صور فستان هيفاء وهبي الذي ارادت ان تستعيره احد صديقاتها بموقع تويتر, صور فستان هيفاء وهبي في حفل توزيع جوائز جرامي الموسيقية

صور فستان هيفاء وهبي الذي ارادت ان تستعيره احد صديقاتها بموقع تويتر, صور فستان هيفاء وهبي في حفل توزيع جوائز جرامي الموسيقية

صور فستان هيفاء وهبي الذي ارادت ان تستعيره احد صديقاتها بموقع تويتر, صور فستان هيفاء وهبي في حفل توزيع جوائز جرامي الموسيقية

صور فستان هيفاء وهبي الذي ارادت ان تستعيره احد صديقاتها بموقع تويتر, صور فستان هيفاء وهبي في حفل توزيع جوائز جرامي الموسيقية

صور فستان هيفاء وهبي الذي ارادت ان تستعيره احد صديقاتها بموقع تويتر, صور فستان هيفاء وهبي في حفل توزيع جوائز جرامي الموسيقية

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


رحبت النجمة اللبنانية هيفاء وهبي بإعارة إحدى صديقات موقع “تويتر” فستانها الأسود القصير، الذي ارتدته في حفل توزيع جوائز جرامي الموسيقية.

وكانت صديقة تويتر التي تستخدم اسم زوجة الرئيس الأمريكي “ميشيل أوباما”، قد كتبت لهيفاء قائلة: “عزيزتي.. هل من الممكن أن أستلف منك الفستان الأسود، باراك شاهدك ترتديه في إحدى الحفلات ولم ينظر في وجهي منذ هذا اليوم”.

وردت النجمة اللبنانية على هذا الطلب مرحبة به، وقالت: “بالطبع يا عزيزتي لا تحزني سأرسل الفستان.. تجملي يا حلوة”.

كان الفستان الأسود المثير لهيفاء قد أثار جدلا بين جمهورها عندما نشرت صوره على فيس بوك، حيث رأى البعض أنه مثير وذهب آخرون إلى أنه متناسب مع الحدث.

من ناحية أخرى، لا يزال حضور هيفاء وهبي حفل عقد قران النجمة المصرية غادة عبد الرازق يثير حيرة الوسط الفني، بسبب علاقتهما المتوترة التي سببتها تصريحات تبادلاها خلال اشتراكهما معاً في فيلم “دكان شحاتة” للمخرج خالد يوسف.

وتناقلت مواقع إلكترونية روايات عدة عن أسباب عودة العلاقات بينهما، ومن بين أكثرها رواجا أن زوج غادة الإعلامي محمد فودة هو صاحب الفضل في إرجاع المياه إلى مجاريها بينهما.

وتقول الرواية غير المؤكدة أن فودة استطاع بمكالمة هاتفية أن ينهي الأمر، مؤكداً لهيفاء أن غادة تريد تصفية الأجواء، كما تريد دعوتها هي وزوجها إلى عقد قرانهما، وهو ما حدث بالفعل حيث حضرت وزوجها أحمد أبو هشيمة عقد القران بمسجد “الرحمن الرحيم” يوم الجمعة الماضي.

كانت غادة عبد الرازق قد قالت إن حضور هيفاء لعقد قرانها يعد أبلغ رد على مروجي شائعة وجود خلاف بينهما.