- nermeen35
- عدد المساهمات : 18007
ذهب : 36295
تقييم المشاركات : 265
تاريخ التسجيل : 10/09/2011
مثلث التوحيد pdf
الأحد فبراير 19, 2012 8:43 am
مثلث التوحيد pdf
مثلث التوحيد pdf
مثلث التوحيد pdf
عاجل : أمريكا قامت بتحـريف القراّن الكريم واصدرته بكتاب جديد تحت مسمي مثلث التوحيد وهوالأن يوزع في الكويت ويمكن أن يصل إلينا فصدها قبل ان يصل إلينا ! وانصروا الله ورسوله قول لا حول ولا قوة الا بالله
تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
كتاب جديد اسمه مثلث التوحيد او الفرقان المزعوم أو الأديان الثلاثة ..الى غير ذلك من الاسماء المزعومة... الذي كتب لغرض معارضة القرآن الكريم...
بدأ انتشاره في الكويت من قبل شركتين أمريكيتين والعياذ بالله
واضعه بينكم لننقد هذا الكتاب ...
تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
من الواضح جدًا أن المؤلف لا يعرف معنى كلمة البسملة التي عنون بها أول فصول كتابه و هذا لسببين رئيسيين :
أولا :
أنه ترجم العنوان إلى Blessing و هي تعني البركة أو النعمة و ليس لها أي علاقة من قريب أو بعيد
بمعنى كلمة البسملة في اللغة العربية .
تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
بسم من ؟
الفقرة الأولى في هذا الفصل هذا هو نصها (( قل : بسم الآب الكلمة الروح الإله الواحد الأوحد )) ، و أنا قد أثبت هنا كلمة "قل" لأنها مثبته في الترجمة الإنجليزية رغم أنه لم يجعلها في متن الفصل في الأصل العربي !!
على أية حال ، أريد أن يعاونني الأحبة في المنتدى في هذه الجزئية لأن ما يبدو أمامي إعرابيًا أن الكلمة هي بدل و كذلك الروح و الإله ، و كون الاسم بدلاً يعني أنه يحل محل الاسم الذي يسبقه ، فهل هذا ينطبق على هذه العبارة (( بسم الآب الكلمة الروح الإله الواحد الأوحد )) ؟
بالطبع ، لا !
ففي العقيدة النصرانية الله عبارة عن ثالوت من الآب و الابن (الكلمة) و الروح القدس ، و كل فرد من أفراد الثالوث مغاير للفردين الآخرين ؛ فلا يجوز القول أن الآب هو الكلمة هو الروح القدس لأنهم شخصيات متغايرة في الخارج .
فهل هذا التعبير (( بسم الآب الكلمة الروح الإله الواحد الأوحد )) هو التعبير البليغ الذي يعبر عن العقيدة النصرانية بأفضل بيان ؟
أرجو النصيحة و التوجيه من الأخوة بخصوص هذه النقطة .
(3)
الأوحد أم الأحد
يصف المؤلف النصراني إلهه بأنه الإله الواحد الأوحد و هذا في مقابل الله الأحد المذكور في القرآن الكريم ، و أنا هنا أعرض مقارنة قصيرة في المعنى بين (أوحد) و (أحد) :
قال أَبو إِسحق النحوي : الأَحَد أَن الأَحد شيء بني لنفي ما يذكر معه من العدد ، والواحد اسم لمفتتح العدد ، وأَحد يصلح في الكلام في موضع الجحود وواحد في موضع الإِثبات .
( لسان العرب ، مادة "وحد" )
فأنت عندما تقول أن الله واحد أحد ، فبقولك "واحد" تثبت له الوحدانية من ناحية العدد و بقولك "أحد" تنفي عنه و تجحد أن يكون له ثان أو ثالث .
أخرج أحمد في مسنده ، و البخاري في التاريخ ، و الترمذي في سننه ، و ابن جرير في التفسير ، و ابن خزيمة ، و ابن أبي عاصم في السنة ، و البغوي في معجمه ، و ابن المنذر في التفسير ، و أبو الشيخ في العظمة ، و الحاكم في مستدركه و صححه و وافقه الذهبي ، و البيهقي في الأسماء و الصفات عن أبي بن كعب ؛ أن المشركين قالوا للنبي صلى الله عليه و سلم : يا محمد ، انسب لنا ربك . فأنزل الله { قل هو الله أحد ... } إلى آخر الحديث .
فقوله "أحد" يناسب غرض السورة و هو جحود الجنس و نفيه عن الله ؛ فليس منه اثنان بنفس الخصائص و ليس له شريك من نفس الجنس .. و هذا يناسب أيضًا قوله { لم يلد و لو يولد } لأنه يدور أيضًا في إطار نفي الجنس عن الله تعالى .
قال الأَزهري : وأَما اسم الله عز وجل أَحد فإِنه لا يوصف شيء بالأَحدية غيره ؛ لا يقال : رجل أَحَد ولا درهم أَحَد كما يقال رجل وحَدٌ أَي فرد لأَن أَحداً صفة من صفات الله عز وجل التي استخلصها لنفسه ولا يشركه فيها شيء .
( لسان العرب ، مادة "وحد" )
أما "أوحد" فمعناها الوحيد الفريد الذي ليس له نظير ، في لسان العرب :
وأَوحَدَه اللَّه ُ: جعله واحد زمانه ؛ وفلانٌ أَوْحَدُ أَهل زمانه وفي حديث عائشة تصف عمر ، رضي الله تعالى عنهما : للهِ أُمٌّ حَفَلَتْ عليه ودَرَّتْ ، لقد أَوْحَدَت به أَي ولَدَتْه وحِيداً فَرِيداً لا نظير له ، والجمع أُحْدان مثل أَسْوَدَ وسُودان .
( المصدر السابق )
و هي تجمع بخلاف "أحد" :
روى الأَزهري عن أَبي العباس أَنه سئل عن الآحاد : أَهي جمع الأَحَدِ ؟ فقال : معاذ الله ، ليس للأَحد جمع ، ولكن إِن جُعلت جمعَ الواحد ، فهو محتمل مثل شاهِد وأَشْهاد .
( المصدر السابق )
فالخلاصة أن "أوحد" هي بنفس معنى "واحد" و لا فرق :
فالواحد منفرد بالذات في عدم المثل والنظير .
( المصدر السابق )
والواحدُ بني على انقطاع النظير وعَوَزِ المثل .
( نفس المصدر )
أما "أحد" ففيها فرق في المعنى :
ومن صفاته الواحد الأَحد ؛ قال أَبو منصور وغيره : الفرق بينهما أَن الأَحد بني لنفي ما يذكر معه من العدد ، تقول ما جاءَني أَحد ، والواحد اسم بني لِمُفْتَتَح العدد ، تقول جاءني واحد من الناس ، ولا تقول جاءني أَحد ؛ فالواحد منفرد بالذات في عدم المثل والنظير ، والأَحد منفرد بالمعنى .
( نفس المصدر )
فأي فائدة و أي داع لعطف الأوحد على الواحد و هما بنفس المعنى و يستخدمان لنفس الغرض إلا أن تكون عجمة المؤلف و فقر قريح
[CENTER](4)
التوحيد أم التثليث
الفقرة الثانية تقول (( مثلث التوحيد موحد التثليث ما تعدد )) و هي تبلغ ذروة التناقض و التهافت ؛ فقول المؤلف "مثلث التوحيد" مكون من مضاف و مضاف إليه و لا يفهم المضاف إلا بوجود المضاف إليه ، فقوله "التوحيد" مأخوذ من الواحد و المعنى راجع إلى نفي الكثرة و التعدد ، فهو من أسماء السلوب ، و أنت إن وصفت به موجودًا فقد نفيت عنه التعدد و الكثرة ، أما قوله "مثلث" فهو يفيد الكثرة و التعدد . فإذا أضفنا "مثلث" إلى "التوحيد" كان كقولنا مكثر عدم الكثرة ، و هو فاسد و بين البطلان .
و المثل يسري على قوله "موحد التثليث" .
ننتقل لنقطة أخرى مهمة جدًا في هذا الكتاب : هي اختلاف "الترجمة" الإنجليزية عن النص العربي و تنافرهما في المعاني بصورة واضحة .
فالنص العربي يقول "مثلث التوحيد" و الإنجليزي يقول Triune in Unity أي مثلث في اتحاد ، و هو صريح في نفي الوحدانية عن الله و نفي مفهوم التوحيد .. و كذلك يقول "موحد التثليث" و النص الإنجليزي يقول united in Trinity أي متحد في ثالوث و هذا أكثر صراحة .
فالنص الإنجليزي صريح في إثبات وقوع الكثرة في الذات الإلهية مع ما يترتب عليها من تبعيض و تجزئة و تركيب و هي معاني فاسدة بحق الله . أما النص العربي فهو فاسد من ناحية المعنى و اللغة و باطل في حق الله تعالى .
و لها من فضيحة لهذا الأعجم الذي يستخدم كلمة "التوحيد" و يقصد بها الاتحاد ، لا التوحيد المعروف في اللغة !
و كذلك قوله في النص العربي "لا يتعدد" و هي في النص الإنجليزي indivisible as deity أي غير قابل للانقسام كإله ، و شتان بين المعنى و المعنى . و فوق هذا فالكلام فاسد لأن الذي لا يقبل القسمة هو الواحد أم ما فوقه من الأعداد مثل الثلاثة فهو يقبل القسمة بلا خلاف .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مثلث التوحيد pdf
مثلث التوحيد pdf
عاجل : أمريكا قامت بتحـريف القراّن الكريم واصدرته بكتاب جديد تحت مسمي مثلث التوحيد وهوالأن يوزع في الكويت ويمكن أن يصل إلينا فصدها قبل ان يصل إلينا ! وانصروا الله ورسوله قول لا حول ولا قوة الا بالله
تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
كتاب جديد اسمه مثلث التوحيد او الفرقان المزعوم أو الأديان الثلاثة ..الى غير ذلك من الاسماء المزعومة... الذي كتب لغرض معارضة القرآن الكريم...
بدأ انتشاره في الكويت من قبل شركتين أمريكيتين والعياذ بالله
واضعه بينكم لننقد هذا الكتاب ...
تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
من الواضح جدًا أن المؤلف لا يعرف معنى كلمة البسملة التي عنون بها أول فصول كتابه و هذا لسببين رئيسيين :
أولا :
أنه ترجم العنوان إلى Blessing و هي تعني البركة أو النعمة و ليس لها أي علاقة من قريب أو بعيد
بمعنى كلمة البسملة في اللغة العربية .
تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
بسم من ؟
الفقرة الأولى في هذا الفصل هذا هو نصها (( قل : بسم الآب الكلمة الروح الإله الواحد الأوحد )) ، و أنا قد أثبت هنا كلمة "قل" لأنها مثبته في الترجمة الإنجليزية رغم أنه لم يجعلها في متن الفصل في الأصل العربي !!
على أية حال ، أريد أن يعاونني الأحبة في المنتدى في هذه الجزئية لأن ما يبدو أمامي إعرابيًا أن الكلمة هي بدل و كذلك الروح و الإله ، و كون الاسم بدلاً يعني أنه يحل محل الاسم الذي يسبقه ، فهل هذا ينطبق على هذه العبارة (( بسم الآب الكلمة الروح الإله الواحد الأوحد )) ؟
بالطبع ، لا !
ففي العقيدة النصرانية الله عبارة عن ثالوت من الآب و الابن (الكلمة) و الروح القدس ، و كل فرد من أفراد الثالوث مغاير للفردين الآخرين ؛ فلا يجوز القول أن الآب هو الكلمة هو الروح القدس لأنهم شخصيات متغايرة في الخارج .
فهل هذا التعبير (( بسم الآب الكلمة الروح الإله الواحد الأوحد )) هو التعبير البليغ الذي يعبر عن العقيدة النصرانية بأفضل بيان ؟
أرجو النصيحة و التوجيه من الأخوة بخصوص هذه النقطة .
(3)
الأوحد أم الأحد
يصف المؤلف النصراني إلهه بأنه الإله الواحد الأوحد و هذا في مقابل الله الأحد المذكور في القرآن الكريم ، و أنا هنا أعرض مقارنة قصيرة في المعنى بين (أوحد) و (أحد) :
قال أَبو إِسحق النحوي : الأَحَد أَن الأَحد شيء بني لنفي ما يذكر معه من العدد ، والواحد اسم لمفتتح العدد ، وأَحد يصلح في الكلام في موضع الجحود وواحد في موضع الإِثبات .
( لسان العرب ، مادة "وحد" )
فأنت عندما تقول أن الله واحد أحد ، فبقولك "واحد" تثبت له الوحدانية من ناحية العدد و بقولك "أحد" تنفي عنه و تجحد أن يكون له ثان أو ثالث .
أخرج أحمد في مسنده ، و البخاري في التاريخ ، و الترمذي في سننه ، و ابن جرير في التفسير ، و ابن خزيمة ، و ابن أبي عاصم في السنة ، و البغوي في معجمه ، و ابن المنذر في التفسير ، و أبو الشيخ في العظمة ، و الحاكم في مستدركه و صححه و وافقه الذهبي ، و البيهقي في الأسماء و الصفات عن أبي بن كعب ؛ أن المشركين قالوا للنبي صلى الله عليه و سلم : يا محمد ، انسب لنا ربك . فأنزل الله { قل هو الله أحد ... } إلى آخر الحديث .
فقوله "أحد" يناسب غرض السورة و هو جحود الجنس و نفيه عن الله ؛ فليس منه اثنان بنفس الخصائص و ليس له شريك من نفس الجنس .. و هذا يناسب أيضًا قوله { لم يلد و لو يولد } لأنه يدور أيضًا في إطار نفي الجنس عن الله تعالى .
قال الأَزهري : وأَما اسم الله عز وجل أَحد فإِنه لا يوصف شيء بالأَحدية غيره ؛ لا يقال : رجل أَحَد ولا درهم أَحَد كما يقال رجل وحَدٌ أَي فرد لأَن أَحداً صفة من صفات الله عز وجل التي استخلصها لنفسه ولا يشركه فيها شيء .
( لسان العرب ، مادة "وحد" )
أما "أوحد" فمعناها الوحيد الفريد الذي ليس له نظير ، في لسان العرب :
وأَوحَدَه اللَّه ُ: جعله واحد زمانه ؛ وفلانٌ أَوْحَدُ أَهل زمانه وفي حديث عائشة تصف عمر ، رضي الله تعالى عنهما : للهِ أُمٌّ حَفَلَتْ عليه ودَرَّتْ ، لقد أَوْحَدَت به أَي ولَدَتْه وحِيداً فَرِيداً لا نظير له ، والجمع أُحْدان مثل أَسْوَدَ وسُودان .
( المصدر السابق )
و هي تجمع بخلاف "أحد" :
روى الأَزهري عن أَبي العباس أَنه سئل عن الآحاد : أَهي جمع الأَحَدِ ؟ فقال : معاذ الله ، ليس للأَحد جمع ، ولكن إِن جُعلت جمعَ الواحد ، فهو محتمل مثل شاهِد وأَشْهاد .
( المصدر السابق )
فالخلاصة أن "أوحد" هي بنفس معنى "واحد" و لا فرق :
فالواحد منفرد بالذات في عدم المثل والنظير .
( المصدر السابق )
والواحدُ بني على انقطاع النظير وعَوَزِ المثل .
( نفس المصدر )
أما "أحد" ففيها فرق في المعنى :
ومن صفاته الواحد الأَحد ؛ قال أَبو منصور وغيره : الفرق بينهما أَن الأَحد بني لنفي ما يذكر معه من العدد ، تقول ما جاءَني أَحد ، والواحد اسم بني لِمُفْتَتَح العدد ، تقول جاءني واحد من الناس ، ولا تقول جاءني أَحد ؛ فالواحد منفرد بالذات في عدم المثل والنظير ، والأَحد منفرد بالمعنى .
( نفس المصدر )
فأي فائدة و أي داع لعطف الأوحد على الواحد و هما بنفس المعنى و يستخدمان لنفس الغرض إلا أن تكون عجمة المؤلف و فقر قريح
[CENTER](4)
التوحيد أم التثليث
الفقرة الثانية تقول (( مثلث التوحيد موحد التثليث ما تعدد )) و هي تبلغ ذروة التناقض و التهافت ؛ فقول المؤلف "مثلث التوحيد" مكون من مضاف و مضاف إليه و لا يفهم المضاف إلا بوجود المضاف إليه ، فقوله "التوحيد" مأخوذ من الواحد و المعنى راجع إلى نفي الكثرة و التعدد ، فهو من أسماء السلوب ، و أنت إن وصفت به موجودًا فقد نفيت عنه التعدد و الكثرة ، أما قوله "مثلث" فهو يفيد الكثرة و التعدد . فإذا أضفنا "مثلث" إلى "التوحيد" كان كقولنا مكثر عدم الكثرة ، و هو فاسد و بين البطلان .
و المثل يسري على قوله "موحد التثليث" .
ننتقل لنقطة أخرى مهمة جدًا في هذا الكتاب : هي اختلاف "الترجمة" الإنجليزية عن النص العربي و تنافرهما في المعاني بصورة واضحة .
فالنص العربي يقول "مثلث التوحيد" و الإنجليزي يقول Triune in Unity أي مثلث في اتحاد ، و هو صريح في نفي الوحدانية عن الله و نفي مفهوم التوحيد .. و كذلك يقول "موحد التثليث" و النص الإنجليزي يقول united in Trinity أي متحد في ثالوث و هذا أكثر صراحة .
فالنص الإنجليزي صريح في إثبات وقوع الكثرة في الذات الإلهية مع ما يترتب عليها من تبعيض و تجزئة و تركيب و هي معاني فاسدة بحق الله . أما النص العربي فهو فاسد من ناحية المعنى و اللغة و باطل في حق الله تعالى .
و لها من فضيحة لهذا الأعجم الذي يستخدم كلمة "التوحيد" و يقصد بها الاتحاد ، لا التوحيد المعروف في اللغة !
و كذلك قوله في النص العربي "لا يتعدد" و هي في النص الإنجليزي indivisible as deity أي غير قابل للانقسام كإله ، و شتان بين المعنى و المعنى . و فوق هذا فالكلام فاسد لأن الذي لا يقبل القسمة هو الواحد أم ما فوقه من الأعداد مثل الثلاثة فهو يقبل القسمة بلا خلاف .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى