- kingsam11
- عدد المساهمات : 717
ذهب : 1682
تقييم المشاركات : 6
تاريخ التسجيل : 08/11/2009
دعاء صلاة الاستخارة للزواج
الأربعاء فبراير 08, 2012 9:59 am
دعاء صلاة الاستخارة للزواج
دعاء صلاة الاستخارة للزواج
دعاء صلاة الاستخارة للزواج
دعاء الاستخارة مكتوب
اللّهم أني أستخيرُك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم فإنك تَقْدِرُ ولا أَقَدِْر وتعلَمْ ولا أَعْلَمْ وأنت علاَّمُ الغيوب .
اللّهم إن كنت تعلمُ (( ذكر المسألة )) خيرٌ لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاقْدُرْه لي ويسِّرْه لي .
وإن كان هذا الأمرُ شراً لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاصرفّهُ عني وأصرفني عنه واقْدِرْ لي الخير حيث كان ، ثم رَضّتَيِ به .
قراءة الفاتحة ، والصلاة والسلام على سيّدنا مُحَمّد وعلى آل بيته وأصحابه أجمعين
دعاء الاستخارة في الزواج
بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
شرع الله تعالى الزواج، لما فيه من الاستقرار النفسي والاجتماعي والخلقي لدى المسلم والمسلمة، وإذا عرض أمر الزواج للمسلم أو المسلمة، كان من السنة استخارة الله تعالى، بصلاة ركعتين، ودعاء يعقب الصلاة، يسأل الله تعالى بعدهما أن يكتب الخير للإنسان، على ألا يكون ميالا لشيء بعينه، بل يفوض الأمر لله تعالى، وهو يقدر الخير له إن شاء الله، وتفويض الأمر لله، لا يجعل المرء قلقا إن لم يقدر الله له الأمر، بل يعلم أن كل ما يكتبه الله للعبد هو خير إن شاء الله .
دعاء صلاة الاستخارة للزواج
دعاء صلاة الاستخارة للزواج
دعاء الاستخارة مكتوب
اللّهم أني أستخيرُك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم فإنك تَقْدِرُ ولا أَقَدِْر وتعلَمْ ولا أَعْلَمْ وأنت علاَّمُ الغيوب .
اللّهم إن كنت تعلمُ (( ذكر المسألة )) خيرٌ لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاقْدُرْه لي ويسِّرْه لي .
وإن كان هذا الأمرُ شراً لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاصرفّهُ عني وأصرفني عنه واقْدِرْ لي الخير حيث كان ، ثم رَضّتَيِ به .
قراءة الفاتحة ، والصلاة والسلام على سيّدنا مُحَمّد وعلى آل بيته وأصحابه أجمعين
دعاء الاستخارة في الزواج
بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
شرع الله تعالى الزواج، لما فيه من الاستقرار النفسي والاجتماعي والخلقي لدى المسلم والمسلمة، وإذا عرض أمر الزواج للمسلم أو المسلمة، كان من السنة استخارة الله تعالى، بصلاة ركعتين، ودعاء يعقب الصلاة، يسأل الله تعالى بعدهما أن يكتب الخير للإنسان، على ألا يكون ميالا لشيء بعينه، بل يفوض الأمر لله تعالى، وهو يقدر الخير له إن شاء الله، وتفويض الأمر لله، لا يجعل المرء قلقا إن لم يقدر الله له الأمر، بل يعلم أن كل ما يكتبه الله للعبد هو خير إن شاء الله .
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى