزل: "نأمل من الأحزاب الإسلامية والليبرالية وائتلافات الشباب الثوري الحقيقي الذي قام بالثورة قبل أن يقفز عليها الدخلاء وأن يتحركوا لحماية المباني الرسمية وألا يسمحوا بإشعال الموقف لإفساد العرس الديمقراطي، أو الاحتفال التاريخي بأول ثورة ديمقراطية سلمية في العالم".
وحذرت السفارة الأمريكية رعاياها من احتمال حدوث أعمال عنف في أول انعقاد لأول برلمان مصري جديد منتخب بعد الثورة.
وأشارت إلى أن قوات الأمن المركزي المصرية اتخذت احتياطات مهمة، إلا أنه من الممكن أن تندلع مظاهرات وتتحول لأعمال عنف.
وأفادت بوجود أكثر من ٥٠٠ نائب وعدد كبير من الضيوف في الافتتاح، وسوف تكون المنطقة المحيطة بمباني مجلس الشعب محل نشاط مكثف طوال اليوم.
وأهم ما يميز هذه الأجواء السيطرة الطاغية للإسلاميين ممثلة في حزب الحرية والعدالة (الإخوان) الذي حاز أكثرية المقاعد، وحزب النور (سلفيون) الذي جاء ثانياً، مع وجود حزب الإصالة والتنمية (الجماعة الإسلامية) والوسط.
المناخ البارد المخيّم على مصر ليس فقط المسيطر على الأجواء الحالية، إذ إن الجلسة تسبق الذكرى الأولى لثورة يناير بيومين فقط وهي ذكرى تهدد قوى ثورية عديدة بألا تجعلها احتفالية وإنما امتداد للثورة نفسها مع الدعوة بإسقاط المجلس العسكري والتعجيل بتسليم سلطته لإدارة مدنية.
وتحيط بجلسة البرلمان وتسبقها مخاوف من احتجاجات ومظاهرات، بل وتهديدات سيطرت على الساحة المصرية خلال الأسبوعين الماضيين بمنع دخول النواب.
مع ذلك لا يمكن إغفال تبدل المقاعد والقوى. فالحزب الوطني الحاكم في سنوات مبارك والسادات حلّ محله الإسلاميون ليكونوا القوة الضاربة الأولى في مجلس يمثل السلطة التشريعية وسيكون مسؤولاً مع مجلس الشورى الذي تبدأ انتخاباته نهاية الشهر الحالي عن لجنة الدستور الجديد.
الكتاتني المرشح الأقرب لرئاسة البرلمان
محمد الكتاتني وعصام سلطان
محمد الكتاتني وعصام سلطان
ويرأس الجلسة النائب الوفدي الدكتور محمود السقا بوصفه أكبر الأعضاء سناً حسب اللائحة، ثم تبدأ وقائع الجلسة بتلاوة قرار رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة بدعوة المجلس إلى الانعقاد وقرار اللجنة القضائية العليا للانتخابات بنتيجة الانتخابات.
ويؤدي الأعضاء اليمين الدستورية يعقبها إجراء انتخابات رئيس المجلس بعد فتح رئيس الجلسة الباب أمام الراغبين في الترشح لهذا المنصب، وعقب إعلان فوز أي من المرشحين برئاسة المجلس، ويدعو الدكتور محمود السقا الرئيس المنتخب إلى تولي رئاسة الجلسة، حيث يلقي كلمة يشكر فيها النواب على ثقتهم، متعهداً بالقيام بمهام منصبه.
وكان حزب الحرية والعدالة أعلن عن ترشيح أمينه العام الدكتور محمد حسن الكتاتني لرئاسة المجلس، فيما أعلن عصام سلطان نائب رئيس حزب الوسط الترشح منافساً للكتاتني.
ويفتتح بعد ذلك باب الترشح لمنصب الوكيلين عن العمال والفئات لكل الهيئات البرلمانية، وتجري الانتخابات بالاقتراع السري المباشر ثم يعلن اسمي الوكيلين، ومن ثم يدعى النواب لتسجيل رغباتهم في هيئات مكاتب اللجان البرلمانية في جلسة الإجراءات الثانية، ويعود المجلس للانعقاد في جلسة ثالثة يتم خلالها إقرار التشكيلات المقترحة للجنة العامة للمجلس ولجنة القيم والعلاقات البرلمانية الخارجية.
وعقب ذلك يعطي رئيس المجلس الكلمة لممثلي الهيئات البرلمانية من الأحزاب والمستقلين، تعقبها كلمة لرئيس مجلس الوزراء الذي يشارك في أعمال الجلسة على رأس وفد وزاري كبير لعرض تصوره عن شكل العلاقة مع المجلس الجديد.
ووفقاً لتصريحات سابقة لأمين المجلس سامي مهران، فإن رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة المشير حسين طنطاوي، والذي سيحل مكان الرئيس السابق في افتتاح الدورة البرلمانية باعتباره رئيس السلطة السياسية الحاكمة في مصر، سيتغيب عن حضور الجلسة الإجرائية، إلا أن مصادر برلمانية أكدت أنه قد يحضر غداً 24 يناير لإلقاء خطاب افتتاح الدورة البرلمانية، بحسب مصادر صحافية.
ومن ناحية أخرى، شدد الجيش من إجراءاته لتأمين مجلس الشعب من الداخل والخارج حفاظاً على أمن وسلامة النواب.
خبير أمني يستبعد العنف
قال مدير مركز الجمهورية للدراسات الأمنية اللواء سامح سيف اليزل لـ"العربية.نت" إنه يستبعد حدوث أعمال عنف سواء من المجموعات التي تطالب بأن يسلم المجلس العسكري السلطة لرئيس مجلس الشعب، أو من بعض المجموعات السياسية التي أعلنت عن نفسها، وأشارت إلى إمكانية استخدام العنف خلال فترة الاحتفالات بافتتاح البرلمان أو في الذكرى الأولى للثورة.
وأضاف اليزل: "نأمل من الأحزاب الإسلامية والليبرالية وائتلافات الشباب الثوري الحقيقي الذي قام بالثورة قبل أن يقفز عليها الدخلاء وأن يتحركوا لحماية المباني الرسمية وألا يسمحوا بإشعال الموقف لإفساد العرس الديمقراطي، أو الاحتفال التاريخي بأول ثورة ديمقراطية سلمية في العالم".
وحذرت السفارة الأمريكية رعاياها من احتمال حدوث أعمال عنف في أول انعقاد لأول برلمان مصري جديد منتخب بعد الثورة.
وأشارت إلى أن قوات الأمن المركزي المصرية اتخذت احتياطات مهمة، إلا أنه من الممكن أن تندلع مظاهرات وتتحول لأعمال عنف.
وأفادت بوجود أكثر من ٥٠٠ نائب وعدد كبير من الضيوف في الافتتاح، وسوف تكون المنطقة المحيطة بمباني مجلس الشعب محل نشاط مكثف طوال اليوم.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى