صور وفيديو اقتحام المتقاعدين العسكريين مبنى رئاسة الوزراء تفاصيل اخر اخبار احداث اعتصام المتقاعدين العسكريين اليوم الاربعاء 18 1 2012

صور وفيديو اقتحام المتقاعدين العسكريين مبنى رئاسة الوزراء تفاصيل اخر اخبار اعتصام المتقاعدين العسكريين اليوم الاربعاء 18 1 2012
صور وفيديو اقتحام المتقاعدين العسكريين مبنى رئاسة الوزراء تفاصيل اخر اخبار اعتصام المتقاعدين العسكريين اليوم الاربعاء 18 1 2012
صور وفيديو اقتحام المتقاعدين العسكريين مبنى رئاسة الوزراء تفاصيل اخر اخبار احداث اعتصام المتقاعدين العسكريين اليوم الاربعاء 18 1 2012
نفذ ما يقارب 200 متقاعد عسكري اعتصاماً أمام رئاسة الوزراء للمطالبة بمساواتهم بالمتقاعدين الجدد.

كما طالب المعتصمون بتعديل المادة 22 من قانون التقاعد المدني التي تسمح بموجبها للمتقاعد العسكري الذي يتقاضى اكثر من 300 دينار استلام 40 دينارا فقط معتبرين هذه المادة نوعا من الظلم.



و رفع المشاركون في الاعتصام عدة شعارات تندد بالفساد مطالبين باسقاط حكومة الخصاونة لافتين الى ان الخصاونة تم تعينه من قبل دائرة المخابرات العامة.







وقالت مصادر من قلب الاعتصام لسرايا أن المعتصمون اقدموا على اقتحام 5 حواجز بشرية وحديدية حيث تمكنوا من الوصول الى دار الضيافة داخل الرئاسة.



واكد المصدر أن مين عام رئاسة الوزراء محمد نور الشريدة خرج لمقابلة المعتصمين الا أنهم رفضوا مقابلته، وطالبوا بمقابلة رئيس الوزراء عون الخصاونة أو شخص "بثقله" على حد وصفهم.



وهتف المتقاعدون: "وينك وينك يا ابو حسين"... "احنا نظاف ما بنخاف"... "العدل والمساواة

بدأ العشرات من المتقاعدين العسكريين في التوافد أمام رئاسة الوزراء، لبدء اعتصامهم المزمع في الساعة الواحدة اليوم الأربعاء.

ويأتي اعتصام المتقاعدين للمطالبة برفع الرواتب الى 600 دينار لأقل تقاعد عسكري و2000 دينار لأعلى راتب تقاعدي.

وكانت اللجنة التحضيرية للمتقاعدين العسكريين دعت الى اعتصام خلال بيانها الاول الذي اصدرته الثلاثاء تحت شعار "600 دينار لاقل راتب تقاعدي" ومطالبه المشاركين التحلي باعلى درجات الانضباط والحفاظ على ممتلكات الوطن وعلى سلمية الاعتصام.

(تفاصيل أوفى بعد قليل)
[youtube][/youtube]

تحول اعتصام نفذته اللجنة التحضيرية للمتقاعدين العسكريين أمام رئاسة الوزراء اليوم إلى تدافع واقتحام الحاجز الأمني لمبنى الرئاسة وسط تواجد امني ملحوظ.





وبحسب الزميل عبد الله العموش من موقع الحدث فان المعتصمين اخترقوا الحاجز الأمني وسط تدافع امني كبير وتراجع القوة الامنية نسبيا، ما حدا بالمتقاعدين إلى اختراق الحاجز الأمني الثاني مطالبين بمساواة رواتبهم التقاعدية برواتب زملائهم الجدد.





كما طالب المعتصمون بتعديل المادة 22 من قانون التقاعد العسكري التي تسمح بموجبها للمتقاعد العسكري الذي يتقاضى اكثر من 300 دينار استلام 40 دينارا فقط معتبرين هذه المادة نوعا من الظلم.



و رفع المشاركون في الاعتصام عدة شعارات تندد بالفساد مطالبين بإسقاط حكومة الخصاونة لافتين إلى أن الخصاونة تم تعيينه من قبل دائرة المخابرات العامة.



وأشار الزميل العموش إلى انه تم استدعاء العديد من قوات الدرك للسيطرة على الموقف في حين لم يقابل المعتصمين أيا من المسؤولين في رئاسة الوزراء .



وأضاف الزميل العموش بان المعتصمين أكدوا انه سيتم نقل الاعتصام إلى الديوان الملكي لإيصال صوتهم إلى جلالة الملك ، موضحا بان أعداد المعتصمين في ازدياد.





إلى ذلك، رفض المعتصمون دعوة مسؤول في رئاسة الوزراء لممثل عنهم لدخول المبنى للتباحث في الموضوع، مطالبين بخروج المسؤولين إليهم.



وحذر رئيس لجنة المتقاعدين العكسريين المقدم محمد الصعوب من العودة الى الاعتصام مجددا في حال عدم استجابة المسؤولين الى مطالبهم.





وأوضح الصعوب في اتصال هاتفي مع برنامج "بلدي هذا الصباح" ان الاعتصام جاء بعد رفض المسؤولين الاستماع الى مطالب المتقاعدين الذين "باتوا مهمشين وعلى قارعة الطريق"، لافتا الى ان عملية الاقتحام جاءت بهذه الصورة بعدما رفض المسؤولون الاستماع لهم.



وشدد على رفض المتقاعدين زيادة العشرين دينارا التي يتحدث الجميع عنها.

نفذ ما يقارب 200 متقاعد عسكري اعتصاماً أمام رئاسة الوزراء للمطالبة بمساواتهم بالمتقاعدين الجدد.


كما طالب المعتصمون بتعديل المادة 22 من قانون التقاعد المدني التي تسمح
بموجبها للمتقاعد العسكري الذي يتقاضى اكثر من 300 دينار استلام 40 دينارا
فقط معتبرين هذه المادة نوعا من الظلم.



و رفع المشاركون في الاعتصام عدة شعارات تندد بالفساد مطالبين باسقاط
حكومة الخصاونة لافتين الى ان الخصاونة تم تعينه من قبل دائرة المخابرات
العامة.



وقالت مصادر من قلب الاعتصام لسرايا أن المعتصمون اقدموا على اقتحام 5
حواجز بشرية وحديدية حيث تمكنوا من الوصول الى دار الضيافة داخل الرئاسة
بعد اشتباك مع قوات الدرك.



واكد المصدر أن مين عام رئاسة الوزراء محمد نور الشريدة خرج لمقابلة
المعتصمين الا أنهم رفضوا مقابلته، وطالبوا بمقابلة رئيس الوزراء عون
الخصاونة أو شخص "بثقله" على حد وصفهم.



وهتف المتقاعدون:

"وينك وينك يا ابو حسين"... "احنا نظاف ما بنخاف"... "العدل والمساواة"...

يا رموز الفساد كفى كذبا و تمثيلا على المتقاعدين

لن نعمل بوظائف الحراسة كالكلاب امام قصور و شركات الفاسدين.



ولاحقاً قام المعتصمون من المتقاعدين العسكريين باقتحام الحواجز الامنية
المحيطة بمقر الرئاسة، الامر الذي ادى إلى اشتباكات مع قوات الدرك، حيث
تمكن بعض المعتصمين من الوصول إلى دار الضيافة الخاصة برئاسة الوزراء.



وفي محاولة لتهدئة الوضع نزل وزير التربية والتعليم عيد الدحيات إلى المعتصمين، حيث قام بقطع وعد بتلبية مطالبهم.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

يعقد مجلس الوزراء اليوم جلسة خاصة لاقرار التعليمات المعدلة لتعليمات علاوة غلاء المعيشة للمتقاعدين العسكريين والمدنيين وورثتهم بشكلها النهائي للبدء بصرف الزيادات المستحقة مع نهاية شباط المقبل وبأثر رجعي اعتبارا من الاول من العام الحالي.



واعلن وزير الدولة لشؤون الاعلام والاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة راكان المجالي عن صرف الزيادات المالية وفق الهيكلة على رواتب الموظفين نهاية الشهر الحالي.



وقال الوزير المجالي بعد انتهاء جلسة مجلس الوزراء انه تم رصد وتخصيص هذه الزيادات لكل وزارة ليصار الى صرفها على الرواتب نهاية الشهر.



وفيما يتعلق بزيادات الرواتب للمتقاعدين والمدنيين والعسكريين قال المجالي انها ستصرف نهاية شهر شباط المقبل بأثر رجعي لعدم استكمال الاجراءات المتعلقة بها.



وناقش المجلس في جلسته التي عقدها امس برئاسة رئيس الوزراء بالوكالة الدكتور عيد الدحيات التعليمات المعدلة لتعليمات علاوة غلاء المعيشة للمتقاعدين العسكريين والمدنيين والورثة بحضور اللجنة الفنية المختصة من الجهات ذات العلاقة والتي قدمت جملة من الافكار بشانها .



وقرر مجلس الوزراء عقد جلسة خاصة غد لاقرارها بشكلها النهائي ليتم صرفها مع راتب شهر شباط وباثر رجعي اعتبارا من 1/ 1/ 2012 .



من جهة ثانية استمع مجلس الوزراء خلال الجلسة الى عرض قدمه وزير الطاقة والثروة المعدنية المهندس قتيبة ابو قوره حول الاجراءات التي اتخذتها الوزارة بالتعاون مع جميع الجهات المعنية لضمان توفير المشتقات النفطية واسطوانة الغاز في السوق المحلية بشكل مستمر وبدون انقطاع .