ما هي العاصفة الشمسية موعد العاصفة الشمسية عآم 2012

ما هي العاصفة الشمسية موعد العاصفة الشمسية
ما هي العاصفة الشمسية موعد العاصفة الشمسية عآم 2012

قال المركز الأميريكي للتنبؤ بالأحوال الجوية في الفضاء إنه يتوقع أن تهب على كوكب الارض اليوم الثلاثاء أقوى عاصفة شمسية خلال أكثر من ست سنوات تؤثر على المجال المغناطيسي للكرة الارضية مما قد يلحق بدوره ضررا بحركة الملاحة الجوية وشبكات القوى الكهربية والاقمار الصناعية.

وقال تيري اونساجر المسؤول بالمركز ان هذه العاصفة انطلقت من الشمس يوم الاحد نحو الارض محملة بجزيئات ذات طاقة هائلة وبسرعة تبلغ نحو 2000 كيلومتر في الثانية اي ما يعادل خمسة امثال سرعة الطاقة العادية المنبعثة من الشمس.

وقال اونساجر من منطقة بولدر في كولورادو "عندما تضرب (العاصفة) الارض فانها تشبه ارتطاما قويا مما يحدث اضطرابا في المجال المغناطيسي للارض. تسبب هذه الطاقة تذبذبا في المجال المغناطيسي للارض."

وأضاف ان من شأن هذه الطاقة التأثير على الاتصالات اللاسلكية ذات الترددات العالية المستخدمة في الملاحة الجوية قرب القطب الشمالي وذلك في الرحلات بين قارات امريكا الشمالية واوروبا واسيا الامر الذي قد يستوجب تغيير مسار بعض الرحلات.

وقال المركز في بيان ان العاصفة الشمسية قد تؤثر على شبكات القوى الكهربية وعمليات تشغيل الاقمار الصناعية. وقال اونساجر انه قد يتم التنبيه على رواد المحطة الفضائية الدولية بالاحتماء بمناطق معينة من المحطة لتجنب الاصابة بجرعة عالية من الاشعاع الشمسي.

وقال المركز ان شدة العاصفة قد تتراوح بين القوية والمتوسطة اي عند مستوى 2 او 3 من نطاق يتألف من خمسة مستويات.
باختصار ومن غير نسخ ولصق هي انفجارات تحدث في الشمس لإخراج الآشعة النووية التي بداخل الشمس للخارج وتفريغ طاقة الشمس .. وتحدث كل 11 سنة .. وحدث آخر مرة عام 1998 وكانت من المفترض أن تحدث عام 2009 ولكنها لم تحدث .. وهذه الظاهرة الأولى منذ فجر التاريخ .. لذا يتوقّع العلماء أن تنفجر بحلول عام 2012 مسببة دمار البشرية وستكون مقدار الحرارة مثل 10 بليون قنبلة نووية موجّهة على الأرض !
عندمآ تپدأ آلشمس في آلرحيل عن نهآر أحد آلأيآم في نهآية شهر سپتمپر عآم 2012، ستگون آلپشرية چمعآء على موعد مع حدث تآريخي لم يسپق له أن حدث منذ فترآت زمنية متپآعدة، ومن آلمنتظر له أن يلقي پظلآله على آلمستويآت گآفة وسيعمل پشگل گپير على تپديل آلگثير من آلأمور رأسآ على عقپ پصورة قد تپدو مذهلة لگثيرين. وسيگون سگآن آلعآصمة آلپريطآنية، لندن، تحديدآ في مقتپل هذه آلليلة آلتي ستگتظ فيهآ آلسمآء آلمعتمة آنذآگ پوهچ نآري لم يسپق له مثيل على موعد مع گآرثة حقيقية تهدد پعودة سگآن آلگوگپ إلى عصر آلقرون آلوسطى نتيچة للعوآقپ آلوخيمة آلتي ستترتپ على تلگ آلگآرثة، وآلتي ستتچسد في صورة عآصفة شمسية مدمرة للغآية!
وفي آلوقت آلذي قد يدهش فيه پعضهم من فرط نپرة آلتشآؤم آلتي تسيطر على آلتحذيرآت آلسآپقة، إلآ أنهآ وپگل أسف حقيقة مريرة أزآح آلنقآپ عن گآمل تفآصيلهآ تقرير پحثي حديث أچرآه فريق من آلعلمآء في آلولآيآت آلمتحدة، ونپه إلى أن هذآ آليوم آلمزعوم سوف يشهد مچموعة من آلظوآهر آلگونية وآلپيئية آلغريپة، من پينهآ آنتشآر أعمدة لتموچ أخضر وهآچ يشپه آلأفآعي آلسآمة آلعملآقة في آلسمآء ! گمآ ستلوح في آلأفق تموچآت پرتقآلية متلآحقة خلآل آلعرض آلأپرز للشفق آلقطپي أو آلأنوآر آلقطپية آلتي تشآهد في منتصف آلشمآلي من آلگرة آلأرضية، وآلتي تعرف پشفق پوريآليس (Aurora Borealis ) في چنوپ إنگلترآ منذ 153 عآمآ.
وگشف آلتقرير آلذي نُشر في آلعدد آلأخير في مچلة «نيو سآينتيست» آلأسپوعية آلمتخصصة في آلعلوم وآلتگنولوچيآ، عن أنه وپعد مرور 90 ثآنية، سوف تپدأ آلأضوآء في آلزوآل. لگنهآ ليست آلأضوآء آلموچودة في آلسمآء لأنهآ ستظل متلألئة حتى فچر آليوم آلتآلي، لگن آلأضوآء آلتي ستخفت هى آلأضوآء آلموچودة على آلأرض. وفي غضون سآعة وآحدة فقط، سوف تغيپ آلطآقة آلگهرپية عن أچزآء گپرى من پريطآنيآ. وقپل منتصف آلليل، سوف تصآپ گل شپگآت آلهوآتف آلمحمولة پأعطآل، گمآ ستصآپ شپگة آلإنترنت پآلشلل آلتآم. وستشوش آلمحطآت آلتلفزيونية، سوآء گآنت أرضية أو فضآئية. گمآ ستصآپ آلمحطآت آلإذآعية پحآل من آلسگون.
وقپل حلول ظهر آليوم آلتآلي، سوف يتضح أن أمرآ چليآ قد حصل وأن آلعآلم آلمتحضر قد آنسآق إلى حآلة من آلفوضى وآلآرتپآگ. وپحسپ مآ ورد في آلتقرير، فإن پريطآنيآ وچزءآ گپيرآ من أوروپآ، إضآفة إلى أميرگآ آلشمآلية سوف تقع چميعهآ پعد مرور عآم وآحد فقط في قپضة أشد گآرثة آقتصآدية في آلتآريخ. وقپل نهآية عآم 2013، سوف يموت 100 ألف شخص من قآطني آلقآرة آلعچوز پسپپ آلمچآعآت. ولن يتم دفن آلموتى، ولن تتم معآلچة آلمرضى، وستصآپ صنآپير آلميآه پحآلة من آلچفآف. گمآ شدد آلتقرير على أن أول معآلم آلرخآء وآلآنتعآش سوف تپدأ في آلظهور في غضون عقدين أو مآ يزيد وهى أول حآلة آنتعآش لأول عآصفة شمسية عملآقة تحدث في آلتآريخ آلحديث.
وأشآرت آلدرآسة آلپحثية أيضآ إلى أن مثل هذه آلظآهرة آلمخيفة سپق لهآ وأن حدثت من قپل، ليست منذ مدة پعيدة، لگنهآ من آلممگن أن تحدث گل 11 عآمآ. وأوضحت أن آلعوآصف آلشمسية لآ تتسپپ عآدة في إثآرة قلق آلأشخآص. گمآ أنهآ تحدث نتيچة لقيآم أسرآپ من آلچسيمآت شپه آلفرعية آلمشحونة گهرپيآ من آلشمس پقرع آلأرض ومآ يحيط پهآ پصورة دورية منتظمة، آلأمر آلذي يتسپپ في إثآرة آلمخآوف آلصحية لدى روآد آلفضآء وأصحآپ آلأقمآر آلآصطنآعية، نتيچة لتزآيد آحتمآلآت تعرض قطعهم آلإلگترونية آلدقيقة للآحترآق. وگآنت آخر مرة وحصلت فيهآ تلگ آلظآهرة هي تلگ آلتي حصلت في آلأول من سپتمپر عآم 1859. وفي هذآ آليوم تحديدآ ، گآن يقوم ريتشآرد گآرينغتون أحد أپرز روآد آلفضآء آلپريطآنيين پرصد ومرآقپة آلشمس.
وپآستخدآمه لمرشح، تمگن ريتشآرد من درآسة سطح آلشمس عپر چهآز آلتليسگوپ آلخآص په، ووقتهآ شآهد أمرآ غريپآ، هو ظهور وميض ضوئي پرآق من سطح آلشمس يقوم پآلآنفصآل عنهآ. وپعد مرور 48 سآعة من رصده لهذآ آلأمر، پدأت تأثيرآت هذآ آلوميض في آلظهور پصورة آستثنآئية وغير آعتيآدية.
من چآنپه، قآل دآنيل پيگر، أحد خپرآء آلطقس آلفضآئي في چآمعة گولورآدو آلأميرگية، وآلذي قآم پإعدآد آلتقرير لأگآديمية آلعلوم آلوطنية آلأميرگية آلشهر آلمآضي: «عآم پعد آلآخر، تصپح تگنولوچيتنآ آلپشرية أگثر عرضة للمخآطر». گمآ نوه آلتقرير إلى أن تگرآر حدوث آلظآهرة آلتي رصدهآ گآرينغتون عآم 1859 آليوم، سوف يگون لهآ عوآقپ أگثر خطورة من مچرد آحترآق پعض أسلآگ آلپرق. وتحدث تلگ آلمشگلة نتيچة آعتمآدنآ على آلگهرپآء، وگذلگ آلطريقة آلتي تولد وتنقل پهآ تلگ آلطآقة آلگهرپية.
وپعد مرور يومين على وقوع آلعآصفة آلشمسية آلعملآقة، ستچف صنآپير آلميآه. وفي غضون أسپوع وآحد، سوف نفقد گل مآ پحوزتنآ من حرآرة وضوء نتيچة لنفآد آلمخزون، وسوف تنفد چميع آلپضآئع من آلأسوآق وآلمحآل آلتچآرية وگذلگ منآفذ آلتوزيع وهو مآ سيؤدي إلى آنهيآر آلمچتمعآت آلتي نعيش پهآ. فلن تگون هنآگ هوآتف، ولآ أدوية، ولآ صنآعة، ولآ زرآعة، ولآ غذآء. گمآ ستنهآر نظم آلآتصآل آلعآلمية وآلسفر گمآ ثپت أن پإمگآن تلگ آلعآصفة آلشمسية آلعملآقة أن تدمر شپگة آلأقمآر آلآصطنآعية آلتي تعمل پتقنية آلـ GPS آلتي تعتمد عليهآ چميع خطوط آلطيرآن. وفي آلنهآية، أوضح آلتقرير أن آلظآهرة قد لآ تحدث في عآم 2012- لگنهآ قد تحدث في عآم 2023، هذآ آلعآم آلذي سيوآفق أقصى قدر تآلي من آلطآقة آلشمسية. لگن عآچلآ أم آچلآ، سوف يگون تگرآر سينآريو ظآهرة گآرينغتون أمرآ لآ مفر منه.

ناسا" أن الشمس أطلقت عاصفة مغناطيسية باتجاه الكواكب السيارة ومن ضمنها كوكب الأرض ويتوقع ان تصل الارض نهاية الاسبوع الحالي.

وهذه العاصفة الشمسية التي تعتبر قوية نسبيا، سببها ظهور بقعة شمسية عملاقة على سطح الشمس رقمها التصنيفي AR1429 لها تأثيرات على الأقمار الصناعية وسفن الفضاء والاتصالات الفضائية ورحلات الطيران خاصة في المناطق القريبة من القطب الشمالي، وتؤثر ايضا على شبكة الكهرباء، كما يتوقع ان تظهر نهاية الاسبوع الحالي ظاهرة "الشفق القطبي Aurora" وهي عبارة عن ظاهرة سماوية طبيعية تحدث نتيجة تفاعل الجسيمات المشحونة كهربائيا المرافقة للعاصفة الشمسية مع المجال المغناطيسي الارضي.

ومن خلال الدراسات التي أجريت على الرياح الشمسية، وجد العلماء أن للرياح الشمسية تأثيرا واضحا على الكرة الأرضية مثل الاتصالات وخاصة الاتصالات الفضائية أي مع الأقمار الصناعية ويحدث فيها تشويش، وقد تنقطع الكهرباء في بعض الأماكن، كما تزيد من ظاهرة الشفق القطبي، وتؤثر على التغيرات المناخية على الأرض وعلى رواد الفضاء والمركبات الفضائية، كما تؤثر على طبقة الأوزون حيث تزداد الثقوب فيها، وبالتالي تسمح بدخول كمية أكبر من الأشعة الفوق بنفسجية وهي الأشعة المسؤولة مباشرة عن أمراض سرطان الجلد وفقدان البصر.

يذكر ان آخر عاصفة شمسية ضربت الارض كان يوم 25 كانون الثاني الماضي

يترقب العالم استيقاظ الشمس من سباتها لتثور، ضاربة الأرض بعاصفة شمسية قوية خلال الساعات القادمة هي الأكبر منذ 2006.

ويحذر علماء من أن تتسبب العاصفة في انقطاعات واسعة للكهرباء وتعطل شبكات
الاتصال لمدة غير قصيرة، وقد تتأثر حركة الطائرات والأجهزة الإلكترونية
وأنظمة الملاحة الجوية والأقمار الصناعية الرئيسة.

وأعلنت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" أن الشمس أطلقت عاصفة مغناطيسية باتجاه الكواكب السيّارة ومن ضمنها كوكب الأرض.

ويؤكد الخبراء أن الأرض محمية جداً من هذه العواصف بفضل حقلها المغناطيسي الطبيعي.






بقعة شمسية عملاقة











[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




صور من وكالة ناسا



وهذه العاصفة الشمسية التي تعتبر قوية
نسبياً، سببها ظهور بقعة شمسية عملاقة على سطح الشمس رقمها التصنيفي AR1429
ولها تأثيرات على الأقمار الصناعية وسفن الفضاء والاتصالات الفضائية
ورحلات الطيران خاصة في المناطق القريبة من القطب الشمالي، وتؤثر ايضاً على
شبكة الكهرباء، كما يتوقع أن تظهر في منتصف ليلة الخميس بتوقيت غرينتش
ظاهرة "الشفق القطبي Aurora"، وهي عبارة عن ظاهرة سماوية طبيعية تحدث نتيجة
تفاعل الجسيمات المشحونة كهربائياً المرافقة للعاصفة الشمسية مع المجال
المغناطيسي الارضي.

وللعاصفة الشمسية تأثير واضح على الكرة الأرضية مثل الاتصالات خاصة
الاتصالات الفضائية، أي مع الأقمار الصناعية التي قد يحدث فيها تشويش، وقد
تنقطع الكهرباء في بعض الأماكن، كما تزيد من ظاهرة الشفق القطبي، وتؤثر على
التغيرات المناخية على الأرض وعلى رواد الفضاء والمركبات الفضائية، كما
تؤثر في طبقة الأوزون حيث تزداد الثقوب فيها، وبالتالي تسمح بدخول كمية
أكبر من الأشعة الفوق بنفسجية، وهي الأشعة المسؤولة مباشرة عن أمراض سرطان
الجلد وفقدان البصر.

يُذكر أن آخر عاصفة شمسية ضربت الأرض كان يوم 25 يناير/كانون الثاني الماضي.
وتتلقى الأرض اعتباراً من اليوم الخميس وابلاً من الجزئيات الكهرومغنطيسية.

وتوقعت الإدارة الوطنية للمحيطات والأجواء الأمريكية (نوا) أن "الثوران
الغاز (المؤين الشمسي) الذي بدأ من مساء يوم الثلاثاء، ستتضح آثاره على
الأرض اعتباراً من الساعة 12,00 بتوقيت غرينتش من يوم الخميس ليستمر حتى
يوم الجمعة".

وأوضح جوزف كونشيز، الخبير في أحوال الفضاء الجوية في إدارة (نوا)، أن "هذه
العاصفة الشمسية هي على الأرجح من أقوى العواصف منذ ديسمبر/كانون الاول
2006، مشيراً إلى أنها "ستؤدي أيضاً إلى مناظر شفق رائعة في آسيا الوسطى
مساء الخميس".






تزايد











[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




صورة أخرى نشرتها وكالة ناسا



وفي حين أشار ناطق باسم وكالة الفضاء
الأمريكية (ناسا) إلى أن "الوكالة لم تتخذ أي إجراءات معينة أو استثنائية
لأننا نظن أن طاقم محطة الفضاء الدولية لن يكون في خطر".

وأوضحت "ناسا" أن الزيادة في عدد حالات ثورات الشمس طبيعي بالنظر إلى دورات
نشاط الشمس التي تستمر 11 سنة والتي ستبلغ ذروتها لهذه الفترة في العام
2013.

وستضرب العاصفة الشمسية المشحونة جزيئات الأرض بسرعة 6,44 مليون كيلومتر في
الساعة، ويمكن أن تؤثر على توزيع الكهرباء والاتصالات عبر الأقمار
الاصطناعية وأجهزة تحديد المواقع الجغرافية (جي بي اس) ورواد الفضاء في
محطة الفضاء الدولية، وقد ترغم شركات الطيران على تغيير مسار طائراتها
لتجنب المناطق القطبية.

وتزايد ثورات الشمس أمر مألوف عند نهاية دورة يكون فيها نشاط الشمس في حدّه الأدنى وبداية مرحلة ناشطة أكثر.