- nermeen35
- عدد المساهمات : 18007
ذهب : 36295
تقييم المشاركات : 265
تاريخ التسجيل : 10/09/2011
كاريكاتير عيد الحب 2012
الثلاثاء فبراير 14, 2012 1:42 am
كاريكاتير عيد الحب 2012
كاريكاتير عيد الحب 2012
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فيديو يوتيوب عيد العشاق 2012
[youtube][/youtube]
كاريكاتير عيد الحب 2012
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فيديو يوتيوب عيد العشاق 2012
[youtube][/youtube]
- nermeen35
- عدد المساهمات : 18007
ذهب : 36295
تقييم المشاركات : 265
تاريخ التسجيل : 10/09/2011
رد: كاريكاتير عيد الحب 2012
الثلاثاء فبراير 14, 2012 6:29 am
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
- nermeen35
- عدد المساهمات : 18007
ذهب : 36295
تقييم المشاركات : 265
تاريخ التسجيل : 10/09/2011
رد: كاريكاتير عيد الحب 2012
الثلاثاء فبراير 14, 2012 6:33 am
لا يحفل عيد الحب "الفالنتين" الذي يصادف اليوم بذات الاهتمام الشعبي الذي كان يرافق حلوله في سنوات سابقة.
فهذه المناسبة التي يحتفل بها الكثير من الناس في كل أنحاء العالم في الرابع عشر من شهر فبراير من كل عام. تعتبر أمرا تقليديا يعبر فيه المحبون عن حبهم لبعضهم البعض عن طريق إرسال بطاقات عيد الحب أو إهداء الزهور أو الحلوى لأحبائهم.
بيد ان المعتادين من الأشخاص كل في عام على إقامة هذا السلوك تراجع اهتمامهم هذه السنة بسب ما يحدث من اضطرابات سياسية بالمنطقة أدى إلى انخفاض إقبال "المحبين" على شراء الورد والهدايا مقارنة بذات الفترة من العام الماض، وفق المواطن خليل حماد.
أما سند القلعاوي، بين أن إنفاق ثمن ورود الحب أمر غير مُلح عليه، خصوصا أن "ثقافة الفالنتاين" تعد من الكماليات التي لا تدخل ضمن أولوياته، مضيفا أن المواطنين لم يعودوا يحتفلون بعيد الحب كما كان في السابق، إذ قللوا من شراء إكسسوارات عيد الفالنتاين في الفترة الحالية، نتيجة تداعيات أحداث الربيع العربي وانشغال المواطنين بالمستقبل.
بدوره يقول عبد الله وليد إن الحالة النفسية التي يمر بها المواطنون بالفترة الحالية جراء ما يحدث بالعالم العربي من عمليات قتل أدت إلى عدم الترتيب للاحتفال بعيد الفالنتاين للعام الحالي، لافتا الى أنه شخصيا لم يفطن لهذا المر إلا عندما تم توجيه سؤالنا له.
وبين عبد الله أن درجة التأثر بما يحصل بالمنطقة، سيما بسورية من عمليات قتل جعلت كثيرا ممن كانوا يحتفلون بهذه المناسبة يتجاهلونها أو القيام بشطبها من قاموسهم.
من جهته يقول محمد نصر الله صاحب محل لبيع الأزهار إن إقبال المواطنين هذا العام على شراء الأزهار
لم تصل للمستوى الذي وصلت إليه خلال الأعوام الماضية. مشيرا إلى ان الكميات المعروضة من الورود تفوق حجم الطلب عليها.
ويوضح نصر الله أن سبب تراجع بيع الزهور في مناسبة عيد الحب لهذا العام هوبسبب الاحداث التي تمر بها المنطقة وأثرت بشكل كبير على معدل الطلب على جميع القطاعات سيما محلات بيع الورود التي تشهد في الفترة الحالية من كل عام ارتفاعا بمعدل الطلب، الا أن الطلب على الورود بالفترة الحالية متواضع.
اما اختصاصي علم الاجتماع حسين الخزاعي يعزو تراجع وانخفاض اهتمام المواطنين بهذه المناسبة بسبب توجه الروح الجماعية للشعب نحو قضايا أهم وانشغالها بالأحداث التي فرضت نفسها على الساحة العربية، مشيرا إلى تجاهل المواطنين الواضح لهذه المناسبة في هذا العام.
يشار إلى أن إنتاج المملكة من الورد لا يفي بحجم الطلب المحلي وتحديدا خلال فترة عيد الحب.
فهذه المناسبة التي يحتفل بها الكثير من الناس في كل أنحاء العالم في الرابع عشر من شهر فبراير من كل عام. تعتبر أمرا تقليديا يعبر فيه المحبون عن حبهم لبعضهم البعض عن طريق إرسال بطاقات عيد الحب أو إهداء الزهور أو الحلوى لأحبائهم.
بيد ان المعتادين من الأشخاص كل في عام على إقامة هذا السلوك تراجع اهتمامهم هذه السنة بسب ما يحدث من اضطرابات سياسية بالمنطقة أدى إلى انخفاض إقبال "المحبين" على شراء الورد والهدايا مقارنة بذات الفترة من العام الماض، وفق المواطن خليل حماد.
أما سند القلعاوي، بين أن إنفاق ثمن ورود الحب أمر غير مُلح عليه، خصوصا أن "ثقافة الفالنتاين" تعد من الكماليات التي لا تدخل ضمن أولوياته، مضيفا أن المواطنين لم يعودوا يحتفلون بعيد الحب كما كان في السابق، إذ قللوا من شراء إكسسوارات عيد الفالنتاين في الفترة الحالية، نتيجة تداعيات أحداث الربيع العربي وانشغال المواطنين بالمستقبل.
بدوره يقول عبد الله وليد إن الحالة النفسية التي يمر بها المواطنون بالفترة الحالية جراء ما يحدث بالعالم العربي من عمليات قتل أدت إلى عدم الترتيب للاحتفال بعيد الفالنتاين للعام الحالي، لافتا الى أنه شخصيا لم يفطن لهذا المر إلا عندما تم توجيه سؤالنا له.
وبين عبد الله أن درجة التأثر بما يحصل بالمنطقة، سيما بسورية من عمليات قتل جعلت كثيرا ممن كانوا يحتفلون بهذه المناسبة يتجاهلونها أو القيام بشطبها من قاموسهم.
من جهته يقول محمد نصر الله صاحب محل لبيع الأزهار إن إقبال المواطنين هذا العام على شراء الأزهار
لم تصل للمستوى الذي وصلت إليه خلال الأعوام الماضية. مشيرا إلى ان الكميات المعروضة من الورود تفوق حجم الطلب عليها.
ويوضح نصر الله أن سبب تراجع بيع الزهور في مناسبة عيد الحب لهذا العام هوبسبب الاحداث التي تمر بها المنطقة وأثرت بشكل كبير على معدل الطلب على جميع القطاعات سيما محلات بيع الورود التي تشهد في الفترة الحالية من كل عام ارتفاعا بمعدل الطلب، الا أن الطلب على الورود بالفترة الحالية متواضع.
اما اختصاصي علم الاجتماع حسين الخزاعي يعزو تراجع وانخفاض اهتمام المواطنين بهذه المناسبة بسبب توجه الروح الجماعية للشعب نحو قضايا أهم وانشغالها بالأحداث التي فرضت نفسها على الساحة العربية، مشيرا إلى تجاهل المواطنين الواضح لهذه المناسبة في هذا العام.
يشار إلى أن إنتاج المملكة من الورد لا يفي بحجم الطلب المحلي وتحديدا خلال فترة عيد الحب.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى