- nermeen35
- عدد المساهمات : 18007
ذهب : 36295
تقييم المشاركات : 265
تاريخ التسجيل : 10/09/2011
وفاة محمد عثمان وردي اسباب وفاة محمد عثمان وردي صور وفيديو جنازة محمد عثمان وردي
الأحد فبراير 19, 2012 4:01 am
وفاة محمد عثمان وردي اسباب وفاة محمد عثمان وردي صور وفيديو جنازة محمد عثمان وردي
وفاة محمد عثمان وردي اسباب وفاة محمد عثمان وردي صور وفيديو جنازة محمد عثمان وردي
وفاة محمد عثمان وردي اسباب وفاة محمد عثمان وردي صور وفيديو جنازة محمد عثمان وردي
توفي مساء أمس فنان إفريقيا الأول الموسيقار محمد عثمان وردي بمستشفى فضيل في وقت متأخر .يذكر أن الراحل من مواليد قرية صواردة بالولاية الشمالية في 19 يوليو 1932م، وأحب الشعر والموسيقى منذ نعومة أظافره، وتغنى لعدد من الشعراء منهم اسماعيل حسن، إسحاق الحلنقي، محمد مفتاح الفيتوري وصلاح أحمد إبراهيم. وسيشيع الفقيد في الثامنة من صباح اليوم الى مقابر فاروق بالخرطوم.
وفاة محمد عثمان وردي اسباب وفاة محمد عثمان وردي صور وفيديو جنازة محمد عثمان وردي
وفاة محمد عثمان وردي اسباب وفاة محمد عثمان وردي صور وفيديو جنازة محمد عثمان وردي
توفي مساء أمس فنان إفريقيا الأول الموسيقار محمد عثمان وردي بمستشفى فضيل في وقت متأخر .يذكر أن الراحل من مواليد قرية صواردة بالولاية الشمالية في 19 يوليو 1932م، وأحب الشعر والموسيقى منذ نعومة أظافره، وتغنى لعدد من الشعراء منهم اسماعيل حسن، إسحاق الحلنقي، محمد مفتاح الفيتوري وصلاح أحمد إبراهيم. وسيشيع الفقيد في الثامنة من صباح اليوم الى مقابر فاروق بالخرطوم.
- nermeen35
- عدد المساهمات : 18007
ذهب : 36295
تقييم المشاركات : 265
تاريخ التسجيل : 10/09/2011
رد: وفاة محمد عثمان وردي اسباب وفاة محمد عثمان وردي صور وفيديو جنازة محمد عثمان وردي
الأحد فبراير 19, 2012 12:02 pm
خيّمت حالة من الحزن والبكاء على قطاعات واسعة من المجتمع السوداني عقب سماعهم وفاة فنان السودان وإفريقيا الأول الموسيقار محمد عثمان وردي عن عمر ناهز الثمانين عاماً، حيث توفي في ساعة متأخرة من مساء السبت بمستشفى فضيل بالخرطوم.
وتدافعت جماهير غفيرة وفي موكب مهيب ضم كل ألوان الطيف السياسي والفني الرياضي والاجتماعي، تقدمه نائب الرئيس السوداني د. الحاج آدم، وعدد كبير من قادة الدولة وأهل الفن والثقافة بالسودان، إضافة إلى أعداد ضخمة من محبي الفنان الراحل إلى مقابر فاروق وسط العاصمة الخرطوم لتشيعه إلى مثواه الأخير، وقد استمرت مراسم الدفن التي حضرتها لأول مرة وفي ظاهرة استثنائية أعداد كبيرة من النساء والبنات، منذ الفجر حتى منتصف نهار اليوم، وسط تغطية إعلامية واسعة من قبل الإعلام المحلي والإقليمي والدولي .
وكان الفنان محمد وردي يعاني من مرض الفشل الكلوي قبل أكثر من ولكن تعافى منه بعد أن أجريت له عملية زراعة كلى ناجحة في تسعينات القرن الماضي، ولكن في الأسبوع الماضي قد تعرض لوعكة صحية مفاجئة بسبب التهاب حاد وحموضة في الدم أدخل على إثرها للعناية المكثفة، ثم ساءت حالته الصحية بعد أن عانى من زيادة الضيق في التنفس.
وقال الأمين العام لاتحاد الفنانين السودانيين الفنان حمد الريح "إن وفاة وردي تعني الكثير جداً لكل الناس، مضيفاً "نحن نعزي بعض كسودانيين وهو ملك السودان كله".
شعلة فنية متقدة وأكد رائد المسرح السوداني أمين اتحاد الفنانين العرب السابق د. علي مهدي أن رحيل الفنان وردي يمثل له على المستوى الشخصي إحساس عميق بفراغ كبير، أما على المستوى الإنساني فقد قال إن وردي كان مبدعاً ومؤثراً على المجتمع السوداني وعلى المجتمع الإقليمي والدولي، لكنه أضاف "أن صور محمد وردي ستظل في حياتنا لتركه أثره البالغ على المجتمع ولأنه عبر بأغنياته عن وجدان هذه الأمة بصدق وأمانة وأشواقها للتحرر الوطني وللتنمية الاجتماعية والاستقلال والحرية والديمقراطية".
وأشار مهدي إلى أن الفقيد كان قد عبر عن الأفكار الإنسانية الخلاقة بتحويلها إلى إبداعات غنائية وموسيقية، وتوقع أن يشكل فقد وردي دافعاً للمبدعين السودانيين للمزيد من الإبداع وأن يذهبوا على خطه في صناعة الأغنية السودانية واللونية الخاصة التي أوصلته إلى أن يكون فنان إفريقيا الأول وأن يكون محبوباً في العواصم العربية والإفريقية وأن يكون له ذلك التأثير في المستوى العالمي، وختم قائلاً: "أعتقد أن ساحات التعازي الآن مفتوحة في كل مكان".
ووصف الاتحاد العام للصحافيين السودانيين في بيان له الراحل محمد وردي بعملاق الفن والأدب والإبداع ليس على المحيط الداخلي وإنما المحيط العربي والإفريقي، لقد كان شعلة فنية متقدة وكان على الدوام وردي رمزاً شامخاً عطر سماوات الإبداع تغنى للوطن وللإنسان وللطبيعة عبر ألحان خالدة وأشعار باسقة جميلة هفت إليها القلوب.
ويمثل الفنان محمد وردي لكثير من قطاعات الشعب أسطورة الفن السوداني، حيث ولد في يوليو من عام 1932 بقرية صوداردة بشمال السودان، حيث عمل في بداية حياته معلماً، وكان ناشطاً نقابياً في رابطة المعلمين السودانيين، وبدأت مسيرته في عام 1957، وارتبط اسمه بالأناشيد الوطنية وله 88 أغنية للوطن برز فيها التوجه اليساري الثوري خاصة في بداية حياته، لكنه خلف كذلك العديد من الأغنيات العاطفية.
وغنى للعديد من الشعراء السودانيين من بينهم محمد مفتاح الفيتوري وصلاح محمد إبراهيم ومحمد المكي إبراهيم وإسماعيل حسن وإسحاق الحلنقي ومحجوب شريف وعمر الطيب الدوش، واكتسب شعبية كبيرة خلال مسيرته الفنية في العديد من الدول الإفريقية خاصة إثيوبيا وأريتريا.
وتدافعت جماهير غفيرة وفي موكب مهيب ضم كل ألوان الطيف السياسي والفني الرياضي والاجتماعي، تقدمه نائب الرئيس السوداني د. الحاج آدم، وعدد كبير من قادة الدولة وأهل الفن والثقافة بالسودان، إضافة إلى أعداد ضخمة من محبي الفنان الراحل إلى مقابر فاروق وسط العاصمة الخرطوم لتشيعه إلى مثواه الأخير، وقد استمرت مراسم الدفن التي حضرتها لأول مرة وفي ظاهرة استثنائية أعداد كبيرة من النساء والبنات، منذ الفجر حتى منتصف نهار اليوم، وسط تغطية إعلامية واسعة من قبل الإعلام المحلي والإقليمي والدولي .
وكان الفنان محمد وردي يعاني من مرض الفشل الكلوي قبل أكثر من ولكن تعافى منه بعد أن أجريت له عملية زراعة كلى ناجحة في تسعينات القرن الماضي، ولكن في الأسبوع الماضي قد تعرض لوعكة صحية مفاجئة بسبب التهاب حاد وحموضة في الدم أدخل على إثرها للعناية المكثفة، ثم ساءت حالته الصحية بعد أن عانى من زيادة الضيق في التنفس.
وقال الأمين العام لاتحاد الفنانين السودانيين الفنان حمد الريح "إن وفاة وردي تعني الكثير جداً لكل الناس، مضيفاً "نحن نعزي بعض كسودانيين وهو ملك السودان كله".
شعلة فنية متقدة وأكد رائد المسرح السوداني أمين اتحاد الفنانين العرب السابق د. علي مهدي أن رحيل الفنان وردي يمثل له على المستوى الشخصي إحساس عميق بفراغ كبير، أما على المستوى الإنساني فقد قال إن وردي كان مبدعاً ومؤثراً على المجتمع السوداني وعلى المجتمع الإقليمي والدولي، لكنه أضاف "أن صور محمد وردي ستظل في حياتنا لتركه أثره البالغ على المجتمع ولأنه عبر بأغنياته عن وجدان هذه الأمة بصدق وأمانة وأشواقها للتحرر الوطني وللتنمية الاجتماعية والاستقلال والحرية والديمقراطية".
وأشار مهدي إلى أن الفقيد كان قد عبر عن الأفكار الإنسانية الخلاقة بتحويلها إلى إبداعات غنائية وموسيقية، وتوقع أن يشكل فقد وردي دافعاً للمبدعين السودانيين للمزيد من الإبداع وأن يذهبوا على خطه في صناعة الأغنية السودانية واللونية الخاصة التي أوصلته إلى أن يكون فنان إفريقيا الأول وأن يكون محبوباً في العواصم العربية والإفريقية وأن يكون له ذلك التأثير في المستوى العالمي، وختم قائلاً: "أعتقد أن ساحات التعازي الآن مفتوحة في كل مكان".
ووصف الاتحاد العام للصحافيين السودانيين في بيان له الراحل محمد وردي بعملاق الفن والأدب والإبداع ليس على المحيط الداخلي وإنما المحيط العربي والإفريقي، لقد كان شعلة فنية متقدة وكان على الدوام وردي رمزاً شامخاً عطر سماوات الإبداع تغنى للوطن وللإنسان وللطبيعة عبر ألحان خالدة وأشعار باسقة جميلة هفت إليها القلوب.
ويمثل الفنان محمد وردي لكثير من قطاعات الشعب أسطورة الفن السوداني، حيث ولد في يوليو من عام 1932 بقرية صوداردة بشمال السودان، حيث عمل في بداية حياته معلماً، وكان ناشطاً نقابياً في رابطة المعلمين السودانيين، وبدأت مسيرته في عام 1957، وارتبط اسمه بالأناشيد الوطنية وله 88 أغنية للوطن برز فيها التوجه اليساري الثوري خاصة في بداية حياته، لكنه خلف كذلك العديد من الأغنيات العاطفية.
وغنى للعديد من الشعراء السودانيين من بينهم محمد مفتاح الفيتوري وصلاح محمد إبراهيم ومحمد المكي إبراهيم وإسماعيل حسن وإسحاق الحلنقي ومحجوب شريف وعمر الطيب الدوش، واكتسب شعبية كبيرة خلال مسيرته الفنية في العديد من الدول الإفريقية خاصة إثيوبيا وأريتريا.
- من هو محمد عثمان وردي السيرة الذاتية محمد عثمان وردي ويكيييديا صورة محمد عثمان وردي
- وفاة الفنان محمد نوح ، اسباب وتفاصيل وفاة موت محمد نوح ، صور وفيديو جنازة محمد نوح ، موعد ومكان دفن وعزاء محمد نوح
- صور وفيديو جنازة عثمان الشمايلة صور تشييع جثمان عثمان الشمايلة , صور الفنانين والفنانات فى جنازة عثمان الشمايلة موعد ومكان دفن جنازة وعزاء عثمان الشمايلة
- صور وفيديو جنازة وتشييع جثمان محمد الناصري اسباب وتفاصيل وفاة محمد الطيب الناصري وفاة محمد الناصري
- وفاة الممثل عثمان الشمايلة الخميس 21 6 2012 , اسباب و تفاصيل وفاة عثمان الشمايلة , صور و فيديو جنازة الممثل عثمان الشمايلة الجمعة 22 6 2012
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى