- nermeen35
- عدد المساهمات : 18007
ذهب : 36295
تقييم المشاركات : 265
تاريخ التسجيل : 10/09/2011
صور فضيحة ابنة السياسي فيليب ديوينتر البلجيكي المتطرف عارية والنقاب صور فضيحة ابنة السياسي فيليب ديوينتر البلجيكي المتطرف بالبيكني والنقاب
الأحد فبراير 05, 2012 5:12 am
صور فضيحة ابنة السياسي فيليب ديوينتر البلجيكي المتطرف عارية والنقاب
صور فضيحة ابنة السياسي فيليب ديوينتر البلجيكي المتطرف بالبيكني والنقاب
صور فضيحة ابنة السياسي فيليب ديوينتر البلجيكي المتطرف بالبيكني والنقاب
صور فضيحة ابنة فيليب ديوينتر البلجيكي المتطرف بالبيكني والنقاب
صور فضيحة ابنة فيليب ديوينتر البلجيكي المتطرف بالبيكني والنقاب
صور فضيحة ابنة فيليب ديوينتر البلجيكي المتطرف بالبيكني والنقاب
أثار سياسي بلجيكي وابنته موجة غضب عارمة بين أبناء الجالية المسلمة برفع شعار "المرأة ضد الإسلام"، نتيجة عرض الابنة جسدها عارياً تحت نقاب أسود.
وكشفت الابنة البالغة من العمر 19 عاما جسدها عبر ارتداء لباس البحر البكيني تحت نقاب مفتوح، وظهرت كلمة "الحرية أم الإسلام" على صدرها وجملة أخرى "أيهما تختار" على منطقة أسفل البطن.
واعتبر عدد من المسلمين أن في الحملة إهانة لصورة المرأة المسلمة وانتهاك لحرمة جسدها، وفق ما جاء في صحيفة "دايلي مايل".
ونشرت الصورة كجزء من حملة يشنها والد الفتاة -وهو سياسي بلجيكي يدعى فلامس بيلانج- يدعو إلى تحرير المرأة ويدعوها إلى اتخاذ موقف ضد الإسلام.
وقالت الفتاة "اقترحت فكرة الصورة بنفسي، ولقد تعلمت أن أتعايش معها، ولكني تعرضت لكل شيء بما فيها تهديدات بالقتل". وأضافت أنها أرادت من خلال الصورة أن تجمع بين النقاب والعري في صورة واحدة لإثبات وجهة نظرها.
واعتبرت أن على النساء الاختيار بين الإسلام والحرية، على حد تعبيرها، في حين قال والدها "النساء ضحية الدين الإسلامي، ونريد أن نوضح لهن بأن لهن حرية الاختيار".
ويدور في بلجيكا حاليا جدال ديني حول إنشاء أول محكمة شرعية هناك، حيث يعارض البعض وجود محاكم إسلامية ويطالبون المسلمين بتصفية قضاياهم في المحاكم المدنية المعتمدة.
أطلق فيليب ديوينتر - زعيم حزب ""فلامز بيلانغ" (المصالح الفلمنكية) البلجيكي اليميني - حملةً تحت شعار "نساء ضد الإسلام" اختار لملصقها الدعائي صورةً لابنته وهي تغطي وجهها وذراعيها وظهرها بالنقاب، بينما تظهر بقية جسدها عارية إلا من "البكيني".
وجاءت هذه الحملة بعد إقامة جماعة إسلامية محكمة موازية تعمل بأحكام الشريعة، خلافًا لقانون البلاد.
ويحمل ملصق الحملة الحزبية غير المألوف عبارتين هما سؤال: "الحرية أم الإسلام؟" وإجابته: "الخيار لك".
وتأتي حملة ديوينتر هذه وسط أجواء متوترة في بلجيكا بسبب النزاع العرقي بين الفلمنك الناطقين بالهولندية في الشمال والولونيين الناطقين بالفرنسية في الجنوب، وبين القوميين من هذين المعسكرين نفسيهما من جهة، وما يعتبرونه ثقافة دخيلة تتمثل في العنصر الإسلامي المهاجر من الجهة الأخرى.
ووفق صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، قال ديوينتر: إن توظيفه لصورة ابنته آن - صوفي (19 عامًا) بالنقاب و"البكيني" مهم لإقناع البلجيكيات بضخامة الخطر الذي يمثله التهديد الإسلامي على المجتمع وضرورة تصديهن له.
وقالت آن - صوفي نفسها للإعلام البلجيكي: إنها هي التي اقترحت موضوع الملصق على حزب أبيها، مشيرة إلى أنها لا تشعر بأي خلل في دورها هذا، لكنها تلقت مختلف التهديدات بما في ذلك القتل.
وأضافت: "هذا هو موقفي وبياني للناس، ما هو نقيض النقاب؟ الإجابة هي: العري. ولهذا سلطنا الضوء على الضدين. والحملة التي بدأها أبي تتواءم تمامًا مع مشاعري إزاء القضية بأكملها. علينا كنساء الاختيار بين نقيضين لا يجتمعان وهما الإسلام والحرية".
وأردفت آن - صوفي أنها تلقت التهديدات بقتلها من جماعات إسلامية، وقالت: "الانتقادات والتهديدات بقتلي ما عادت تخيفني".
وقال السياسي البلجيكي اليميني: "النساء على الدوام أول ضحايا الإسلام. ولهذا نريد أن نقول للبلجيكيات بوضوح: إنهن يملكن الخيار"، وفق قوله.
وانطلقت حملة حزب "فلامز بيلانغ" وسط انتقادات عديدة صُوِّبت من سائر الجهات البلجيكية إلى جماعة Shariah4Belgium "الشريعة لبلجيكا" بسبب مزاعم من قوى معادية للإسلام بأن الجماعة لها مواقف متعنتة وهجومية.
وتصاعدت هذه الانتقادات الموجهة ضد الجماعة في أعقاب افتتاحها لأول محكمة تعمل بأحكام الشريعة في بلجيكا. ويقول المراقبون: إن هذه الخطوة وضعتها على خط تصادم مع محاكم البلاد المدنية وخط تصادم مباشر آخر مع القوميين الغاضبين أصلاً فيما يتصل بمسألة "الهوية البلجيكية
صور فضيحة ابنة السياسي فيليب ديوينتر البلجيكي المتطرف بالبيكني والنقاب
صور فضيحة ابنة السياسي فيليب ديوينتر البلجيكي المتطرف بالبيكني والنقاب
صور فضيحة ابنة فيليب ديوينتر البلجيكي المتطرف بالبيكني والنقاب
صور فضيحة ابنة فيليب ديوينتر البلجيكي المتطرف بالبيكني والنقاب
صور فضيحة ابنة فيليب ديوينتر البلجيكي المتطرف بالبيكني والنقاب
أثار سياسي بلجيكي وابنته موجة غضب عارمة بين أبناء الجالية المسلمة برفع شعار "المرأة ضد الإسلام"، نتيجة عرض الابنة جسدها عارياً تحت نقاب أسود.
وكشفت الابنة البالغة من العمر 19 عاما جسدها عبر ارتداء لباس البحر البكيني تحت نقاب مفتوح، وظهرت كلمة "الحرية أم الإسلام" على صدرها وجملة أخرى "أيهما تختار" على منطقة أسفل البطن.
واعتبر عدد من المسلمين أن في الحملة إهانة لصورة المرأة المسلمة وانتهاك لحرمة جسدها، وفق ما جاء في صحيفة "دايلي مايل".
ونشرت الصورة كجزء من حملة يشنها والد الفتاة -وهو سياسي بلجيكي يدعى فلامس بيلانج- يدعو إلى تحرير المرأة ويدعوها إلى اتخاذ موقف ضد الإسلام.
وقالت الفتاة "اقترحت فكرة الصورة بنفسي، ولقد تعلمت أن أتعايش معها، ولكني تعرضت لكل شيء بما فيها تهديدات بالقتل". وأضافت أنها أرادت من خلال الصورة أن تجمع بين النقاب والعري في صورة واحدة لإثبات وجهة نظرها.
واعتبرت أن على النساء الاختيار بين الإسلام والحرية، على حد تعبيرها، في حين قال والدها "النساء ضحية الدين الإسلامي، ونريد أن نوضح لهن بأن لهن حرية الاختيار".
ويدور في بلجيكا حاليا جدال ديني حول إنشاء أول محكمة شرعية هناك، حيث يعارض البعض وجود محاكم إسلامية ويطالبون المسلمين بتصفية قضاياهم في المحاكم المدنية المعتمدة.
أطلق فيليب ديوينتر - زعيم حزب ""فلامز بيلانغ" (المصالح الفلمنكية) البلجيكي اليميني - حملةً تحت شعار "نساء ضد الإسلام" اختار لملصقها الدعائي صورةً لابنته وهي تغطي وجهها وذراعيها وظهرها بالنقاب، بينما تظهر بقية جسدها عارية إلا من "البكيني".
وجاءت هذه الحملة بعد إقامة جماعة إسلامية محكمة موازية تعمل بأحكام الشريعة، خلافًا لقانون البلاد.
ويحمل ملصق الحملة الحزبية غير المألوف عبارتين هما سؤال: "الحرية أم الإسلام؟" وإجابته: "الخيار لك".
وتأتي حملة ديوينتر هذه وسط أجواء متوترة في بلجيكا بسبب النزاع العرقي بين الفلمنك الناطقين بالهولندية في الشمال والولونيين الناطقين بالفرنسية في الجنوب، وبين القوميين من هذين المعسكرين نفسيهما من جهة، وما يعتبرونه ثقافة دخيلة تتمثل في العنصر الإسلامي المهاجر من الجهة الأخرى.
ووفق صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، قال ديوينتر: إن توظيفه لصورة ابنته آن - صوفي (19 عامًا) بالنقاب و"البكيني" مهم لإقناع البلجيكيات بضخامة الخطر الذي يمثله التهديد الإسلامي على المجتمع وضرورة تصديهن له.
وقالت آن - صوفي نفسها للإعلام البلجيكي: إنها هي التي اقترحت موضوع الملصق على حزب أبيها، مشيرة إلى أنها لا تشعر بأي خلل في دورها هذا، لكنها تلقت مختلف التهديدات بما في ذلك القتل.
وأضافت: "هذا هو موقفي وبياني للناس، ما هو نقيض النقاب؟ الإجابة هي: العري. ولهذا سلطنا الضوء على الضدين. والحملة التي بدأها أبي تتواءم تمامًا مع مشاعري إزاء القضية بأكملها. علينا كنساء الاختيار بين نقيضين لا يجتمعان وهما الإسلام والحرية".
وأردفت آن - صوفي أنها تلقت التهديدات بقتلها من جماعات إسلامية، وقالت: "الانتقادات والتهديدات بقتلي ما عادت تخيفني".
وقال السياسي البلجيكي اليميني: "النساء على الدوام أول ضحايا الإسلام. ولهذا نريد أن نقول للبلجيكيات بوضوح: إنهن يملكن الخيار"، وفق قوله.
وانطلقت حملة حزب "فلامز بيلانغ" وسط انتقادات عديدة صُوِّبت من سائر الجهات البلجيكية إلى جماعة Shariah4Belgium "الشريعة لبلجيكا" بسبب مزاعم من قوى معادية للإسلام بأن الجماعة لها مواقف متعنتة وهجومية.
وتصاعدت هذه الانتقادات الموجهة ضد الجماعة في أعقاب افتتاحها لأول محكمة تعمل بأحكام الشريعة في بلجيكا. ويقول المراقبون: إن هذه الخطوة وضعتها على خط تصادم مع محاكم البلاد المدنية وخط تصادم مباشر آخر مع القوميين الغاضبين أصلاً فيما يتصل بمسألة "الهوية البلجيكية
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى